موقع 24:
2025-03-16@07:09:52 GMT

بدء العد التنازلي في طهران لذكرى وفاة مهسا أميني

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

بدء العد التنازلي في طهران لذكرى وفاة مهسا أميني

كتبت كيميا ساعدات (اسم مستعار لصحفية إيرانية تعيش في طهران) أن لوحات الغرفيتي المرشوشة بالطلاء الأحمر على المباني من طهران إلى رشت واصفهان تخفي العد التنازلي لذكرى وفاة الشابة الكردية مهسا أميني في الاعتقال.


وتقول في مقال بصحيفة "التايمز" البريطانية إن "النظام الإيراني يمسح الأرقام بالطلاء ونعود ونرسمها من جديد".


هذا الأسبوع تمر سنة على وفاة الشابة الكردية بعد تعرضها للضرب والاعتداء وهي رهن الاحتجاز لدى "شرطة الأخلاق" في طهران.
وفي جميع أنحاء إيران، يستعد المتظاهرون من أمثال "كيميا" لإحياء الذكرى بعدما تجمّعوا في الأشهر التي تلت وفاتها مطالبين بإسقاط الجمهورية الإسلامية.

 

عقوبة مضاعفة


وتوعد صادق رحيمي، ثاني أقوى رجل في السلطة القضائية، المتظاهرين بعقوبة "مضاعفة".
ويقول المسؤولون الإيرانيون إنهم لن يعفوا عن أحد هذه المرة، خلافاً لما فعلوا العام الماضي، عندما اكتظت السجون، فأطلقوا سراح تسعين ألفًا. وقد عاد الكثيرون منهم مباشرة إلى الاحتجاجات.

 

 

Across Iran, protesters who gathered in the months after Masha Amini's death, calling for the downfall of the Islamic Republic, are preparing to go back on to the streets https://t.co/jr2Kvn4D03

— The Times and The Sunday Times (@thetimes) September 10, 2023


وفي الشوارع، راح النساء والرجال يهتفون من أجل الحرية. وفي شارع الانقلاب، الذي يمثل قلب الاحتجاجات، خلعت النساء العام الماضي حجابهن. وتقول كيميا: "شعرت للحظة كما لو كنا نعيش حياة طبيعية، كما لو كنا نحرز انتصاراً".

حملة القمع


ثم انطلقت حملة القمع، وتبدد وهم إحراز تقدم. شرع النظام في إعدام متظاهرين كانوا في الاعتقال، وكان أولهم محسن شكاري البالغ من العمر 22 سنة في 8 ديسمبر(كانون الأول). وبعد ذلك بأربعة أيام أعدموا مجيد رضا رهنورد، البالغ من العمر 23 سنة. وفي الربيع، أعلنت المحكمة العليا أنه سيتم إعدام ثلاثة شبان آخرين من أصفهان، كانوا قد اعتُقلوا خلال الاحتجاجات قبل ذلك بخمسة أشهر. وهكذا صدر الحكم بالإعدام شنقًا، دون محاكمة عادلة ودون محام.
وتضيف كيميا: " بالطبع هناك أناس يُحكمون بالإعدام بانتظام في ظل هذا النظام، لكن القتلى عادة ما يكونون من تجار المخدرات أو اللصوص، وليس المتظاهرين".
ووُجهت لهؤلاء الرجال الثلاثة تهمة قتل ضابط شرطة واثنين من أفراد ميليشيا الباسيج أثناء الاحتجاجات، وكان الدليل الوحيد اعترافاتهم القسرية تحت وطأة التعذيب.

 

Shocking account of life in Iran today where the brutal regime's thugs beat, blind, kill and execute protesters And as religion fades and the regime seeks to turn the country Shia and Persian, ethnic and cultural divisions are revealed.
(£)https://t.co/uCCFr5pBnU

— John Peters (@johnthejack) September 10, 2023


وقبل يومين من تاريخ إعدامهم، كتب الرجال الثلاثة رسالة على صفحة مقطوعة من كتاب في مكتبة سجن أصفهان المركزي، حيث سلموها إلى عائلاتهم خلال لقائهم الأخير. تقول الرسالة: "مرحبًا، . . نطلب من مواطنينا الأعزاء عدم السماح لهم بقتلنا. ساعدونا. توقيع أبناء إيران سعيد اليعقوبي وصالح مرهاشمي ومجيد كاظمي".
وأكدت المحكمة العليا حكم الإعدام، وفي 19 مايو (أيار) تم تنفيذ الحكم. وفي إيران، يتم تنفيذ الإعدامات شنقًا حتى الموت، عادة باستخدام حبل أزرق رخيص الثمن. ويقوم جندي من رتبة متدنية بتشغيل رافعة المشنقة، ويحصل على إجازة في اليوم التالي تعويضًا له. ويمكن أن يستغرق المحكوم 20 دقيقة حتى يلفظ أنفاسه.
وفيما كان الرجال الثلاثة يسيرون إلى حتفهم في ذلك اليوم، ربما لم يكونوا على علم بما ينتظرهم. ففي الليلة السابقة كانوا قد أُبلغوا هم وعائلاتهم بصدور عفو عنهم.


