استشاري إدارة كوارث: حرائق الكهرباء لا يجب استخدام المياه معها
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال شوقي عبد الكريم، استشاري إدارة الكوارث والأزمات، إنه من المستحيل أن تطفئ المياه حرائق الغاز، مؤكدًا أن كل حريق له نوع محدد يستطيع التعامل معه "الكهرباء غير البترول غير الخشب".
وأضاف “عبد الكريم”، خلال حواره ببرنامج "بنت البلد"، والذي تقدمه الفنانة نشوى مصطفى، عبر فضائية "TeN"، أن حرائق الكهرباء لا يجب استخدام المياه معها، داعيًا حينها إلى فصل الكهرباء فورًا وهذه أول خطوة للتعامل مع حرائق الكهرباء.
وأشار إلى أن المياه تستطيع إطفاء الحرائق في الخشب والملابس، أما حرائق الغاز تحتاج إلى تقليل نسبة الأوكسجين وهو يتطلب وجود فوطة مبللة بجوار ربة المنزل أثناء تواجدها في المطبخ، وحال حدوث أي مشكلة يتم غلق الأنبوبة وفكها والخروج بها خارج المطبخ.
وحذر من استخدام المياه في إطفاء حرائق الكهرباء، ولكن يجب إطفاء محول الكهرباء في المنزل، ووضع رمل على النار، داعيًا إلى الابتعاد عن النيران بمسافة متر ونصف لأنه قد يكون هناك ماس كهربائي بمحيط الحريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حرائق الغاز ماس كهربائي حرائق الکهرباء
إقرأ أيضاً:
مقترح ترامب .. إدارة أمريكية لمحطة زابوريجيا مع تزويد الكهرباء لأوكرانيا وروسيا
كشف موقع أكسيوس مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب النهائي بخصوص وقف الحرب الأوكرانية الروسية ينص على أن تدار محطة زابوريجيا النووية من قبل الولايات المتحدة مع تزويد الكهرباء لأوكرانيا وروسيا.
مقترح ترامب النهائيوستحصل أوكرانيا بحسب مقترح ترامب النهائي على "ضمان أمني قوي" يشمل مجموعة مؤقتة من الدول الأوروبية.
وتنص الوثيقة المكونة من صفحة واحدة على استعادة الجزء الصغير من إقليم خاركيف الذي احتلته روسيا، وإنشاء ممر آمن لنهر دنيبر، الذي يمتد على طول خط المواجهة في أجزاء من جنوب أوكرانيا.
إلى جانب تقديم تعويضات ومساعدة لإعادة الإعمار، إلا أن الوثيقة المتضمنة لمقترح ترامب لم توضح مصدر التمويل.
صفقة المعادنتشير الوثيقة إلى صفقة المعادن الأمريكية الأوكرانية، التي قال ترامب إنها ستُوقع يوم الخميس.
وُضعت الخطة بعد أن التقى مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأكثر من أربع ساعات الأسبوع الماضي.
بعد عرض الخطة، عرض بوتين وقف الحرب على طول خطوط المواجهة الحالية كجزء من صفقة محتملة، وفقًا لما ذكرته صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية.
تُعدّ هذه أكبر بادرة من بوتين حتى الآن للإشارة إلى استعداده لتحقيق السلام، لكن المسؤولين الأوروبيين ما زالوا متشككين.