تعزيز الاقتصاد بالأرباح والقيمة المضافة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
يُمثِّل تسجيل مجموعة أوكيو ـ المجموعة العالمية المتكاملة للطاقة – خلال النصف الأول من العام الجاري أرباحًا صافية بلغت 1.1 مليار دولار أميركي تعزيزًا للاقتصاد الوطني ليضاف إلى ما تُشكِّله أصول المجموعة البالغة 31.2 مليار دولار أميركي وأيضًا أداؤها وتعزيزها للقيمة المحليَّة المضافة.
فهذه الأرباح المحققة رافقها أيضًا تعزيز لبيئة الأعمال في سلطنة عُمان، إذ حيث إنَّ المبلغ الذي تمَّ إنفاقه داخليًّا على السلع والخدمات في العقود والمشتريات من خلال الشركات والمؤسسات المحليَّة بلغ 488 مليون دولار أميركي، ما أدَّى إلى الاحتفاظ بمبلغ 211.
كما أنَّ أداء أوكيو وفقًا للتقرير النصف سنوي الذي أصدرته المجموعة جاء معززًا للاستثمارات في الشقين العلوي والسفلي، حيث إنَّ إجمالي إنتاج «أوكيو» من النفط من الأصول المشغَّلة من قِبلها ومن قِبل الشراكات الاستثمارية بلغ حوالي 222 ألف برميل يوميًّا، علاوةً على تعزيز البنية الأساسية، إذ بلغ معدَّل توافر شبكة الغاز 99,999 بالمائة في محافظات سلطنة عُمان مع إنتاج غاز طبيعي بـ471 مليون قدم مكعب في اليوم، إضافة إلى الانعكاس على الصناعات البتروكيماوية، إذ بلغت الطاقة التكريرية في قطاع المصافي والبتروكيماويات 302 ألف برميل يوميًّا.
المحرر
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دولار أمیرکی تعزیز ا
إقرأ أيضاً:
إيرادات "Venom 3" تقترب من 400 مليون دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل فيلم الخيال العلمي والأكشن “Venom: The Last Dance” للنجم توم هاردي، تصدر إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل أكثر من أسبوعين.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 394.2 مليون دولار، جمع منها 114.8 مليونا في السينمات الأمريكية و279.4 مليونا في السوق الأجنبية.
تدور أحداث الجزء الثالث والأخير من “Venom: The Last Dance” حول رحلة هروب (إيدي بروك وفينوم / توم هاردي) وسط تعرضهما للمطاردة من قبل عالميهما ومحصارتهما من كل جانب، حيث يجب على الثنائي اتخاذ قرار مدمر من شأنه أن يسدل الستار على رقصة فينوم وإيدي الأخيرة. صدر الجزء الأول في عام 2018، وبلغت إيراداته الإجمالية 855 مليون دولار، فيما صدر الجزء الثاني عام 2021، وحقق 506 مليون دولار عالميًا.
تدور أحداث السلسلة حول (إيدي بروك، فينوم / توم هاردي)، واحد من أكثر شخصيات عالم (مارفل) غموضًا وتعقيدًا وشرًا. كما أنه العدو اللدود للرجل العنكبوت، فقد كان شخصًا عاديًا تمامًا، إلى أن تعرض لاستحواذ كائن فضائي منحه قدرات خارقة وغير مسبوقة، ومنذ هذه اللحظة تغير كل شيء متعلق بحياته، فأمسى هو والكائن الفضائي كيانًا واحدًا لا يتجزأ.