بتجرد:
2024-09-30@18:47:26 GMT

“ذي نان 2” يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

“ذي نان 2” يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية

متابعة بتجــرد: تصدّر فيلم “ذي نان 2” (“The Nun II”)، أحدث أفلام الرعب من سلسلة “كونجورينغ”، شباك التذاكر في أميركا الشمالية، بحسب تقديرات نشرتها الأحد شركة “إكزبيتر ريليشنز” المتخصصة.

وحقق الجزء الثاني من فيلم “ذي نان” (2018)، إيرادات بلغت 32,6 مليون دولار، في أول عطلة نهاية أسبوع له في دور سينما الولايات المتحدة وكندا، مما يشكّل “انطلاقة جيدة جداً” لفيلم مماثل، وفق المحلل ديفيد غروس.

وتدور أحداث الجزء التاسع من سلسلة أفلام الرعب “كونجورينغ” خلال خمسينات القرن العشرين داخل دير في جنوب فرنسا حيث تواجه راهبة شابة قوة شيطانية.

وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم الحركة “ذي إيكوالايزر 3” (The Equalizer 3) من بطولة الممثل دنزل واشنطن، محققاً 12,1 مليون دولار في ثاني عطلة نهاية أسبوع له في دور السينما. ويؤدي واشنطن مجدداً في هذا الفيلم، وهو الثالث ضمن سلسلة “ذي ايكوالايزر”، دور جندي متقاعد من مشاة البحرية الأميركية وعميل مكافحة المخدرات يواجه عصابة إيطالية.

وكانت المرتبة الثالثة من نصيب فيلم “ماي بيغ فات غريك وِدينغ 3” (“My Big Fat Greek Wedding 3”) مع إيرادات بلغت 10 ملايين دولار. وتولّت تأليف هذا العمل الكوميدي الأميركي الذي يتناول تفاصيل رحلة عائلية إلى اليونان، وإخراجه الممثلة نيا فاردالوس.

وجاء فيلم الحركة الهندي “جوان” (“Jawan”) في المركز الرابع، محققاً عائدات بلغت 6,2 ملايين دولار، في نجاح كبير لفيلم ناطق بالهندية في الولايات المتحدة. ويؤدي نجم بوليوود شاه روخ خان الذي تولّى إخراج العمل، دور البطولة فيه.

وحلّ خامساً فيلم “باربي” (“Barbie”) الذي أخرجته غريتا غيرويغ وتؤدي الممثلة مارغو روبي شخصية الدمية الشهيرة فيه، مع تحقيقه 5,9 ملايين دولار كعائدات في ثامن أسبوع له في دور السينما. وبلغت إجمالي إيرادات هذا العمل منذ طرحه 1,4 مليار دولار في مختلف أنحاء العالم، وهو أعلى مبلغ يحققه فيلم في شباك التذاكر هذه السنة.

وفي ما يأتي الأفلام المتبقية في ترتيب الأعمال العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية:
6- “بلو بيتل” (3,8 ملايين دولار).
7- “غران توريسمو” (3,4 ملايين دولار).
8- “أوبنهايمر” (3 ملايين دولار).
9- “تينيدج ميوتنت نينجا تيرتلز: ميوتنت مايهم” (2,6 مليون دولار).
10- “باتمز” (2,1 مليون دولار).

main 2023-09-11 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ملایین دولار شباک التذاکر ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

“جاسوس”.. من الذي استهدف نصر الله؟

محمد الجنون*

صدمةٌ كبيرة يعيشها لبنان بعد إعلان نبأ استشهاد الأمين العام لـ”حزب الله” السيّد حسن نصرالله إبان الغارة الإسرائيلية التي طالت الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الجمعة.

“أيلول الأسود” أرخى بظلاله على “حزب الله”، كاشفاً عن حقيقة الخرق الأمني الذي أسفر عن استشهاد نصر الله في النهاية، فيما مُتصدر المشهد هو “الجاسوس” الخطير أو شبكة العملاء التي جعلت نصرالله في عداد الشهداء الآن.

