«محبى مصر» توزع الشنط والمستلزمات المدرسية المجانية ل« 200 أسرة بحلوان»
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أقامت اليوم الإثنين، مؤسسة محبى مصر، يوما للتكافل لتوزيع الشنط والمستلزمات المدرسية المجانية للأطفال بمناطق حلوان وضواحيها والتبين والمعصرة و15 مايو، وذلك بمقر المؤسسة الكائن بمنطقة المساكن الاقتصادية بحلوان، وذلك من خلال التعاون مع المهندس طارق شكرى عضو مجلس النواب.
وجاء ذلك فى إطار حرص المؤسسة على المشاركة المجتمعية لأبناء حلوان وضواحيها ولرفع أعباء المصاريف المدرسية بمناسبة قرب حلول بدء العام الدراسي الجديد 2023/2024، ولاستكمال الدور المجتمعى للنائب الراحل الدكتور محمود بكرى عضو مجلس الشيوخ، مؤسس العمل الخيرى من خلال مؤسسة محبى مصر والتى تم انشائها عام، 2006.
حيث قامت مؤسسة محبى مصر "محمود بكرى للأعمال الخيرية" لرئيس مجلس أمنائها المهندس خالد محمود بكرى نجل نائب الشيوخ الراحل، من خلال التعاون والتنسيق مع المهندس طارق شكرى عضو مجلس النواب، بتوزيع الشنط والمستلزمات المدرسية لنحو 200 أسرة بمناطق حلوان المختلفه، تحت شعار "يوم للتكافل".
وتأتى تلك المشاركة المجتمعية انطلاقاً من حرص المؤسسة والقائمين عليها على النهوض بالأسر الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقا من خلال تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية المناسبة واللائقة لرفع المعاناة عن كاهلهم، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد.
وانطلقت فعاليات "يوم للتكافل " بحضور محمد يونس مندوب شركة عربية، عاطف عبد اللطيف الكرفى، الأمين العام والمستشار القانوني لمؤسسة محبى مصر، وأسماء سعيد، أمين الصندوق، وفريق عمل المؤسسة.
والجدير بالذكر بأن مؤسسة محبى مصر "محمود بكرى للأعمال الخيرية" سبق وأن قدمت مؤخراً العديد من الخدمات الصحية المجانية للمواطنين محدوى الدخل، وأيضاً المساعدات المادية، وكذلك الترفيهية من خلال قضاء يوما للأيتام برفقة ذويهم بمجمع حمامات سباحة بمدينة 15 مايو.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: من خلال
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تبحث دعم ميزانيتها لزيادة الإنتاج
عقد المؤسسة الوطنية للنفط بمقرها بطرابلس، احتماعاً وصفته بـ”المهم” حضره أعضاء مجلس الإدارة وعدد من مدراء الإدارات الفنية، إلى جانب وفد من حكومة الوحدة المؤقتة.
جاء الاجتماع لمناقشة بند الميزانيات المطلوبة لدعم المؤسسة الوطنية للنفط وشركاتها، بهدف تحقيق أهدافها الاستراتيجية، وأبرزها رفع معدلات الإنتاج إلى أعلى المستويات لتعزيز الاقتصاد الوطني.
وتم خلال الاجتماع استعراض الخطط المستقبلية للمؤسسة واحتياجاتها المالية لتنفيذ البرامج الطموحة التي تسعى إلى زيادة القدرة الإنتاجية، وتحقيق الاستقرار في الإمدادات النفطية، بما يساهم في دعم الميزانية العامة للدولة وتحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة.
وأكد المشاركون، أهمية تضافر الجهود بين المؤسسة والحكومة لضمان توفير الموارد المالية المطلوبة، ما من شأنه أن يرفع كفاءة الأداء ويعزز دور قطاع النفط كركيزة أساسية للاقتصاد الليبي.