غدا.. محمد فراج يحتفل بـ «ڤوي ڤوي ڤوي».. ومفاجأة لـ الصحفيين
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
يحتفل النجم محمد فراج وصناع فيلمه الجديد «ڤوي ڤوي ڤوي» بالعرض الخاص له غدا الثلاثاء، في إحدى دور العرض في 6 أكتوبر.
وعقب انتهاء العرض الخاص لـ فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»، تقام ندوة تجمع نجوم الفيلم بالصحفيين ومراسلي القنوات الفضائية.
فيلم ڤوي ڤوي ڤويموعد عرض فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»ومن المقرر طرح فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» في السينمات بداية من 21 سبتمبر.
وطرحت الشركة المنتجة لـ فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» مؤخرا، أغنية دعائية لمطرب الراب ويجز وحملت اسم «حلوة منك».
أحداث فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»تدور أحداث فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» حول حسن «محمد فراج» حارس الأمن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته، ويسعى للسفر خارج مصر عن طريق الانضمام لفريق كرة القدم للمكفوفين في إحدى بطولات كأس العالم في أوروبا ويقرر التظاهر بأنه لاعب ضعيف البصر.
فيلم ڤوي ڤوي ڤويوخلال هذه الرحلة، يلتقي حسن بالعديد من الشخصيات، منها صحفية شابة وجذابة تهتم بالكتابة عن ذلك الفريق وتهتم به على وجه الخصوص، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، إلى جانب صديقيه اللذان يشاركانه في الذهاب إلى أبعد الحدود ليكونوا مع الفريق على أمل أن يوفر هذا تذكرتهم للحياة والمزيد من الفرص.
فيلم ڤوي ڤوي ڤويأبطال فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» من تأليف وإخراج عمر هلال، وبطولة عدد كبير من النجوم، منهم محمد فراج، وبيومي فؤاد، وطه دسوقي، وأمجد الحجار، وحنان يوسف، ومحمد عبد العظيم، وحجاج عبد العظيم، بالاشتراك مع نيللي كريم وظهور خاص لبسنت شوقي.
اقرأ أيضاًمحمد فراج: سعيد بتجربتي في «ڤوي ڤوي ڤوي».. والدور أرهقني جسديا وذهنيا
«حلوة منك».. ويجز يطرح الأغنية الدعائية لفيلم فوي فوي فوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبطال فيلم ڤوي ڤوي ڤوي فيلم ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي محمد فراج محمد فراج محمد فراج ڤوي ڤوي ڤوي نيللي كريم ڤوی ڤوی ڤوی محمد فراج
إقرأ أيضاً:
عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
د.فراج الشيخ الفزاري
أثارني المقال الذي كتبه الأستاذ /زهير أبوالزهراء
عن هذا الرجل تحت عنوان[ حينما ينقلب الماركسي علي الحداثة...]
وحفزني للعودة لمقال كنت قد دونته في وقت سابق ردا علي الدكتور عبدالله عندما ثأر وازبد وهو يرد علي مداخلتي عبر تقنية الزووم في حلقة من حلقات المنتدي العربي للفكر والحوار،ومقره برلين..وكانت المداخلة قريبة جدا مما أثاره الاستاذ أبوالزهراء...في مقاله المشار اليه ، ومدي الحيرة في فهم ما يكتب هذا الرجل حيث العبارات المتقعرة والصياغات المبهمة.. وهذا كوم..أما الكوم الأخطر فهو التيه والتوهان الفكري واللعب علي كل الحبال..ثم العودة لتمزيقها ونكران الانتماء إليها ..ربما توجسا من عواقب الالتزام..وهذا ما قصدته في مقالي المحجوب الذي اعيد بعضا من فقراته:
المقال كان تحت عنوان[عودة الوعي بعد سن السبعين]..وفيه بحث عن ظاهرة تخلي بعض الكتاب والمفكرين، وحتي الفلاسفة ورجال الدين، عن أفكارهم التي كرسوا طيلة حياتهم في الدفاع عنها..وعندما يتقدم بهم العمر يتخلون عنها بكل البساطة والمجانية بعد أن يكونوا قد ورطوا الآلاف من الناس خاصة الشباب بتلك الأفكار.
والظاهرة في حقيقتها..قديمة
وقد تناولها العديد من الكتاب نذكر منهم الكاتب الفرنسي جوليان بندا ، الذي سماها( ظاهرة خيانة المثقفين لأفكارهم)وادوارد سعيد...ومن
الفلاسفة الكبار،الذين تخلوا عن أفكارهم لعل أبرزهم الفيلسوف الألماني
مارتن هايدغر..الذي أصبح عضوا في الحزب النازي..ومن الفلاسفة والمفكرين الآخرين توماس هوبز وفواتير وديفيد هيوم
ونابليون بونابرت.
نعم من السهولة عند الكبر أو المرض أو الغرض أن تتنكر لأفكارك ..ولكن ليس من حقك أن تخضع المجتمع والأجيال الصاعدة واقناعها بالتخلص منها بهذه السهولة..فهنا تختلط الأمور وتختل الموازين
وتصبح القيم ومعان الالتزام في مهب الريح.
د.فراج الشيخ الفزاري