أوكرانيا تعلن سيطرتها على 4 منصات للتنقيب عن النفط والغاز
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلنت القوات الأوكرانية اليوم الاثنين أنها تمكنت من استعادة السيطرة على أربع منصات للتنقيب عن النفط والغاز ذات أهمية استراتيجية تقع في البحر الأسود بالقرب من شواطئ شبه جزيرة القرم التي صارت تابعة لروسيا، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.
وقالت المخابرات العسكرية، المعروفة أيضًا باسم GUR "خلال العملية، تمكنت القوات الخاصة من الاستيلاء على غنائم قيمة: مخزون من ذخيرة طائرات الهليكوبتر من نوع NAR (صواريخ جوية غير موجهة)، بالإضافة إلى رادار نيفا، الذي يمكنه تتبع حركة السفن في البحر الأسود".
ونشروا مقطع فيديو لجنود أوكرانيين يقفون على المنصات في البحر الأسود. وتشن أوكرانيا هجوما مضادا لاستعادة الأراضي.
في أواخر الشهر الماضي، ذكرت وزارة الدفاع البريطانية أن مناوشات وقعت بين القوات الروسية والأوكرانية حول المنصات بين شبه جزيرة القرم وأوديسا.
“خلال إحدى مراحل هذه العملية، دارت معركة بين القوات الخاصة الأوكرانية على متن زوارق وطائرة مقاتلة روسية من طراز Su-30. نتيجة المعركة، تضررت الطائرة الروسية واضطرت إلى التراجع”.
وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن القوات الروسية والأوكرانية سيطرت بشكل مؤقت على منصات الحفر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أهمية إستراتيجية استعادة الأراضي استيلاء الهليكوبتر البحر الأسود الدفاع البريطانية القوات الأوكرانية القوات الروسية القوات الخاصة جزيرة القرم جنود أوكرانيين
إقرأ أيضاً:
سوريا.. وزارة الدفاع تعلن إحباط هجوم لفلول الأسد في اللاذقية
سوريا – أفادت وكالة الأنباء السورية “سانا” فجر الخميس، بأن وزارة الدفاع تمكنت من إحباط هجوم لفلول النظام البائد في ريف اللاذقية بمنطقة الساحل.
ونقلت الوكالة عن مصدر بوزارة الدفاع – لم تسمه – قوله إن “مجموعة من فلول النظام البائد حاولت مهاجمة بوابة إحدى الثكنات العسكرية بريف اللاذقية”.
وأشار إلى وقوع اشتباكات مع أفراد المجموعة انتهت بتمكن عناصر الحراسة من إفشال الهجوم وإلقاء القبض على 4 من المهاجمين، بحسب المصدر ذاته.
وتأتي محاولة الهجوم هذه في ريف اللاذقية بعد العمليات التي نفذها الجيش السوري ضد عناصر النظام المخلوع بين يومي 6 و10 مارس/ آذار الجاري.
وفي 6 مارس، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ما أوقع قتلى وجرحى.
وبعد إسقاط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف للمبادرة، بينما رفضتها مجموعات مسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية.
الأناضول
Previous حركة الفصائل الفلسطينية تحذر من “مجاعة جديدة” بغزة جراء الحصار الإسرائيلي Next البعثة الأممية: 29 شابًا وشابة يطالبون بإصلاحات اقتصادية حقيقية في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results