قبيلة “الوحاشا” تكرم رجال الإعلام والصحافة ورواد التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
العين : الوطن
أقامت قبيلة “الوحاشا” حفل تكريم لرجال الإعلام والصحافة ورواد التواصل الاجتماعي وذلك بحضور سعادة محمد جلال الريسي المدير العام لوكالة أنباء الإمارات ” وام”، إلى جانب حضور شخصيات اجتماعية وثقافية. وتخلل حفل التكريم الذي أقيم في مجلس سعادة غريب راشد الوحشي معرف قبيلة ” الوحاشا” بمنطقة العامرة العين كلمات أكدت على دور الإعلام الرائد في المجتمع، كما انشدت قصائد شعرية في حب الإمارات والقيادة الرشيدة.
وأثنى الوحشي في كلمته على الجهود الكبيرة التي يقوم بها الإعلام الإماراتي الذي ساهم في إبراز منجزات الوطن ومكتسباته في كل النواحي الوطنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية. مؤكداً أن الصحافة هي صوت الوطن وقوته من خلال تعريف العالم بمنجزات دولة الإمارات وتميزها وصورتها الحضارية المشرقة في شتى القطاعات.
ورفع سعادة غريب الوحشي أسمى آيات الشكر والامتنان والتقدير لقائد مسيرة الوطن ونهضته صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” وإلى أصحاب السمو الشيوخ والقيادة الرشيدة الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل رفعة هذا الوطن.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“كلاب و100 ضابط من أوروبا على حدود مصر”.. الإعلام العبري يكشف عن خطة إدارة “معبر رفح”
مصر – كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن خطة لإعادة فتح معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، بتأمين قوة شرطية أوروبية متعددة الجنسيات.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالخطة في فبراير المقبل، كجزء من اتفاق بين إسرائيل وحركة الفصائل، بهدف منع تهريب الأسلحة والمسلحين عبر الحدود.
وأفادت الصحيفة بأن الاتحاد الأوروبي سيُرسل نحو 100 ضابط حدودي، بالإضافة إلى كلاب مدربة، للإشراف على إدارة المعبر. وسيتم تعزيز الأمن بوجود حراس لحماية الضباط الأوروبيين، بينما ستتولى السلطة الفلسطينية توفير ضباط لمراقبة الحدود.
وأكد مسؤول أوروبي كبير أن القوة الأوروبية ستلعب دورًا محوريًا في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، مما سيسمح بخروج نحو 200 فلسطيني يوميًا من غزة إلى مصر، معظمهم من الجرحى ومرافقيهم. كما ستُجرى فحوصات أمنية دقيقة للمارّين عبر المعبر، تشمل التحقق من الهويات وضمان عدم حملهم أسلحة.
يذكر أن قوة المساعدة الحدودية الأوروبية (يوبام) تأسست عام 2005 لدعم السلطة الفلسطينية في إدارة معبر رفح، لكنها علّقت عملها بعد سيطرة حركة الفصائل على غزة عام 2007. وقد طلبت إسرائيل مؤخرًا من الاتحاد الأوروبي المساعدة في إعادة نشر القوة، بدعم من مصر والولايات المتحدة، التي ترى في القوة الأوروبية جهة موثوقة لضمان أمن المعبر.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الدولية لإعادة إرساء الأمن في غزة، مع التركيز على تسهيل حركة المدنيين، خاصة المرضى والجرحى، الذين يحتاجون إلى تلقي العلاج خارج القطاع.
المصدر: يديعوت أحرونوت