يمانيون/ حجة نُظمت بمديرية المحابشة محافظة حجة أمسية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وفي الأمسية، أكد مدير المديرية علي الملاهي أهمية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بصورة لائقة تجسد عظمة المناسبة الدينية وعظمة صاحبها صلى الله عليه وآله وسلم في النفوس والتحشيد للفعالية الكبرى لعكس الارتباط الوثيق بالنبي الخاتم.


ونوه بأهمية تربية الأجيال على حب الرسول الأعظم وتوقيره، واستلهام الدروس والعبر من سيرته العطرة وجهاده وبذله في سبيل نشر الدين وتجسيد أخلاقه وفضائله صلى الله عليه وآله وسلم قولاً وعملاً.
فيما استعرضت الكلمات دلالات الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم، ودور اليمنيين المتجذر في نصرة الدين الإسلامي والرسول الكريم.
تخلل الأمسية قصائد وفقرات متنوعة معبرة عن المناسبة الدينية الجليلة. # أمسية ثقافية#حجة#ذكرى المولد النبوي الشريف

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: المولد النبوی الشریف

إقرأ أيضاً:

تربية الكلاب تنقص من أجر صاحبها في هذه الحالة.. أمين الإفتاء يكشف عنها

أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من امتلاك وتربية الكلاب إذا كان ذلك لغرض مشروع أباحه الشرع، مثل استخدامها في الصيد، أو لحراسة المنازل، أو للحماية من اللصوص، أو في تتبع المجرمين كما هو الحال في عمل الأجهزة الأمنية، مشيرًا إلى أن هذه الأغراض تُعد منافع معتبرة للفرد والمجتمع.

واستشهد ربيع في فتواه، التي نشرها عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، بقول الله تعالى:
﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ [المائدة: 4]، موضحًا أن كلمة "مُكلِّبين" تعني معلِّمين لها الصيد، ويشمل ذلك الكلاب المدربة.

هل يجوز تكرار الفاتحة مرتين في الركعة الواحدة.. دار الإفتاء توضحهل الأيام البيض هي الست من شوال؟ دار الإفتاء تجيب

وأشار أمين الفتوى إلى أن تربية الكلاب لغير غرض الانتفاع المشروع لا يُعد حرامًا، لكنه من باب المكروه، موضحًا أن الحديث النبوي الشريف الذي ورد فيه:
«من اقتنى كلبًا، ليس بكلب ماشية أو ضارية، نقص كل يوم من عمله قيراطان»، لا يُفهم منه التحريم المطلق، بل يُفسَّر بحسب الضرر الناتج عن اقتناء الكلب، كالإيذاء أو الترويع.

وأضاف أن العلماء اختلفوا في تفسير نقصان الأجر، وأن أقرب الآراء تقول إن النقصان يترتب على وجود ضرر أو أذى للناس، أما إذا خلا الأمر من ذلك، فلا يُنقص من حسنات صاحبه.

وأكد ربيع أن الفقه الإسلامي يُراعي مقاصد الشريعة ومصالح العباد، وأن كل ما فيه نفع مشروع للإنسان أو المجتمع يُعد جائزًا في إطار ضوابط الشرع الحنيف.

مقالات مشابهة

  • عبدالرحمن العبود يحتفل بهدفه على طريقة فهد المولد .. فيديو
  • شاب من أبين يُعيد 50 ألف سعودي وهاتفين ويرفض المكافأة!
  • فضل وثواب صيام الست من شوال.. الإفتاء توضح
  • أمسية ثقافية لتكريم المؤلف مجدى صابر بـ «آداب عين شمس»
  • متى يجوز الصلاة بالحذاء.. المفتي السابق يحسم الجدل
  • يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا.. لماذا نهانا الله عن قول راعنا في الآية؟
  • هل المصافحة بعد انتهاء الصلاة بين المصلين بدعة؟.. الإفتاء توضح
  • المولد يتفقد الأنشطة الصيفية في بني الحارث بالأمانة
  • تربية الكلاب تنقص من أجر صاحبها في هذه الحالة.. أمين الإفتاء يكشف عنها
  • هل الأيام البيض هي الست من شوال؟ دار الإفتاء تجيب