يتابع  الدكتور أحمد  القاصد رئيس جامعة المنوفية  فعاليات أسبوع شباب الجامعات الثالث عشر الذي تستضيفه جامعة حلوان كما يتابع رئيس  الجامعة مشاركة طلاب الجامعة في أنشطة الأسبوع المختلفة ونتائج المسابقات والأنشطة .

ووجه رئيس  الجامعة  بتقديم الدعم الازم للطلاب والرعاية وتشجيع الطلاب علي تحقيق نتائج متقدمة وأداء مميز مع الإلتزام  بالروح الرياضية موجها الشكر لجامعة حلوان والقائمين علي تنظيم الأسبوع .

جامعة المنوفية تنشئ شركة مساهمة لإنجاز المشروعات البحثية في الطاقة الجديدة رئيس جامعة المنوفية في رحاب حلوان للمشاركة فى انطلاق أسبوع الشباب

وقد حرص رئيس الجامعة على الالتقاء بوفد الجامعة المشارك فى فعاليات الأسبوع، وحثهم على تمثيل الجامعة بصورة مشرفة والإلتزام بروح الفريق  والاستفادة من أنشطة وفعاليات الأسبوع، في تكوين صداقات جديدة واكتساب مهارات وخبرات حياتية مختلفة   متمنيا لهم التوفيق وتحقيق مراكز متقدمة.

 اسفرت النتائج الأولية عن  صعود  فريق جامعة المنوفيه في لعبة كرة اليد " طلبه "لدور الثمانيه بعد الفوز على جامعة السويس وجامعة الفيوم وجامعة سوهاج ضمن فعاليات أسبوع شباب الجامعات  .

وتضم قائمة الفريق كلا من عمر الدماطي ومحمد خلاف ويس أشرف ومصطفى عزت وعبد الرحمن الابراشي ويوسف ابو حبيبه ومصطفى عاطف ومحمود والي ومحمد عادل الديب ويوسف السيسي .ويقود الفريق المدرب كارم عبد العزيز وإشراف محمود درويش.

تشارك جامعة المنوفية في فعاليات الأسبوع تحت رعاية الدكتور أحمد فراج القاصد رئيس الجامعة وإشراف عام الدكتور محمد شاهين مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب والكابتن ياسر جمال مدير النشاط الرياضي والكابتن معتز صادق مسئول النشاط الرياضي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسبوع شباب الجامعات أسبوع شباب الجامعات الثالث عشر الدكتور أحمد القاصد النشاط الرياضى جامعة المنوفية جامعة حلوان رئيس جامعة المنوفية شباب الجامعات فعاليات أسبوع شباب الجامعات فريق جامعة المنوفية جامعة المنوفیة

إقرأ أيضاً:

رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!

#سواليف

رئيس بدوام جزئي.. و #جامعة بدوام #الأزمة!

بقلم: أ.د. #عزام_عنانزة

في مشهد عبثي لم تعهده الجامعات العريقة، وجدت #جامعة_رسمية نفسها أمام معضلة إدارية غير مسبوقة: رئيس جامعة بدوام جزئي في وقت تحتاج فيه إلى إدارة بدوام مضاعف، إن لم يكن على مدار الساعة! كيف لا، والجامعة ترزح تحت #أزمات متفاقمة، مالية وإدارية وأكاديمية وقانونية، تستدعي حضورًا دائمًا وإدارة يقظة تكرّس كل دقيقة من وقتها لحل المشاكل بدلًا من تبرير الغياب؟

مقالات ذات صلة بدء تقديم طلبات البكالوريوس للناجحين في تكميلية التوجيهي الثلاثاء 2025/01/31

لكن بدلاً من مواجهة هذه الأزمات بجدية ومسؤولية، ابتكرت الإدارة الحالية نهجًا جديدًا في “القيادة عن بُعد”! فالرئيس الموقر، وفق الرواية الرسمية، “يداوم” يومي الأحد والخميس في مكتب الارتباط في عمّان، وكأن الجامعة مجرد فرع جانبي في مسيرته المهنية، بينما الحقيقة الصادمة أن هذا المكتب لم يحظَ بشرف استقباله إلا نادرًا.

