نفذت الوحدة المحلية لمركز دشنا بمحافظة قنا، اليوم الاثنين، حملة لتطهير عدد من الترع والمصارف في محيط دائرة مركز دشنا، وفقا لتوجيهات اللواء أشرف الداودي محافظ قنا، لرفع نواتج التطهير أولا بأول، بالتنسيق بين الوحدات المحلية ومسؤولي الري.

حيث تمكنت الوحدة المحلية لمجلس قروي أبومناع غرب، من رفع 73 طن من نواتج التطهير، والتي تمت بإشراف عبداللاه خبير، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة دشنا، للارتقاء بقطاع النظافة وتوفير بيئة صحية، وآمنة للمواطنين وذلك بالتنسيق والتعاون بين الوحدات القروية، ومسؤولي الري طبقًا للتكليفات المطلوبة.

وأوضح رئيس الوحدة المحلية لمجلس قروي أبومناع غرب، حمادة صلاح جيلاني، أن توجيهات محافظ قنا، ورئيس المركز، شددت على ضرورة توفير بيئة نظيفة وصحية لأهالي التجمعات السكنية على جانبيّ الترعة، والتأكيد على المواطنين بعدم إلقاء القمامة داخل مجرى الترعة.

أكَّد جيلاني، ضرورة إعداد محاضر لكل من يخالف التعليمات المتَّبعة، بالإضافة إلى أهمية توعية المواطنين في القرى، وتعريفهم بمدى خطورة التخلُّص من النفايات في المجاري المائية، وتأثير ذلك على الصحة العامة، ولا سيما لسكان المنازل التي تطل على المصارف والترع.

حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا حملات لرفع نواتج تطهير الترع والمصارف في دشنا بقنا

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قنا الوحدات المحلية محافظة قنا الوحدة المحلية تطهير الترع رئيس الوحدة المحلية الوحدات القروية الصحة العامة المصارف والترع الترع والمصارف تطهير الترع والمصارف التنسيق والتعاون القاء القمامة التجمعات السكنية أشرف الداودي للمواطنين رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة دشنا الوحدة المحلية لمركز ومدينة دشنا الوحدة المحلیة

إقرأ أيضاً:

اقتراح ترامب لـ"تطهير" غزة انقلاب دبلوماسي

قوبل اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يدعو مصر والأردن لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة الذي أنهكته الحرب، برفض حاسم من الحليفين الإقليميين والفلسطينيين، وأعرب الفلسطينيون عن مخاوفهم من أن يؤدي هذا إلى منع إسرائيل عودتهم إلى أراضيهم نهائياً.

وكتب جوزف كراوس في وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، أن ترامب طرح يوم السبت فكرة حث قادة الأردن ومصر على استقبال النازحين من غزة، مشيراً إلى أن إعادة توطين سكان القطاع "قد تكون مؤقتة أو طويلة الأمد".

ويمثل الاقتراح تحولاً جذرياً عن سياسات سلفه جو بايدن، ويضيف مبادرة مثيرة للجدل إلى خطط ترامب الدبلوماسية في الشرق الأوسط.

ولم يكشف المسؤولون بعد عن تفاصيل واضحة حول آلية تنفيذ الاقتراح، بما في ذلك كيفية نقل أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في القطاع، أو ما إذا كانت الخطة ستتيح لهم تحقيق تطلعاتهم في حكم أراضيهم بالكامل.

ورفضت القاهرة وعمان الفكرة التي قد تلقى ترحيباً من إسرائيل، حيث يدعم الشركاء اليمينيون المتطرفون لرئيس الوزراء بنيامين نتانياهو منذ فترة طويلة ما يسمونه "الهجرة الطوعية" لعدد كبير من الفلسطينيين، بالإضافة إلى بناء المستوطنات اليهودية في غزة. 

Trump wants Egypt, Jordan to take in Palestinians from Gaza. Here's why the idea is rejected. https://t.co/vQYDML1GQw

— ABC7 Eyewitness News (@ABC7) January 26, 2025

وتأتي خطة ترامب لصنع السلام في الشرق الأوسط في لحظة حاسمة حيث يبدو وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة وحزب الله في جنوب لبنان هشاً بشكل متزايد، وكان المبعوث الخاص ستيف ويتكوف يخطط للعودة إلى المنطقة.

وقال جون ألترمان من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: "إنها خدعة افتتاحية مثيرة للاهتمام، ولكن من الصعب أن نتخيل أنها ستحظى بقدر كبير من الجاذبية كفكرة".

التطهير العرقي

واتهمت جماعات حقوق الإنسان إسرائيل فعلاً بالتطهير العرقي، والذي وصفه خبراء الأمم المتحدة، بأنه سياسة صممتها مجموعة عرقية أو دينية واحدة لإزالة السكان المدنيين لمجموعة أخرى، من مناطق معينة "بوسائل عنيفة ومثيرة للرعب".

