11 سبتمبر.. سمير فرج يروي تفاصيل الأحداث في الذكرى الـ 22.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
علق اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، على الذكرى الـ22 على أحداث 11 سبتمبر.
وقال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "الكثير من الأمريكان ذهبوا لزيارة النصب التذكاري لضحايا الحادث".
وأضاف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي،: "يوم 11 سبتمبر عام 2001 نالت أمريكا تاني أكبر خسارة في تاريخها"، موضحا: "ما حدث هو أن 4 طائرات نقل تجاري مدني تقودها 4 مجموعات إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة طلعوا على 4 أهداف منهم 2 على برج التجارة العالمي والثالثة على وزارة الدفاع الأمريكية والرابعة كانت ذاهبة على البيت الأبيض".
وأشار اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي،: "3 طائرات نجحوا في الوصول إلى أهدافهم لكن الرابعة لم تنجح لأن المدنين الذين كانوا في الطائرة استولوا عليها من الإرهابين فسطقت دون أن تحدد إرهابها".
وتابع اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي،: "خسائر العلمية 2977 قتيل، و19 إرهابي وآلاف الجرحى والمصابيين، وحدث حالات اختناق كبيرة في هذا الموضوع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج 11 سبتمبر أحداث 11 سبتمبر الامن القومى المصرى الإعلامية عزة مصطفى الأمن القومى المصرى والعربى المفكر الاستراتيجي اللواء سمير فرج المفكر المفکر الاستراتیجی اللواء سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
تفاصيل معركة سبع ساعات ومقتل قائد كبير في الدعم السريع
متابعات ـــ تاق برس – اعلن قائد الفرقة السادسة مشاة بمدينة الفاشر التابعة للجيش السوداني اللواء الركن محمد أحمد الخضر، أن قواته وبمساندة القوات المتحالفة، تمكنت من صد الهجوم رقم (208) الذي شنته ما اسماها مليشيا آل دقلو على مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور غربي السودان عبر أربعة محاور.
وأوضح اللواء الخضر في بيان رسمي أن المعركة بدأت في تمام الساعة الثامنة صباحاً واستمرت لأكثر من سبع ساعات، استخدمت خلالها ما اسماها المليشيا آليات ثقيلة ومدفعيات وعربات مصفحة وطائرات مسيّرة، في محاولة لاختراق دفاعات المدينة واستهداف معسكرات النازحين ومنازل المواطنين.
وأضاف أن :”القوات المسلحة تصدت للهجوم بكل شجاعة واقتدار، وألحقت بما اسماها المليشيا خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات، من بينها مقتل قائد الهجوم وعدد كبير من العناصر التي تم الزج بها في القتال مقابل المال”.
وأكد قائد الفرقة أن مدينة الفاشر ستظل صامدة وعصية على محاولات التسلل والتخريب، واشار إلى أن القوات المسلحة السودانية في أعلى درجات الجاهزية، وماضية في الدفاع عن المدينة وأهلها، حتى تحقيق النصر أو نيل الشهادة.
الجيش السودانيالفاشرمعركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا