رصد – نبض السودان

أطلقت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة ” الفاو” خطة استجابة طارئة لمعالجة انعدام الأمن الغذائي في السودان تهدف إلى تزويد المجتمع الفلاحي بالبذور والأسمدة والدعم البيطري للمواشي ومصايد الأسماك.

وتركز الخطة على معالجة آثار الصراع في المجال الزراعي، لتحقيق أقصى قدر من إنتاج الحبوب وتلبية احتياجات ما بين 13 إلى 19 مليون شخص خلال الموسم المقبل.

وبموجب الخطة ستحصل الأسر الأكثر احتياجًا على بذور زراعية عالية الجودة لموسمي شتاء 2023 وصيف 2024، إضافة إلى دعم الفئات الأكثر ضعفًا ممن فقدوا أصولهم الإنتاجية.

وتدعم خطة “الفاو” كذلك حملات تطعيم جماعية لحماية 6 ملايين من الماشية من الأمراض الأكثر فتكًا، بما في ذلك الطاعون وجدري الأغنام والحمى القلاعية، إضافة إلى مساعدة 50 ألف شخص بمدخلات الصيد مثل قوارب الصيد والمعدات والتدريب.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: استجابة انعدام خطة طارئة لمعالجة

إقرأ أيضاً:

الخطة القادمة اسوأ من الحرب!!

بعد ان يئس الميليشيا وحواضنهم السياسية من الاستيلاء على السودان بجمع كل شتات دول غرب افريقيا وتغيير ديمقرافية السودان وجعل السودان دولة الشتات البديلة، ومحاولة بعض الساسة الفاشلين والعملاء بالوصول للسلطة عبر الميليشيا ببذل كل جهودهم، وتجربتهم كل أنواع العمالة والخيانة من اجل السلطة، بدأوا الان في خطة اسوأ من الحرب وهو ضرب النسيج الاجتماعي بزرع الفتن والاحفاد والكراهية والعنصرية بين القوى السياسية والاجتماعية والمكونات التي تقف مع الجيش وبين افراد الجيش والحركات المتحالفة معه،

وتلاحظون الان ان هنالك آلاف المنشورات بلون واحد في الميديا بين من دفعوا لهم الثمن ومن ينشر تحريض العنصرية والكراهية لمجرد خلاف سياسي مع بعض المناوئين لهم ممن تحالفوا مع الجيش، وأرى ان البعض للاسف بدأ ينطلي عليه الحيلة ويتغير خطابه الوطني الى خطاب اخر، ونقول لكل الحادبين على مصلحة الوطن بداية بالقائد العام عبدالفتاح البرهان وياسر العطا والكباشي وابراهيم جابر ومالك عقار ومني اركو مناوي وجبريل ابراهيم ومصطفى تمبور وابوعاقلة كيكل وترك وضرار شيبة واردول والتوم وعبدالرحمن المهدي وناجي مصطفى وغيرهم والناشطين اللايفاتية امثال الانصرافي وبيبي والنجومي وبسيوني وحامد وود المصطفى وابورهف وذوالنون والسادات وغسان وإيهاب السر وغيرهم من الذين وقفوا مع الجيش بقوة وصلابة حتى تحقق هذا النصر المؤزر،

نقول لهم ان الطريق مازال محفوفا بكثير من المخاطر وان مصير السودان ووجوده اصبح بعد عون الله في يدكم، فلا تخذلوا شعبكم ووطنكم ونحن في منتصف الطريق، واضربوا اهل الفتن بيد من حديد ولا تجعلوا لكم هدف الا علاج هذا الوطن الجريح، حتى ننعم بوطن معافى ومزدهر. ولا يكون ذلك الا بالوحدة والترابط ولا يأكل الذئب الا من الغنم القاصية.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. "اكتفاء" تعزز الأمن الغذائي بمنتجات عضوية جديدة
  • إرتفاع جديد في حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • إدارة الأمن العام بدرعا لـ سانا: حصلت اشتباكات أول أمس الثلاثاء بين مجموعات مسلحة في مدينة الصنمين شمال درعا أسفرت عن عدة إصابات وقتلى في صفوفها إضافة إلى وقوع إصابات بين أهلنا المدنيين
  • لتحسين إنتاج البطاطا اللبنانية.. هذا ما شهده البقاع
  • جامعة جنوب الوادى تعتزم إضافة تقنية التعرف على الوجوه بالبوابات الإلكترونية
  • 2,6 مليون طن.. وفرة منتجات الألبان تعزز الأمن الغذائي في رمضان
  • وفرة منتجات الألبان تعزز الأمن الغذائي في رمضان بإنتاج يبلغ أكثر من 2.6 مليون طن
  • الخطة القادمة اسوأ من الحرب!!
  • قمة القاهرة الطارئة حول غزة بين خلافات عربية وخليجية ومقاطعة زعماء بارزين
  • مشاهد مؤلمة.. رحلة موت لنازحي الفاو أفرزتها حرب السودان