نقابة الصحفيين اليمنيين بعدن تعلن قبول دفعة جديدة من طالبي عضوية النقابة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) خاص
أعلنت نقابة الصحفيين اليمنيين فرع محافظة عدن عن قبول دفعة جديدة من طالبي عضوية النقابة .. مؤكدة أن آخرين في انتظار استكمال ملفاتهم الصحفية وذلك خلال الأيام القليلة القادمة.
وأوضح الأستاذ محمود ثابت صالح رئيس فرع نقابة الصحفيين اليمنيين بعدن أن لجنة القيد الفرعية للنقابة بعدن تطلب من الزملاء الذين أقرت عضويتهم التواصل معها لاستكمال إجراءات الحصول على البطاقة الصحفية والتي على ضوءها سيتم الحصول على عضوية إتحاد الصحفيين العرب والإتحاد الدولي للصحافيين.
وأكد أن الزملاء التالية أسماءهم قد أقرت لجنة الملفات المصادقة على عضويتهم في نقابة الصحفيين اليمنيين وعليهم التواصل مع رئيس فرع النقابة بعدن .. وهم :
1. نزيه محمد الحرافي
2. طارق الظليمي
3. قائد الحسام
4. زكي اليوسفي
5. ميرفت عبدالواسع
6. نظير كندح
7. احمد باحمادي
---------
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: نقابة الصحفیین الیمنیین
إقرأ أيضاً:
"شبانة": لن أترشح لانتخابات مجلس نقابة الصحفيين وتجديد النادي النهري ليس له علاقة بذلك
قال محمد شبانة رئيس نادي الصحفيين النهري، وعضو مجلس نقابة الصحفيين السابق، إنه لن ينتوي الترشح لانتخابات التجديد النصفي للنقابة المقبلة، وإن الإفصاح عن تفاصيل إعادة إنشاء وتجديد النادي النهري ليس له علاقة من قريب أو بعيد بانتخابات النقابة.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي بالنادي، اليوم، أنه أصرّ على عقد اللقاء بالنادي اليوم، ليكون كل الزملاء الصحفيين مطلعون على أعمال التجديد، وكل شئ أمام أعينهم.
وتابع: "كانت الأمور صعبة وقاسية، وحل الأزمات لم يكن سهلًا، كل منشأ في النادي كان مخالفًا وعليه ملايين الديون، والعديد صادر له قرار إزالة من وزارة الري، وعلى الرغم من ذلك نجحنا في إنهاء التراخيص، واليوم ليس علينا مخالفة واحدة، وكل تراخيصنا منتهية، بدأنا بالتطوير، ووصلنا إلى إعادة إنشاء، وهو ما كلّفنا مبالغًا أكبر".
ووجّه "شبانة" الشكر لمجلس إدارة النادي، على ما تحمّله من ضغوط خلال محاولات حل أزمات التراخيص والمديونيات.
كما وجّه الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، والمهندس مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ووزارات الشباب والرياضة، والري، والدفاع، على ما بذلوه من جهود في سبيل إنهاء أزمات النادي.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