صراحة نيوز- في ظلّ الظروف الصعبة التي يعيشها المغرب عقب الزلزال المدمّر، تقدّم أورنج الأردن لمشتركيها حزمة دقائق مجّانية للاتصال بأهلهم وأصدقائهم والاطمئنان عليهم، وذلك سعياً للتخفيف عنهم وإبقائهم على اتصال بأحبّتهم ودعماً لهم في هذا الوقت الحسّاس الذي يستدعي التضامن.
وتتضمن الحزمة المجانية 30 دقيقة للاتصال على المغرب لمشتركي الخطوط الخلوية المدفوعة مسبقاً ولاحقاً، صالحة حتى نهاية 13 أيلول، حيث يمكن للمشتركين إضافة الحزمة والاستعلام عن الدقائق المتبقية منها عن طريق الرمز *193#، علمأ أن الحزمة المجّانية يمكن إضافتها مرّة واحدة فقط.


وحول هذه الخطوة، بيّنت أورنج الأردن: “يؤلمنا ما حلّ بالمغرب وأهله في هذه الظروف الصعبة، نتقدّم بالتعازي من أهل الضحايا ونتمنى الشفاء العاجل لكافة المصابين. إنّ هذه الخطوة تجسّد التزامنا كمزوّد رقمي رائد ومسؤول بتسخير حلولنا الرقمية من أجل تسهيل التواصل مع الإخوة في المغرب وحرصنا على تقديم الدعم والاستجابة السريعة مراعاةً لمتطلبات هذه الكارثة الأليمة”.
لمعرفة المزيد، يمكنكم زيارة موقعنا الإلكتروني: www.orange.jo

انتهى –

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

المنظمات الأهلية الفلسطينية: قطاع غزة يُعاني من أسوأ الظروف الإنسانية على الإطلاق

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أن قطاع غزة يواجه حاليًا أسوأ الظروف الإنسانية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على الإطلاق، حيث تتزايد الأمور سوءًا؛ بسبب القصف المتواصل واستهداف المدنيين الفلسطينيين. 

وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (النيل للأخبار) اليوم السبت، إن القصف الإسرائيلي طال ما تبقى من منازل وأيضًا الخيام التي أقامها النازحون في مختلف مناطق القطاع، بعد فرض الأوامر الإسرائيلية بالنزوح القسري على أبناء الشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أن حوالي 200 ألف مواطن اضطروا للنزوح القسري في ظل هذه الظروف، وتركوا خيامهم في شمال وجنوب قطاع غزة، بما في ذلك مناطق النواصي ومدينة غزة، نتيجة لعدم توفر الخدمات الأساسية ومتطلبات الحياة اليومية، مثل الماء والغذاء.

وأوضح أن منظومة العمل الإنساني في غزة بدأت تنهار بسبب نقص حاد في المستلزمات الأساسية، حيث نفذت معظم المواد الغذائية وتوقفت العديد من المخابز عن العمل، مما يزيد من معاناة المواطنين الفلسطينيين في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد وتدمير الظروف الاقتصادية والاجتماعية.

وأضاف "أن المنظمات الإنسانية لا تزال تعمل من خلال المطابخ المجتمعية التي تواصل تقديم خدماتها قدر الإمكان، رغم نفاذ الكثير من الأصناف، كما يتم العمل على مساعدة النازحين في أماكن الإيواء، وتوفير الاحتياجات الأساسية من الغذاء، بالإضافة إلى إقامة خيام من قماش لتوفير بعض الحماية للسكان الفلسطينيين".
 

مقالات مشابهة

  • أشرف عبد الباقي يكشف عن المشاهد الصعبة فى قلبي ومفتاحه.. خاص
  • الفنان السوري جمال سليمان يحكي عن نفسه وعن شركاء الأيام الصعبة
  • استجابة أزيد من 54 ألف تاجر لنظام المداومة في اليوم الأول من عيد الفطر
  • الدفاع المدني السوري: جهوزية تامة وعزيمة لا تلين في كل الظروف
  • تقرير: المغرب يقع فوق ثروة معدنية هائلة
  • الرئيس الإيراني: سلوك المسئولين الأمريكيين سيحدد مسار المفاوضات
  • استجابة لأزمة الوقود.. رئيس أركان القوات البرية يوجه بإرسال شحنات عاجلة إلى الواحات
  • واشنطن وطهران تتبادلان رسائل حادّة... هل تتكرّر تجربة اتفاق 2015 أم أنّ الظروف تغيّرت؟
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: قطاع غزة يُعاني من أسوأ الظروف الإنسانية على الإطلاق
  • ما مصير تخصيصات مشاريع فك الاختناقات المرورية؟