توفي الباحث البريطاني إيان ويلموت، الذي دخل مع فريقه التاريخ عبر إنجاز أول عملية استنساخ لحيوان في العالم، النعجة دوللي، عن 79 عاما، على ما أعلنت جامعته السابقة، اليوم الاثنين.

كانت دوللي أول حيوان ثديي يتم استنساخه من خلية بالغة، ما شكّل ثورة في الأبحاث الحيوانية والطبية.

عنزة.. مدرّبة لركوب الأمواج في كاليفورنيا! منذ ساعتين «ترند» و«ترويقة» و«ترويسة» تدخل قاموس.

.. اللغة العربية منذ 20 ساعة

وقاد إيان ويلموت الفريق في معهد روزلين بجامعة إدنبره في اسكتلندا، الذي استنسخ دوللي في عام 1996.

وقال المسؤول في جامعة إدنبره بيتر ماتيسون في بيان إن هذا التقدم الذي قاده ويلموت «أحدث تحولاً في التفكير العلمي في ذلك الوقت»

وكان ويلموت يعاني مرض باركنسون، وقد دعم الأبحاث حول هذا المرض العصبي منذ عام 2018.

وجرى تكرار طريقة الاستنساخ المستخدمة مع النعجة دوللي في عام 2005 مع كلاب استُنسخت في كوريا، ثم في عام 2018 على قردة من جانب علماء صينيين.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

«الثقافي البريطاني»: مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المجلس الثقافي البريطاني عن نتائج بحثه الجديد حول استدامة التعليم عبر الحدود (TNE) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خلال حدث افتراضي شارك فيه ممثلون من جامعات بريطانية ومنظمات ووزارات التعليم العالي من مختلف أنحاء المنطقة.  

ركز البحث على تحليل ديناميكيات التعليم عبر الحدود في مصر، الإمارات، وقطر، وتحديد استراتيجيات الشراكات المستدامة بين الجامعات البريطانية ونظيراتها الإقليمية. وتم الكشف عن النتائج للمرة الأولى خلال فعالية "Going Global 2024" التي انعقدت في أبوجا، نيجيريا.  وأكدت الدراسة أن مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود، حيث بلغ عدد الطلاب 27 ألفا و865 خلال عام 2022/ 2023، كما أظهرت الضغوط الاقتصادية توجهًا متزايدًا نحو برامج التعليم المحلية عبر الحدود، مما يفتح المجال لشراكات جديدة داخل البلاد.  

وفي الإمارات، تم التركيز على التعليم العالي والدراسات العليا، ما جعلها مركزًا إقليميًا للابتكار في التعليم، مدعومًا بنماذج تعليم مرنة ومتقدمة. أما قطر، فقد أظهرت تفضيلًا لبرامج التعليم المرنة وعبر الإنترنت، حيث تمثل 45% من تسجيلات التعليم عبر الحدود، بما يتماشى مع استراتيجياتها لتعزيز التعليم المرتبط باحتياجات الصناعة.  

وقدمت الدراسة إطار عمل لاستدامة التعليم عبر الحدود قائمًا على خمسة محاور رئيسية هي المنافع المتبادلة، الجدوى المالية، شمولية الشراكات وعمقها، تطوير القيادات والموارد البشرية والثقة المتبادلة والتواصل.  

يهدف هذا الإطار إلى مساعدة المؤسسات في بناء شراكات طويلة الأمد تتماشى مع أولويات التنمية الإقليمية.  

وأكدت نسمة مصطفى، رئيسة رؤى التعليم العالي وحركة الطلاب في المجلس الثقافي البريطاني، بالدراسة أن هذا الحدث يبرز الإمكانات التحويلية للتخطيط المدروس والحوكمة المشتركة، لضمان شراكات تعليمية تقدم التميز الأكاديمي وتسهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية."  

مقالات مشابهة

  • شاهد | ابتهاج المواطنين بعملية القوات المسلحة الأخيرة وإفشالها العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
  • مخططات التقسيم ومخاطر استنساخ أحداث سوريا في دول المنطقة
  • شرب الماء وأثره على الصحة
  • شرب الماء وأثره على الصحة ..الكمية المطلوبة
  • «الثقافي البريطاني»: مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود
  • دوللي شاهين ترد بقوة على طلب إعلامي عراقي بتغطية ساقيها: انتهاك لخصوصيتي
  • أمن الناظور يعتقل رأس عصابة تنشط في ترويج المخدرات
  • مصطفى الثالث.. قائد الإصلاحات الذي حمى العثمانيين من التوسع الروسي| ماذا فعل
  • كيف يشيطن حزب المحافظين البريطاني المسلمين ؟
  • دراسة تكشف: ما يقرب من نصف الأفارقة يفكرون في الهجرة