تابعت هند عبد الحليم نائب محافظ الجيزة لشئون تنمية المجتمع وخدمة البيئة، فعاليات عمل اللجنة التنفيذية للمشروعات الخضراء الذكية في تقييم المشروعات المقدمة من المشاركين حيث تضم اللجنة في عضويتها ممثلين عن وزارة التخطيط، ووزارة الاتصالات، ووزارة البيئة، ومحافظة الجيزة.

وذلك في إطار تكليفات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة بتسهيل عمل لجان تقييم المشروعات المقدمة من المشاركين في مبادرة المشروعات الخضراء الذكية باعتبارها أحد المبادرات الرائدة التي أطلقتها الدولة المصرية للتعامل مع البعد البيئي وآثار التغيرات المناخية وذلك من خلال وضع خريطة للمشروعات الخضراء والذكية لجذب الاستثمارات اللازمة.

وأشارت هند عبد الحليم أن عدد المشروعات المقدمة  بلغت ١٣٧ مشروعا مؤكداً أن اللجنة ستقوم بالانتهاء من التقييم وارسال المشروعات الفائزة إلى اللجنة العليا للمبادرة الخضراء الذكية للتقييم النهائى وإعلان الفائزين.

وأوضحت هند عبد الحليم أنه يتم تقييم المشروعات المقدمة من المواطنين وفقاً لمحددات التقييم المعدة من وزارة التخطيط والتي تتضمن ضرورة توافر المكون الأخضر والذى يرتكز على تقليل التأثيرات السلبية على البيئة والحد من الانبعاثات الكربونية، وكذلك ضرورة توافر المكون الذكى والذى يعتمد على مدى دمج التقنيات الحديثة والمبتكرة في المشروع لتحسين كفاءة استخدام الموارد وتحقيق أهداف الاستدامة.

FB_IMG_1694447058888 FB_IMG_1694447054311 FB_IMG_1694447051425 FB_IMG_1694447045006 FB_IMG_1694447043064 FB_IMG_1694447040993

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد راشد محافظ الجيزة آثار التغيرات المناخية الانبعاثات الكربونية التغيرات المناخية اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة المشروعات الخضراء الذكية المشروعات الخضراء انبعاثات الكربون تغيرات المناخ جذب الاستثمار جذب الاستثمارات مبادرة المشروعات الخضراء مبادرة المشروعات الخضراء الذكية محافظ الجيزة مشروعات الخضراء الذكية المشروعات المقدمة الخضراء الذکیة

إقرأ أيضاً:

إليكم السيرة الذاتية لوزيرة البيئة

عيّنت تمارا الزين وزيرة للبيئة، وهذه سيرتها الذاتية:   تشغل منذ تموز 2022 منصب الأمين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان، لتكون أول امرأة تتولى قيادة هذه المؤسسة منذ تأسيسها في عام 1962.
حائزة على دكتوراه في الكيمياء الفيزيائية من جامعة  الألزاس العليا في عام 2002، وعملت  قبل عودتها عام 2013 إلى لبنان كأستاذة جامعية  متفرّغة  في نفس الجامعة (Maître de Conférences). إنضمّت عام 2014 إلى فريق عمل المجلس الوطني للبحوث العلمية حيث عملت كمديرة أبحاث ومديرة برامج إلى حين تسلمها موقع الأمانة العامّة.  نُشرت أبحاثها في براءتي إختراع دوليتين في مجال إزالة التلوّث الإشعاعي وعشرات المقالات العلميّة والمؤتمرات الدوليّة، ولها العديد من المقالات في الصحافة اللبنانية والعربية حول شؤون علميّة متنوعة.
حائزة على جائزة "لوريال-اليونسكو من أجل المرأة في العلم" (منطقة المشرق 2016). وفي عام 2017، فازت ومن نفس البرنامج بالجائزة الدولية "للمواهب الصاعدة" عن منطقة الشرق الأوسط. وفي عام 2020، تم تقليدها من قبل الجمهورية الفرنسية بوسام السعفة الأكاديمية برتبة فارس. عام 2023، ترأست لجنة العلوم في المؤتمر العام لليونسكو بدورته الثانية والأربعين في باريس، لتكون بذلك أول شخصية لبنانية تترأس هذه اللجنة منذ تأسيس اليونسكو.
بالإضافة إلى مهامها كأمينة عامة للمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان، ترأس من الجانب اللبناني اللجنة اللبنانية-الفرنسية لبرنامج سيدر العلمي، وهي نائبة رئيس اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو، وعضو في اللجنة الاستشارية للبحث العلمي والابتكار في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، وعضو في مجلس أمناء وفي اللجنة التوجيهية للبرنامج الأورو-متوسطي بريما الذي يُعنى بتمويل مشاريع تساهم في استخدام مستدام للموارد الطبيعية، بالإضافة إلى مشاركتها في عدة لجان دوليّة.
خلال تولّيها قيادة المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان في 1 تموز 2022، عندما القطاع العام يعاني بشكل حاد من مفاعيل الأزمة، عملت على تنفيذ خطة عمل ترسّخ دور المجلس كمرجعية علمية وطنية ودولية في مجال خبراته وتتيح له الإنتقال نحو مرحلة التطوير والتحديث. حوّلت  برامج المجلس الوطنية (برامج المنح ودعم البحوث) نحو تلبية الاحتياجات المحليّة، وعملت على  تحفيز باحثي المجلس واستقطاب كفاءات شابة، وتأمين تمويل دولي ودخل مالي مستدام والتأسيس لشراكات دولية جديدة. كما عزّزت عمل المراكز البحثية التابعة للمجلس وطوّرت المحاور المتعلّقة بالبيئة واستدامة البرّ والبحر والتغيّر المناخي. وبالتوازي، ورغم الأزمة، أسّست مركزا بحثيا جديدًا، وهو المركز الوطني للمخاطر الطبيعية والإنذار المبكر، والذي يلعب دورًا محوريًا في مجال الكوارث الطبيعية، وتحديدا تلك المرتبطة بالإضطرابات المناخية، وفي تقييم الأضرار الناجمة عن العدوان الإسرائيلي على لبنان، وتحديداً في قطاعات البيئة والزراعة والبنى التحتية والمساكن، وذلك بهدف الإسهام في جهود إعادة الإعمار والتعافي وفق أسس علميّة.

مقالات مشابهة

  • إليكم السيرة الذاتية لوزيرة البيئة
  • البابا فرنسيس يستقبل أعضاء اللجنة التنفيذية للمؤتمر الدولي الثاني للأخويات والتقوى الشعبية
  • نائب محافظ القاهرة يوجه رؤساء الأحياء بمتابعة مشروعات الخطة الاستثمارية
  • وزيرة البيئة: توفير حزم من الحوافز الخضراء للحد من الأكياس البلاستيكية
  • وزيرة البيئة تتابع إجراءات تنفيذ استراتيجية التدوير والحد من الأكياس البلاستيكية
  • رئيس جهاز شئون البيئة يشارك بالمؤتمر السنوي للنمو الأخضر
  • انتخاب المملكة عضوًا في اللجنة التنفيذية للرابطة الدولية لسلطات مكافحة الفساد (IAACA)
  • انتخاب المملكة عضوًا في اللجنة التنفيذية للرابطة الدولية لسلطات مكافحة الفساد
  • البيئة تشارك في المؤتمر السنوي للنمو الأخضر
  • الصعدي يناقش إجراءات تقييم برامج الدراسات العليا في مؤسسات التعليم الأهلية