 اليوم الأخير للاحتجاجات


تلاشت الاحتجاجات بعد هذه الإعدامات. وكانت اليوم الأخير فظيعاً، فقد أغلقت قوات الأمن جميع الشوارع بسياراتها وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي على الحشد المحاصر. وتقول كيميا: "رأيت بعيني رصاصة تمر أمام وجهي. كانوا يطلقون قنابل صوتية لترويع الناس وقد نجحوا، حيث امتلأت نفسي رعباً. كانت عيناي تسيلان دمعًا بسبب الغاز، وكان وجهي يحترق، وكنت أصرخ لأصدقائي لكي يتحركوا. ثم راحت قوات الحرس الثوري الإسلامي تطلق النار علينا. لم نستطع التحرك، ولم نكن نرى. كانت بجانبنا فتاة مصابة بالربو  تصرخ طلبًا للنجدة. حاولنا مساعدتها، لكنها اختفت وسط الحشد. كان الموقف أشبه بالحرب لا الاحتجاج".
ومع ذلك فإن توقف الاحتجاجات بعد الإعدامات لم يكن كافيًا في أعين النظام. كانوا يعلمون أن المقاومة لم تنته. فقد كان الناس يرسمون شعارات مناهضة للنظام على الجدران، و يغنون الأغاني الاحتجاجية من نوافذ وشرفات منازلهم.

 


 طاردت قوات الامن عائلات المحتجين، مثلما حدث مع أم كيان بيرفلك، الصبي البالغ من العمر 9 سنوات الذي كان في سيارة م ع والده في أحد شوارع مدينة إيذه عندما أطلقت عليه قوات الحرس الثوري الإيراني النار. وكان الفتى يحب بناء الروبوتات في المدرسة. فأخذت أمه ماه منير، معلمة الفنون، جثمانه إلى البيت وحرسته حتى موعد الجنازة، حيث حفظته بقطع الثلج حتى لا تسرق قوات الأمن ابنها وتخفي ما حدث له.
وفي الجنازة، ألقت قصيدة شعرية عن المرشد الأعلى. قالت إن قلبه من صخر، وإن ابنها "قُتل على أيدي قوات الأمن، قُتل على أيدي الإرهابيين".
وكانت تلك بداية كفاحها للحصول على العدالة. كانت تنشر كل يوم صورًا ومقاطع فيديو لابنها كيان على صفحتها على إنستغرام. كان زوجها قد أصيب بالرصاص في ذلك اليوم أيضًا وتعرض لإعاقة خطيرة. لكنها طلبت من الناس عدم الرضوخ للجمهورية الإسلامية. كتبت تحكي عن الأغنيات التي كانت تغنيها لكيان في المهد، وكيف أحست بالندم ذات مرة على عدم شرائها له ثمرة عندما طلبها لكن لم يكن لديها ما يكفي من المال، فقالت له إنها ستشتريها له لاحقًا، لكن الفرصة لم تتح لها بعد ذلك قط.
وبعد بضعة أشهر من مقتل كيان، وتحديدًا في عيد ميلاده، أطلقت قوات الأمن النار على ابن عم ماه منير أثناء حفل تأبين لابنها القتيل، وتم إغلاق صفحتها على إنستغرام، التي كانت تطالب فيها بالعدالة. ولم يُسمع عنها شيء منذ ذلك الحين، ويُعتقد أن الأسرة تخضع للإقامة الجبرية.
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مهسا أميني قوات الأمن

إقرأ أيضاً:

زوجة الطالب الفلسطيني محمود خليل تصف اعتقاله بأنه اختطاف سياسي بسبب مواقفه

زوجة الناشط الفلسطيني محمود خليل، المعتقل في نيويورك، تصف اعتقاله بـ"الاختطاف" وتطالب بالإفراج عنه قبل ولادة طفلهما، فيما تواصل إدارة ترامب مساعي ترحيله بسبب نشاطه المؤيد لفلسطين.

اعلان

نددت نور عبد الله، زوجة الناشط الفلسطيني وطالب الدراسات العليا السابق في جامعة كولومبيا محمود خليل، باعتقاله من قِبل وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE)، واصفةً ما حدث بأنه "اختطاف" استهدفه بسبب مواقفه السياسية. وفي حديثها عن معاناة الأسرة، قالت عبد الله، التي تنتظر مولودها الأول خلال أسابيع، إن توقيف زوجها جاء بسبب دفاعه عن حقوق الشعب الفلسطيني، مطالبةً بالإفراج عنه قبل ولادة طفلهما.

