“الجيومكانية” تعلن الخارطة الرسمية للمملكة بالحدود الدولية المعتمدة عبر موقعها الإلكتروني
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
المناطق_واس
أعلنت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية بوصفها الجهة الوطنية المسؤولة عن إنتاج الخارطة الرسمية للمملكة بالحدود الدولية المعتمدة وتزويدها لكافة الجهات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع الأكاديمي والأفراد ووسائل الإعلام، وتتوفر الخارطة الرسمية باللغتين العربية والإنجليزية وبعدد من الصيغ الرقمية من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة, حيث يمكن الحصول على خرائط رسمية للمملكة بمقاسات رسم مختلفة ولمختلف الأغراض من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة http://www.
وأكدت الهيئة الجهات الحكومية التي تشارك أو تمثل المملكة في المنظمات والمؤتمرات والمنتديات والملتقيات الدولية ذات الصلة بالبيانات الجيومكانية, أهمية تزويد منظمي تلك المناسبات – بالطرق المناسبة – بخرائط رسمية محدثة للمملكة بحيث تكون حدودها الدولية البرية والبحرية والجزر موضحة عليها بشكل صحيح, داعية الجهات إلى عدم نشر أي خارطة للمملكة على المواقع الإلكترونية وغير ذلك من الوسائل الإعلامية والكتب والنشرات للجهات الرسمية للمملكة وغيرها خلاف الخارطة الرسمية للمملكة.
أخبار قد تهمك الجيومكانية تشارك في الاجتماع السنوي للاتحاد الدولي للمسّاحين ( FIG ) 1 يونيو 2023 - 10:07 مساءً ” الجيومكانية” تدشن 16 خارطة بحرية ملاحية إلكترونية (ENC) في مدينة تونتون بالمملكة المتحدة 7 مايو 2023 - 11:55 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الجيومكانية الرسمیة للمملکة
إقرأ أيضاً:
اختتام ورشة ” مستقبل المواد الخطرة 2040 “
اختتمت ورشة التصميم المستقبلي – مستقبل المواد الخطرة 2040 ، التي نظمها مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني أعمالها، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي / التحليل الاستشرافي، وذلك في مدينة إكسبو .
استهدفت الورشة ، التي شارك في أعمالها الشركاء الإستراتيجيون في الجهات المحلية والاتحادية المعنية بالدولة واستمرت أربعة أيام، إعداد الخطة الإستراتيجية الوطنية للأسلحة والمواد الخطرة ، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي .
وأكد سعادة محمد سهيل النيادي مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، أهمية تصميم واستشراف مستقبل المواد الخطرة، باعتبارها خطوة استباقية للتنبؤ بالتحديات والمخاطر المحتملة لها، وفهم التحديات التي تواجهنا من خلال بوابتين رئيسيتين الأولى هي الفرص والثانية هي الاستدامة، باعتبارهما مدخلين مهمين لتهيئة حلول آمنة وسليمة لاستخدامات المواد الخطرة.
ووصف النيادي الورشة بأنها تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز استدامة البيئة وحماية صحة المجتمع، مما يتطلب تضافر الجهود وتعزيز التعاون بين كافة الجهات المحلية والاتحادية المعنية في الدولة للاستعداد لمستقبل المواد الخطرة .
وأعرب سعادته عن اعتزاز مكتب الأسلحة والمواد الخطرة بالشراكة التي تجمعه مع الجهات الاتحادية والمحلية المعنية في الدولة، إيماناً منه بقوة التعاون المشترك في تحقيق أهدافنا الاستراتيجية، معرباً عن أمله في أن تساعد نتائج الورشة في وضع الأسس اللازمة لإستراتيجية فعّالة، تسهم في تعزيز واستدامة الأمن وحماية البيئة وصحة الأجيال المقبلة.
وفي نهاية أعمال الورشة كرم سعادة محمد سهيل النيادي، المشاركين فيها من الجهات الاتحادية والمحلية المعنية في الدولة، والدكتورة مريم الصابري خبير استشراف المستقبل، شاكراً جهودها في إنجاح أعمال الورشة.وام