عملية اغتيال فاشلة لأركان قوات الحزام الأمني بـ لحج
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أركان قوات الحزام الأمني في لحج ينجو من محاولة إغتيال… أركان قوات الحزام الأمني في لحج ينجو من محاولة إغتيال|
الجديد برس|
نجا قيادي بارز في الفصائل الموالية للإمارات، الإثنين، من محاولة اغتيال في محافظة لحج، جنوبي اليمن.
وقالت مصادر مطلعة إن مسلحين مجهولين رموا قنبلة يدوية على سيارة أركان قوات الحزام الأمني في لحج، توفيق الهابون، قبل دقائق من خروجه من منزله وسط مديرية تبن.
وأشارت المصادر إلى أن الهابون لم يصاب بأي أذى، فيما تعرضت السيارة إلى أضرار بالغة.
ولم يتضح بعد الجهة المسؤولة عن استهداف القيادي الهابون، وما إذا كانت تتعلق بالصراعات القائمة بين فرقاء التحالف، أم في إطار التوترات بين الفصيل الإماراتي وقبائل المحافظة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: قوات الحزام الأمنی
إقرأ أيضاً:
وساطة عربية فاشلة لا تخدم غزّة
#وساطة_عربية_فاشلة لا تخدم #غزة
#ليندا_حمدود
وساطة تؤجج الدماء وتخضع لشروط الكيان الصهيوني لا بما ينفع شعب غزّة ولا بما يخدم مقاومتها المرابطة.
مصر وقطر الوسطاء الذين خاضوا العام والنصف على طاولة المفاوضات بين الكيان الصهيوني والحركة الإسلامية حماس لم تحقق صفقة واحدة كل البنود المتفق عليها ولم تخفف حرية أسير واحد مطالب النازحين والمكلومين بغزّة ولم تستجب الإغاثة الكاملة لمليوني غزاوي.
طاولة الوساطة لا تخدم إلا الكيان الصهيوني بعدما خذل العالم غزّة وجعل الكيان الصهيوني كل من يمد يد العون بالمساعدة أو بإيقاف شلال الدماء ورفع الحصار هدف مشروع.
تهديد بطريقة كانت مباشرة لكل من يعترف بطوفان الأقصى ويضم صوته لصوت الحق من الشعب و المقاومة المرابطة بفلسطين.
هي خطة خدمت ما يبقي الكيان الصهيوني سيدا ومسير للحرب ومهاجمها الدؤوب في إراقة دماء غزّة.
وساطة طرفين فاشلة لم تبرح حدود المساعدات الشحيحية بثقل سياسي في المنطقة.
إقبال دولي من جغرافيا اشترطت أن تشارك الوساطة دون مصر وقطر لكي تنتهي حرب غزّة ولكنها لقيت بالرفض لأنها سوف تكون وسيط فعال وحقيقي غير منحاز لجهة الصراع مع المفاوض المساوم.
فهل ستتغير الوساطة القطرية والمصرية بين ضحية وجلاد لكي تشمل صفقة كاملة لإنهاء حرب غزّة مع أصحاب القرار السياسي الفعال خارج حدود الولاء الصهيوني ؟