وكانت السلطات الأمريكية قد اقتحمت منزل خليل في نيويورك يوم 8 مارس الجاري، حيث اعتقلته قوات الأمن التابعة لوزارة الأمن الداخلي (DHS) أمام مبنى سكني تابع للجامعة. ووفقًا لمحاميه، فإن توقيفه جاء في إطار حملة موسعة تستهدف النشطاء المؤيدين لفلسطين في الجامعات الأمريكية، تنفيذًا لسياسات الرئيسدونالد ترامب، الذي يسعى لترحيل الطلاب الأجانب المشاركين في حركة الاحتجاجات الطلابية المنددة بدعم واشنطن غير المشروط لإسرائيل حسب قولهم.

اعتقال مفاجئ وإجراءات قانونية متواصلة

قبل يومين من اعتقاله، سأل خليل زوجته إن كانت تعرف كيف تتصرف إذا داهمتهم سلطات الهجرة. إلا أن نور عبد الله، وهي مواطنة أمريكية وطبيبة أسنان، لم تتخيل أن يكون زوجها، الحاصل على إقامة دائمة في الولايات المتحدة، عرضةً للاعتقال. وقالت في أول مقابلة إعلامية لها مع وكالة "رويترز": "لم آخذه على محمل الجد. كنت ساذجة عندما اعتقدت أنه في مأمن".

Relatedرئيس كولومبيا يطالب باستقالة جميع وزراء حكومته في ظل أزمة سياسيةالسلطات الأمريكية تعتقل الناشط محمود خليل قائد الحراك الطلابي المناصر لفلسطين في جامعة كولومبياهل تهدد قوانين الكنيست الجديدة حرية التعبير في الجامعات الإسرائيلية؟

وفي جلسة استماع قضائية يوم الأربعاء الماضي، طالب محامو خليل بوقف ترحيله، مؤكدين أن توقيفه جاء ردًا على مواقفه السياسية ومعارضتهللهجوم الإسرائيلي على غزة بعد هجوم 7 أكتوبر 2023. وأكدوا أن ما حدث يعد انتهاكًا صارخًا لحقه الدستوري في حرية التعبير.

خليل وآخرون خلال احتجاجات مؤيدة لللفلسطينيين في 12 أكتوبر 2023.AP Photo

وأصدر القاضي الفيدرالي قرارًا بتمديد حظر ترحيله، ريثما يتم البت في دستورية اعتقاله. ومع ذلك، تواصل إدارة ترامب الإصرار على ترحيله، رغم عدم توجيه أي تهم جنائية إليه. ووصف ترامب، دون تقديم أدلة، خليل بأنه "متواطئ مع حماس"، زاعمًا أن وجوده في الولايات المتحدة "يشكل تهديدًا للأمن القومي".

وفي خطوة أثارت استياء عائلته ومحاميه، قامتالسلطات الأمريكية بنقل خليل من مركز احتجاز في إليزابيث بولاية نيوجيرسي إلى منشأة سجن نائية في جينا، لويزيانا، على بعد 2000 كيلومتر من نيويورك، مما زاد من صعوبة تواصله مع عائلته ومحاميه.

Relatedالجامعات الأميركية تستعد لجولة جديدة من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين مع بداية العام الدراسي الجديددروس في الشوارع.. طلبة الجامعات في الأرجنتين يحتجون على "فيتو" الرئيس ميليالجامعات الإيطالية تلتحق بركب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيينفيديو: انتفاضة الطلبة في الجامعات الأمريكية دعماً لغزة تمتد لجامعات أوروبا

وعبرت عبد الله عن حزنها العميق لما تتعرض له عائلتها، قائلة: "سيكون أمرًا مدمرًا أن يلتقي محمود بطفله الأول من خلف حاجز زجاجي"، مضيفةً أن زوجها كان حريصًا طوال فترة حملها على دعمها في كل تفاصيل حياتها اليومية، من الطهي إلى الغسيل والتنظيف.

من مخيم اللاجئين إلى قيادة الاحتجاجات الطلابية في كولومبيا

وُلد محمود خليل في مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة عام 2022 لاستكمال دراسته في جامعة كولومبيا، حيث حصل لاحقًا على البطاقة الخضراء للإقامة الدائمة. وسرعان ما أصبح شخصية بارزة في الحراك الطلابي بجامعة "آيفي ليغ"، حيث لعب دورًا محوريًا في المفاوضات مع إدارة الجامعة بشأن مطالب الحركة الطلابية بقطع استثماراتها في الشركات الداعمة لإسرائيل.

