"بسبب عاصفة دانيال في ليبيا".. السلطات الليبية تفرض حظر التجول وتغلق المدارس والمتاجر
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تتصدر عاصفة دانيال في ليبيا محركات البحث جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي خلال هذة الساعات بسبب مقاطع الفيديو التي انتشرت مؤخرًا على الإنترنت مما أثار رعب المواطنين في مصر؛ لذلك قام الكثير من المواطنين في مصر بالبحث عن تأثير العاصفة على مصر وما يمكن أن تسببه من أمطار ورياح.
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية لزوارها ومتابعيها كافة التفاصيل والمعلومات اللازمة عن عاصفة دانيال في ليبيا وتأثيرها، وذلك وفقًا للخدمة المستمرة التي توفرها دائمًا.
توجهت عاصفة دانيال في ليبيا صباح اليوم الإثنين الموافق 11 سبتمبر 2033 إلى الحدود المصرية ليصل تأثير العاصفة دانيال إلى غرب البلاد المتمثل في مناطق التالية: السلوم، وسيوة، مطروح وصولًا إلى الاسكندرية مساءًا، بعدما وصلت زروتها أمس إلى الأراضي الليبيية.
ومن المتوقع أن تؤثر عاصفة دانيال في ليبيا على مناطق من القاهرة الكبرى ومدن القناة والسواحل الشمالية وشمال الصعيد بسرعات الرياح ورمال مثارة، ثم تبدأ السحب بدخول البلاد يرافقها سقوط الأمطار، وقد تكون غزيرة ورعدية علي أقصي غرب البلاد، وذلك وفقًا لما قالته هيئة الأرصاد الجوية.
وتعاود حلة الطقس في مصر إلى مستوياتها الطبيعية المعتادة بعد اختفاء تأثير العاصفة تمامًا يوم الخميس المقبل، حيث أوضحت الدكتور منار غانم، عضو المركز الإعلامي لـ هيئة الأرصاد الجوية، أن بقايا عاصفة دانيال تؤثر على البلاد لمدة 3 أيام متتالية الإثنين والثلاثاء والأربعاء.
عاصفة دانيال في ليبيا.. حظر التجول وغلق الملابس إعلان حالة الطوارئ.. تطورات عاصفة دانيال في ليبيا واليونان حقيقة عاصفة دانيال ومدي تأثيرها على حالة الطقس الفترة القادمة عاصفة دانيال وتأثيرها على الأراضي المصرية..أعرف التفاصيلتسببت عاصفة دانيال في ليبيا القادمة من البحر المتوسط مدن شرق ليبيا (بنغازي وسوسة والبيضاء والمرج ودرنة) منذ أمس الأحد، في وفاة 25 شخصًا، وألحقت الضرر بعدد كبير من المنازل والطرق، مما جعل السلطات الليبية تفرض حظر التجول وتغلق المدارس والمتاجر، وذلك وفقًا لما صرحت به وسائل الإعلام الليبية.
أدت العاصفة إلى ارتفاع الأمواج لأكثر من 4 أمتار نتيجة السيول الغزيرة التي بدأت في التدفق نحو المناطق المنخفضة والساحلية مما قد تسبب في جريان الأدوية.
ومن الجدير بالذكر، أطلقت عدة مناطق نداءات للسلطات المحلية للمساعدة في عمليات الإنقاذ وإخراج العالقين من منازلهم، كما غمرت الأمطار مبنى مركز البيضاء الطبي في الجبل الأخضر شرقي البلاد.
اقرأ أيضًا: عاجل - العاصفة دانيال.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس الخطير وحقيقة غرق محافظة الإسكندرية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاصفة دانيال ف ليبيا عاصفة دانیال فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
بعد الخلافات بسبب الهجرة..فرنسا: نريد "مرحلة جديدة" في العلاقات مع الجزائر
قال وزير الخارجية الفرنسي الثلاثاء، إن بلاده تريد"علاقات جيدة" مع الجزائر، آملاً أن "تبدأ السلطات الجزائرية مرحلة جديدة" في العلاقات الثنائية بمعالجة مشكلة الهجرة.
وقال جان نويل بارو خلال جلسة في الجمعية الوطنية: "من المؤكد أن فرنسا تتطلع إلى إقامة علاقات جيدة مع الجزائر، وهي دولة مجاورة تربطنا بها علاقات وثيقة"، مضيفاً "ليحدث هذا، لا بد أن تهدأ العلاقات، ولكن لا يمكن فرض الهدوء من جانب واحد".وتشهد العلاقات الفرنسية الجزائرية أزمة دبلوماسية عميقة منذ أن أعلنت باريس في نهاية يوليو (تموز) 2024 دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء المغربية. الجزائر تهدد فرنسا: المعاملة بالمثل - موقع 24أكدت الجزائر رفضها القاطع مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، وأنها ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري" على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، في فصل جديد من القبضة الحديدية بين البلدين.
وأضاف بارو أن "فرنسا ليست هي السبب" في "التصعيد"، وأن بلاده "لا تقف وراء الاعتقال التعسفي لكاتب فرنسي جزائري. وأن فرنسا لا ترفض إعادة الرعايا الفرنسيين الموجودين في وضع غير نظامي على الأراضي الجزائرية".
وتابع وزير الخارجية الفرنسي "من الواضح أننا نريد حلها، أي التوترات، ولكن بشروط ودون أي ضعف".
وذكّر في هذا السياق بإحالة باريس إلى السلطات الجزائرية "قائمة بأسماء الرعايا الجزائريين الذين عليهم مغادرة الأراضي الفرنسية"، وأضاف "نأمل أن تقبل السلطات الجزائرية هذه القائمة وبالتالي تبدأ مرحلة جديدة في علاقاتنا تسمح لنا بحل خلافاتنا وبداية تعاون استراتيجي محتمل".
وختم بتأكيد رغبته في تجنب الخلط بين "الآلاف في فرنسا المرتبطين بطريقة أو بأخرى بالجزائر والذين لا علاقة لهم بالصعوبات التي نواجهها مع السلطات الجزائرية"، موضحاً أنه سيتحدث "قريباً جداً مع ممثلين لهذه الجالية".
في بداية فبراير (شباط) ندد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بـ"المناخ الضار" بين البلدين في مقابلة مع صحيفة "لوبينيون". وأشار إلى ضرورة استئناف الحوار، شرط أن يعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبته في ذلك.
ورشة تعريفية حول أعمال فريق دمج المكاتب المعنية بالحديدة