قد تكون أنجيلا ريبون أكبر متسابقة في برنامج الرقص “ستريكتلي كوم دانيسنغ”، لكنها تتمتع بلياقة بدنية أكثر من أي وقت مضى.

تم اختيار أنجيلا البالغة من العمر 78 عاماً جنباً إلى جنب مع ممثلين وراقصين من النجوم من عدة عروض وبرامج أهمها “جزيرة الحب”، لتكون ضمن فريق الرقص. وقد أثارت أنجيلا إعجاب رئيسة لجنة التحكيم شيرلي بالاس بفضل مرونة جسمها ولياقتها المميزة.

 





وفي لقاء مع موقع ميترو الإلكتروني، تحدثت أنجيلا عن لياقتها البدنية، وقالت إن مهنتها تطلبت منها دائماً التحلي بالمرونة واللياقة. وأشارت إلى أنها قامت بالغوص مع أسماك القرش البيضاء الكبيرة والسباحة مع الحيتان القاتلة في الدائرة القطبية الشمالية والنزول إلى أسفل جبل تيبل. 


وأضافت أنجيلا، أنها في بعض الحالات اضطرت إلى الوقوف على قدميها لمدة 12 ساعة، وأنها تلعب التنس بانتظام. 


تمتد مسيرة أنجيلا المهنية لأكثر من 50 عاماً، حيث قدمت مجموعة واسعة من البرامج بدءاً من الأخبار الجادة إلى برامج المسابقات في جميع أنحاء العالم.


تقدم أنجيلا حالياً برنامج “ريب أوف بريتين” على قناة بي بي سي، وقدمت برنامج “كوم دانسينغ” الأصلي بين  عامي 1988 و 1991، وتصدرت العديد من العروض الشهيرة الأخرى. 




في عام 2004، حصلت أنجيلا على وسام الإمبراطورية البريطانية تقديراً لخدماتها في مجال البث والأعمال الخيرية والفنون، ثم في تكريم العام الجديد 2017، تم تعيينها قائدة لوسام الإمبراطورية البريطانية (CBE) لخدمات رعاية مرضى الخرف.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

اللياقة البدنية قد تكون السلاح الأقوى في مواجهة السرطان

أستراليا – كشفت دراسة حديثة أن القوة العضلية واللياقة البدنية تقللان خطر وفاة مرضى السرطان بشكل كبير، خاصة عند اعتماد خطط تمارين رياضية مصممة خصيصا.

أجرى فريق البحث من جامعة “إديث كوان” الأسترالية تحليلا شاملا، شمل بيانات 47 ألف مريض يعانون من أنواع مختلفة من السرطان وفي مراحل متعددة.

وأظهرت النتائج، التي نشرتها المجلة البريطانية للطب الرياضي، أن مرضى السرطان في المراحل المتقدمة (3 أو 4) الذين يتمتعون بقوة عضلية ولياقة بدنية جيدة، انخفض خطر وفاتهم بنسبة 8%-46%. أما مرضى سرطان الرئة والجهاز الهضمي، فقد سجلوا انخفاضا في خطر الوفاة بنسبة 19%-41%.

وأشار الباحثون إلى أهمية استخدام قوة العضلات كمؤشر لتحديد خطر الوفاة لدى مرضى السرطان. وأضافوا: “يمكن لأنشطة تقوية العضلات أن تساهم في تحسين متوسط العمر المتوقع وزيادة معدلات البقاء على قيد الحياة لدى المرضى”.

وفي دراسة أخرى نشرتها المجلة ذاتها، تبيّن أن الجمع بين التمارين الرياضية المنتظمة والحفاظ على وزن صحي، خاصة خصر أنحف، يقلل خطر الإصابة بالسرطان بشكل كبير مقارنة بالتركيز على أحدهما فقط.

وشملت الدراسة أكثر من 315 ألف مشارك، وأكدت أن اتباع نهج شامل يجمع بين النشاط البدني ووزن صحي يحقق أفضل النتائج.

وقالت الدكتورة هيلين كروكر، مساعدة مدير الأبحاث في صندوق أبحاث السرطان العالمي: “إن التركيز على نمط حياة صحي شامل، بما في ذلك الحفاظ على وزن مناسب وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي، هو المفتاح لتقليل خطر الإصابة بالسرطان”.

وتشير هذه الدراسات إلى أهمية اللياقة البدنية والنشاط الرياضي في تحسين فرص البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان والوقاية منه.

المصدر: الغارديان

مقالات مشابهة

  • 10 أضعاف حجم «البنتاغون».. الصين تبني أكبر «مركز قيادة عسكري» في العالم
  • اختراق خطير تكشفه "واتساب": برنامج قرصنة إسرائيلي استهدف هواتف نحو 100 صحفي وناشط
  • مسلسلات رمضان 2025.. «سلوى خطاب» تعود للصعيد بعد غياب 27 عاما في «حكيم باشا» | صور
  • رحلة فنية مميزة لزيزي البدراوي... من الرقص إلى دراما التليفزيون
  • بعد سنوات من الصراع مع الوزن.. أوبرا وينفري تتحدث عن تجربتها مع أدوية التخسيس!
  • «لهذه الفئات».. احصل على قرض 3 ملايين جنيه من البنك الأهلي بدون تحويل الراتب
  • معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية
  • ننشر برنامج اليوم السابع لمعرض القاهرة الدولي للكتاب
  • الألعاب الافتراضية تجسد الرقص العماني في معرض القاهرة للكتاب| شاهد
  • اللياقة البدنية قد تكون السلاح الأقوى في مواجهة السرطان