ورغم أنه أكمل دراسته في كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا في ديسمبر الماضي، فإنه لم يتسلم بعد شهادته الرسمية.

الاحتجاجات الطلابية ودعم الأكاديميين اليهود لخليل

ويأتي اعتقال خليل في سياق تصعيد إدارة ترامب ضد الحركات الطلابية المؤيدة لفلسطين، حيث وصف الرئيس الأمريكي هذه الحركات بأنها "معادية للسامية"، زاعمًا أنها تتعاطف مع "الإرهاب".

خليل في صورة تعود إلى أبريل 2024.AP Photo

لكن منظمي الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية يؤكدون أن انتقاد سياسات إسرائيل لا يعني بأي حال معاداة السامية، وهو ما أكده عدد من أساتذة جامعة كولومبيا اليهود الذين نظموا وقفة احتجاجية أمام الجامعة، رافعين لافتات كتب عليها: "اليهود يقولون لا للترحيل".

ورغم الضغوط، لم تتواصل إدارة جامعة كولومبيا مع أسرة خليل أو تعرض أي دعم قانوني أو معنوي له، مما أثار استياء زوجته، التي اعتبرت صمت الجامعة مخيبًا للآمال.

ورغم احتجازه، لم يفقد خليل التزامه تجاه قضايا حقوق الإنسان. فقد أخبر زوجته، خلال مكالمات هاتفية قصيرة من السجن، أنه يساعد المحتجزين الذين لا يجيدون الإنجليزية في فهم الإجراءات القانونية، ويشتري الطعام لزملائه في السجن من حسابه الشخصي.

واختتمت عبد الله حديثها قائلة: "محمود فلسطيني، وهو دائماً ما كان شغوفًا بالدفاع عن شعبه. إنه يقف إلى جانبهم ويناضل من أجلهم، ولن يتراجع".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية احتجاجات في عمان ضد تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية المحتلة احتجاجات حاشدة في أيوا الأمريكية ضد مشروع قانون يلغي حماية الهوية الجنسية بعد تسريح أكثر من 1000 موظف فدرالي: غضب واحتجاجات قانونية ضد خطة ترامب لتقليص الحكومة دونالد ترامبكولومبيا سياسةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext رغم مذكرة الاعتقال الدولية الصادرة بحقه.. المجر تستعد لاستقبال نتنياهو يعرض الآنNext بالزي العسكري.. بوتين يأمر قواته بأن تلحق بـ "العدو المتحصن في كورسك هزيمة ساحقة وبأسرع وقت" يعرض الآنNext إسرائيل ترسل 10 آلاف طرد من المساعدات الغذائية للدروز في سوريا يعرض الآنNext ترامب يثير الجدل بعد استخدامه مصطلح "فلسطيني" كإهانة لشومر يعرض الآنNextعاجل. قصف إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في مشروع دمر بالعاصمة السورية اعلانالاكثر قراءة بعد قسد.. الشرع يتوصّل إلى اتفاق أوّلي مع وجهاء السويداء وهذه بنوده برج إيفل مغطى بحجاب إسلامي.. فيديو دعائي يثير جدلاً واسعاً في فرنسا "جعلتم حياتي بائسة".. نتنياهو ينفجر غضبًا أمام المحكمة والقاضي يحذّره: "اخفض صوتك" من بين الأعنف خلال 40 عاما: زلزال قوي يهز نابولي ليلا دعماً للتنوع في كرة القدم.. الأمير ويليام يترك البروتوكول جانباً ويدخل عالم التحكيم اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلسورياروسياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهوفولوديمير زيلينسكيفلاديمير بوتينكحولالإسلامأوكرانياالصينالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • عشرات الآلاف يتظاهرون ضد الحكومة الصربية في بلغراد
  • إحياء لذكرى الثورة السورية الـ 14 … فعالية احتفالية على مدرج النصر في جامعة حلب
  • دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  
  • العلم السوري يرفرف عالياً في سماء ساحة السبع بحرات بإدلب إحياء لذكرى الثورة السورية
  • أمريكا.. وزارة العدل تجري تحقيقًا في احتجاجات حرب غزة بجامعة كولومبيا
  • تقرير: إيران توظف المراقبة الإلكترونية للإبلاغ عن رافضات الحجاب
  • سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرى
  • بَدْء العد التنازلي لانطلاق منافسات كأس آسيا للكرة الشاطئية
  • ممثلان تركيان شهيران يواجهان عقوبة السجن
  • زوجة الطالب الفلسطيني محمود خليل تصف اعتقاله بأنه اختطاف سياسي بسبب مواقفه