أما الحرم الجامعي، حيث الطلبة والأساتذة والتحديات المتراكمة، فلا يستحق أكثر من زيارات خاطفة، أشبه بجولات سياحية، يترك بعدها الملفات تتراكم والمشاكل تتفاقم، وكأن الأزمات تحل نفسها بنفسها! هل إدارة جامعة بحجم جامعة رسمية تُدار من مكاتب العاصمة، بينما المشاكل تتراكم في إربد؟ هل يمكن لأي مؤسسة أن تزدهر ورئيسها يعتبر وجوده في الميدان ترفًا لا حاجة له؟

والأكثر إثارة للدهشة، أن الجامعة وفّرت لهذا الرئيس سكنًا وظيفيًا فاخرًا كلف مئات الآلاف من الدنانير، لكنه بقي خاليًا بلا أي استخدام، وكأن الوجود في إربد بات عقوبة غير محتملة! ترى، هل أصبحت عمّان “عاصمة القرار” التي لا يجوز مفارقتها، بينما تُترك جامعة رسمية لمصيرها المجهول؟ من يعتقد أن إربد لا تليق به، وأن الولائم والاجتماعات في العاصمة ستحل مشاكل الجامعة، فهو واهمٌ تمامًا!

أزمة جامعة رسمية لا تحتمل التأجيل ولا المعالجات السطحية، فهي بحاجة إلى رئيس يضع الجامعة في مقدمة أولوياته، يتواجد بين أسوارها، يشرف بنفسه على تفاصيل إدارتها، ويعمل بلا كلل من أجل إنقاذها من الأوضاع المتردية التي تعاني منها. لا مجال لإدارة الجامعة بأسلوب “الوصاية عن بُعد”، ولا يمكن أن تُترك مؤسسة وطنية بهذا الحجم رهينة لرئيس لا يرى فيها سوى محطة عابرة في مسيرته.

أما من يظن أن الدولة الأردنية ستقف متفرجة على هذا التهاون، فهو مخطئ. الأردن دولة مؤسسات، والعقلاء فيها كُثر، ولن يسمحوا بالتضحية بصرح أكاديمي بحجم جامعة رسمية من أجل شخص تقديره الأكاديمي لم يتجاوز “مقبول”! فمن لا يؤمن بأهمية الحضور اليومي، ومن لا يدرك أن الأزمات لا تُحل عبر الاجتماعات في الفنادق والمآدب الرسمية، فهو ليس مؤهلًا لقيادة جامعة بهذا الحجم والتاريخ.

إنها صرخة حق من أجل جامعة كانت يومًا نموذجًا أكاديميًا يُحتذى به، قبل أن تتحول إلى ضحية لسياسات ارتجالية ورئيس بدوام جزئي، بينما تحتاج إلى إدارة تعمل ليل نهار لاستعادة مكانتها. فهل آن الأوان لأن يكون لـجامعة رسمية رئيس يعمل من أجلها، بدلًا من رئيس يعمل من أجل نفسه؟

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة المنوفية يشارك في تعبئة كراتين قافلة إغاثية إلى أهالي غزة
  • رئيس جامعة المنصورة يستقبل نائب رئيس "جامعة مانشستر"
  • رئيس جامعة المنوفية يترأس إجتماع لجنة المختبرات والأجهزة العلمية
  • رئيس جامعة المنوفية يرأس اجتماع لجنة المختبرات والأجهزة العلمية
  • جامعة المنوفية تحصد المركز الأول في خماسي كرة القدم بدوري القطاعات
  • رئيس جامعة المنوفية : إنشاء مستشفى جراحة تخصصي متطور
  • طلاب جامعة الزقازيق يشاركون في رحلة «قطار الشباب» إلى الأقصر وأسوان
  • ضمن مبادرة إعرف بلدك.. طلاب جامعة الزقازيق يشاركون فى رحلة قطار الشباب
  • صيحات ساحرة بأسبوع "الهوت كوتور" في باريس
  • رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!