وقبل حرب عام 1948 وبعدها التي أعقبت إنشاء إسرائيل، فر نحو 700 ألف فلسطيني – غالبية سكان ما قبل الحرب - أو طُردوا من منازلهم في ما يعرف الآن بإسرائيل، وهو الحدث الذي يُحيون ذكراه باسم "النكبة".

بالفيديو.. بدء عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة - موقع 24للمرة الأولى منذ 15 شهراً من النزوح القسري، بدأ مئات الآلاف من سكان شمال قطاع غزة صباح اليوم الاثنين رحلة العودة إلى منازلهم، عبر شارع الرشيد الساحلي بما يشبه السيل البشري في مشهد اختلطت فيه مشاعر الحنين بذكريات المعاناة، بعد توصل حماس وإسرائيل إلى تفاهمات جديدة برعاية قطرية.

ورفضت إسرائيل السماح لهم بالعودة، لأن ذلك كان سيؤدي إلى غالبية فلسطينية داخل حدودها. ويبلغ عدد اللاجئين وأحفادهم الآن نحو 6 ملايين، مع وجود مجتمعات كبيرة في غزة، حيث يشكلون غالبية السكان، وكذلك في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل والأردن ولبنان وسوريا.

وفي حرب عام 1967، عندما استولت إسرائيل على الضفة الغربية وقطاع غزة، فر 300 ألف فلسطيني آخر، معظمهم إلى الأردن.

وكانت أزمة اللاجئين المستمرة منذ عقود محركاً رئيسياً للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وكانت واحدة من القضايا الشائكة في محادثات السلام، التي انهارت آخر مرة عام 2009. ويطالب الفلسطينيون بحق العودة، في حين تقول إسرائيل، إنه يجب استيعابهم الدول العربية المجاورة.

وينظر الكثير من الفلسطينيين إلى الحرب الأخيرة في غزة، والتي قصفت فيها أحياء بأكملها حتى سويت بالأرض، وأجبرت 90 في المائة من السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة على ترك منازلهم، باعتبارها نكبة جديدة. وهم يخشون أنه إذا غادرت أعداد كبيرة من الفلسطينيين غزة، فإنهم أيضاً قد لا يعودون أبداً.   

Trump wants Egypt and Jordan to take in Palestinians from Gaza. Here's why they are likely to refuse via @AP https://t.co/v7CrFkQQi1

— Michael Tackett (@tackettdc) January 26, 2025

ويشكل بقاء المرء بثبات على أرضه هو أمر أساسي في الثقافة الفلسطينية، وقد ظهر بوضوح في غزة الأحد، عندما حاول آلاف الأشخاص العودة إلى الجزء الأكثر تدميراً في القطاع.

وكانت مصر والأردن رفضتا بشدة فكرة قبول لاجئي غزة في وقت مبكر من الحرب، عندما طرحها بعض المسؤولين الإسرائيليين.

وأبرم البلدان السلام مع إسرائيل، لكنهما يدعمان إنشاء دولة فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة وغزة والقدس الشرقية، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب الشرق الأوسط عام 1967. وهم يخشون من أن التهجير الدائم لسكان غزة قد يجعل ذلك مستحيلاً.

قطر تعلن حل أزمة الرهينة "أربيل يهود".. ونتانياهو يعلق - موقع 24أعلنت قطر، فجر اليوم الإثنين، إنه تم التوصل إلى حل لأزمة الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، التي تسببت في تعطيل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والسماح للفلسطينيين بالعودة إلى شمال قطاع غزة.

كما حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، من التداعيات الأمنية لنقل أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء المصرية المتاخمة لغزة.

ولطالما اقترح القوميون الإسرائيليون المتطرفون اعتبار الأردن دولة فلسطينية حتى تتمكن إسرائيل من الاحتفاظ بالضفة الغربية، التي يعتبرونها المعقل التوراتي للشعب اليهودي. وقد رفضت المملكة الأردنية هذا السيناريو بشدة. 

مقالات مشابهة

  • ضبط تاجر مخدرات بحوزته كمية من الحشيش والأفيون بقنا
  • تأييد حكم حبس مستريح دشنا بقنا 3 سنوات مع الشغل بتهمة النصب على المواطنين
  • تأييد الحكم بحبس مستريح دشنا 3 سنوات
  • اقتراح ترامب لـ"تطهير" غزة انقلاب دبلوماسي
  • حملات نظافة مكثفة ورفع كفاءة الطرق في مركز مطاي بالمنيا
  • ضبط شقيقين بحوزتها مخدرات أسلحة نارية بدشنا
  • بتكلفة 7 ملايين جنيه.. متابعة أعمال تبطين ترعة بويط بالرحمانية بالبحيرة
  • محافظ الدقهلية يمهل رئيس الوحدة المحلية بالستامونى أسبوع لرفع مستوى النظافة
  • الشرقية: الربط المستمر بين عمليات التشغيل والنتائج المعملية لتحقيق أعلى مستويات الأداء
  • بحجة توظيفها في العقارات.. ضبط نصاب استولى على 10 ملايين جنيه بقنا