من استهدف نصر الله كان هذا الجاسوس الذي أبلغ عن انعقاد اجتماع لـ”أمين عام الحزب” مع قيادات آخرين من “حزب الله”. تسريبُ المعلومة وتحديد الأماكن والخطة التي حصلت، كانت كفيلة بإستهداف نصرالله وعدم منحه أي فرصة للنجاة من خلال قصف 6 مبانٍ يؤدي إلى قطع الأنفاق الموجودة ضمنها ببعضها البعض.

الأخطر هو أن إستهداف نصرالله جاء بعد سعي الأخير لخوض حربٍ أمنية ضد الجواسيس في عمق الحزب، وما جرى، بحسب المعلومات، هو أنه تشكلت لدى نصرالله قناعة عن اكتشاف شخصية أساسية لها علاقة بالتسريب، فما كان إلا أن جاء الاستهداف الذي قد يُضيع حقيقة الجاسوس أو الشبكة التي يقف وراءها منعاً لانكشافه.

لهذا السبب، كان نصرالله في أيامه الأخيرة مُصراً على متابعة الملف الأمني للحزب من دون أن يغفل عن أي تفصيل داخلي، حتى أنّ مسألة التوقيفات التي حصلت ضمن الحزب، تابعها نصرالله شخصياً.

كل ذلك، استدعى من شبكة العملاء تصفية نصرالله خصوصاً إنه بدأ باكتشاف أمرها واحداً تلو الآخر. ما يجري ليس مستبعداً بتاتاً، فالتضحية بنصرالله بهذا الشكل وراءه خطورة لا يمكن وصفها بتاتاً.

أمام كل ما حصل، يظهر أن إسرائيل اعتمدت خطة “كسر القيادات” تدريجياً. من وسام الطويل وحتى نصرالله مروراً بقيادات أخرى، صعدت إسرائيل سُلّم الاغتيالات حتى وصلت إلى نصرالله. المسألة هذه لم تكن عابرة، بينما الهدف هو كسر قيادة “حزب الله” وسلبها قوة تنظيمية كبيرة بالإضافة إلى أنها تؤثر على مستقبل الحزب في المستقبل.

ما لا يُفهم الآن هو مستقبل هذه الضربة، لكن السؤال الأكثر طرحاً: ماذا سيُفعل المتجسس؟ وهل سيظهر حقاً بعد استهداف نصرالله وما تلاه من قصف طال شخصيات رفيعة المستوى؟

إن صح التعبير، فإن هذا الجاسوس وشبكة العملاء ما زالت “حرة طليقة”، والدليل هو أن هناك استهدافات خطيرة حصلت، أمس السبت. وعليه، فإن ما حصل يكشف عن أن “حزب الله” يحتاج لإعادة ترميم نفسه داخلياً، وإلا ستنكشف كافة القيادت العسكرية الأخرى والتي بقيت فقط بعد نصرالله.

في خلاصة القول، ما يجب على حزب الله فعله هو تسوية داخله فوراً، فيما تكشف المصادر أن التحرك الذي طال نصرالله يرتبط بأشخاص مقربين منه جداً، فليس بإمكان أي أحد أن يفعل هذا الأمر.

وعليه، فإن الأساس من أجل بقاء استمرارية “حزب الله” هو اعتماد حرب التفافية تكشف جميع المتآمرين، داخلياً وخارجياً بالدرجة الأولى، وإلا سنشهد على تصفية المزيد من قيادات “حزب الله” من رأس الهرم إلى أسفله.

 

المصدر : “لبنان 24”

مقالات مشابهة

  • "جوازة توكسيك".. صدمة في شباك التذاكر رغم الأسماء اللامعة
  • “ستارلينك” تسجل مليون مستخدم جديد خلال أربعة أشهر وتحقق 4 ملايين مشترك حول العالم
  • انطلاقة قوية لـذي وايلد روبوت في شباك التذاكر الأميركي بـ35 مليون دولار
  • “جاسوس”.. من الذي استهدف نصر الله؟
  • المركزي العراقي يبيع أكثر من 258 مليون دولار بمزاد اليوم
  • فيلم "جوازة توكسيك" يتذيل شباك التذاكر
  • أيتن عامر تحافظ على المركز الثالث في شباك التذاكر
  • رونالدو يزور من جديد شباك “ضحيته” المفضلة
  • محطات شحن السيارات الكهربائية في أميركا تستغرق وقتًا أطول من “الإرشادات”
  • أكثر من 70 مليون دولار استيرادات العراق للشاي الهندي