كارول سماحة تنثر الحب والأمل والفرح في طرابلس.. “خلّي عندك أمل”
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد سوريا ومصر والسويد، ضربت النجمة اللبنانية كارول سماحة موعدًا مع الجمهور ومحبيها في بلدها لبنان، إذ صدح صوتها بالحب والفرح والأمل من عاصمة الشمال اللبناني طرابلس، مؤكداً على أن قلب الشمال سيبقى ينبض بالحب ويرقص على أنغام الفرح والسعادة.
وأحيت كارول سماحة سهرة الإفتتاح لمهرجان “المدينة” الذي يعود ريعه لمرضى السرطان وغسيل الكلى إضافة إلى منح ستقدم للطلاب الأكثر حاجة في جامعة المدينة في طرابلس، لتثبت أن طرابلس تستحق أن تعود إلى خريطة المهرجانات كباقي المناطق اللبنانية.
أدخلت كارول الفرح إلى قلوب جمهورها في سهرة جماهيرية بإمتياز، حيث تخطى الحضور الـ 2000 شخصاً من مختلف المناطق اللبنانية.
كارول التي أطربت الحضور بصوتها، قدمت باقة جميلة من أرشيفها المميز، فدمجت بين القديم والجديد منه. فنشرت الحب وسافرت بالحضور الذي شاركها الغناء والرقص إلى عالمها الخاص.
وكما إعتاد جمهور كارول سماحة على إطلالاتها البسيطة والأنيقة، تألقت بـJumpsuit أحمر اللون وتسريحة شعر ناعمة، تناسبت مع الإطلالة.
وعبرت كارول سماحة عبر صفحاتها الرسمية في مواقع التواصل الإجتماعي عن سعادتها بأصداء الحفل، ووجهت دعوة أمل إلى أهالي طرابلس والشمال وكل لبنان بضرورة التمسك بالأمل، مستعينة بكلمات أغنيتها الشهيرة “انسى همومك”، إذ علّقت قائلةً: “خلّي عندك أمل… ليلة حب وأمل وفرح”.
main 2023-09-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
الفلسطينيون يعودون إلى ركام منازلهم في رفح وخان يونس رغم الدمار الهائل
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن مئات العائلات الفلسطينية التي تسكن مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، أو المناطق الشرقية لمدينة خان يونس، توجهت إلى أماكنها التي هُجرت منها جراء العدوان الإسرائيلي، بحلول اليوم الثاني من وقف إطلاق النار على القطاع.
اختلاط مشاعر الفرح والسرور مع الصدمةوأضاف خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه على الرغم من مشاعر الفرح والسرور إلا أن هناك حالة من الصدمة تنتاب الفلسطينيين الذين وصلوا إلى منازلهم ومناطقهم بسبب الدمار الهائل الذي ارتكبته دولة الاحتلال الإسرائيلي في المدن والأحياء الفلسطينية، وما زال هناك إصرار على العودة إلى الأماكن التي هجروا منها قسرا بفعل العدوان.
فلسطينيون يصلون لركام منازلهموأشار إلى أن مئات الفلسطينيين الذين تمكنوا من الوصول إلى ركام منازلهم أكدوا إصرارهم على البقاء فوقها رغم الدمار الذي أصابها، إذ يرون أنهم يعيشون في خيمة داخل مكان النزوح، لذا يفضلون نقل خيامهم إلى منازلهم.