تسوماني وأعاصير.. أستاذ نظم علوم الأرض يفجر مفاجآت صادمة بعد العاصفة دانيال..فيديو
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال الدكتور هشام العسكري، أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار عن بعد بجامعة تشابمان الأمريكية، إن الوقود الأساسي للأعاصير هو بخار الماء.
العاصفة دانيال في مصر.. تحذير عاجل من الأرصاد لـ المواطنين| فيديو اقتلعت منزلا من مكانه.. مشاهد صادمة لـ العاصفة دانيال في ليبيا |فيديووأضاف الدكتور هشام العسكري، أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار عن بعد بجامعة تشابمان الأمريكية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "إعصار دانيال هو بداية لما هو قادم في منطقة البحر المتوسط".
وأشار الدكتور هشام العسكري، أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار عن بعد بجامعة تشابمان الأمريكية،: "إعصار كان متوقع وقفا للدراسات العلمية الحديثة"، موضحا: "من الممكن حدوث أعاصير مستقبلا نظرا للتغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الكوكب".
تسوماني وأعاصير مستقبلية
وأوضح الدكتور هشام العسكري، أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار عن بعد بجامعة تشابمان الأمريكية،: "تسوماني من الممكن أن يحدث في أي جسم مائي"، مشيرا: "احتمالات حدوث أعاصير مستقبلية قائمة ومحتملة".
واسترسل: "لابد من تضافر على كل مستويات الدولة لمواجهة مثل تلك الكوارث الطبيعية.. ولابد للدول أن تجهز مرافق البنية التحتية لمواجهة الكوارث الطبيعية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتفاع درجة حرارة الإعلامي أحمد موسى إعصار دانيال العاصفة دانيال في ليبيا العاصفة دانيال البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة .. الأرض قد تحتوي على 6 قارات فقط!
وتتحدى الدراسة التي قادها الدكتور جوردان فيثيان من جامعة ديربي في المملكة المتحدة، الاعتقاد السائد بأن القارات السبع هي: إفريقيا، أنتاركتيكا، آسيا، أستراليا، أوروبا، أمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية.
ووفقا للدراسة، فإن أوروبا وأمريكا الشمالية قد تكونان في الواقع جزءا من قارة واحدة، وليسا كيانين منفصلين كما كنا نعتقد.
ويعتمد هذا الاستنتاج على تحليل جديد للحركات التكتونية التي يفترض أنها فصلت بين الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا منذ نحو 52 مليون سنة.
وقال الدكتور فيثيان لموقع Earth.com: “تشير الأدلة إلى أن الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا لم تنفصلا بالكامل بعد، على عكس ما كان يعتقد سابقا”.
وركزت الدراسة على أيسلندا التي يعتقد تقليديا أنها تشكلت بسبب النشاط البركاني على طول حافة منتصف المحيط الأطلسي منذ نحو 60 مليون سنة. ومع ذلك، تشير الأبحاث الجديدة إلى أن أيسلندا قد تحتوي على بقايا جيولوجية من كل من الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية.
وأضاف الدكتور فيثيان: “اكتشفنا أن أيسلندا، بالإضافة إلى سلسلة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، تحتوي على أجزاء من القشرة القارية المفقودة التي غمرتها مياه المحيط وتدفقات الحمم البركانية الرقيقة”.
ومن خلال مقارنة منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR) البركانية في إفريقيا بأيسلندا، وجد الفريق تشابها مذهلا في تطورهما الجيولوجي.
وهذا التشابه يقود إلى فرضية أن أيسلندا والمناطق المحيطة بها قد تكون جزءا من قارة أكبر لم يتم التعرف عليها سابقا.
وإذا تم تأكيد هذه النتائج، فقد يؤدي ذلك إلى إعادة تعريف الخرائط الجيولوجية للعالم. وخلص الدكتور فيثيان إلى أن “اقتراح وجود كمية كبيرة من القشرة القارية في منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، وأن الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية لم تنفصلا بعد بشكل رسمي، هو أمر مثير للجدل”.
وهذه الدراسة تفتح الباب أمام نقاشات علمية جديدة حول كيفية تعريف القارات وفهمنا لتاريخ الأرض الجيولوجي.
المصدر: إكسبريس