بدء أساتذة الجامعات اليمنية في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، التصعيد للمطالبة برواتبهم المنقطعة منذ 7 سنوات، غداة تأكيد نادي المعلمين إستمرار الإضراب.
وقال الدكتور عبدالله دوام، أستاذ التاريخ الحديث بجامعة صنعاء، في تغريدة على حسابه بموقع " إكس "، رصدها " المشهد اليمني "، إن "علماء الجامعات اليمنية، يريدون رواتبهم من الحكومة كمطلب حق، ومن أجل أطفالهم، فقد مسهم الضر".


وارفق دوام عدة هشتاغات معبرة للمطالبة بصرف الرواتب
‎#اصرفوا_رواتب_علماء_اليمن
‎#اصرفوا_رواتب_الموظفين_اليمنيين_الموقوفة
‎#pay_salaries_of_all_employees_of_y

وفي وقت سابق، أفاد دوام أن حكومة الجماعة غير المعترف بها، تصرف المرتبات لمن يجبي لها الأموال، في قطاعات الضرائب والجمارك والاتصالات والكهرباء والمرور وكل الهيئات الإيرادية، بينما من يبنون العقول من المعلمين وأساتذة الجامعات يتركون للموت جوعا..
وكان نادي المعلمين في صنعاء، أكد استمراره في الاضراب حتى تسليم الرواتب المنقطعة منذ سبع سنوات.
وقال النادي في بيان له، إن النادي يعتزم مواصلة الإضراب التام حتى استلام مرتبات المعلمين، وأن أكثر من 100 ألف تربوي يواصلون الإضراب بنجاح كبير.
وأكد النادي أنه لم يصدر أي بيان يدعو فيه إلى التظاهر، ودعا إلى استمرار الإضراب حتى تصل رسائل من البريد عن إطلاق سراح رواتبهم المخطوفة.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني

نظم عشرات الناشطين السوريين، الجمعة، وقفة احتجاجية في محافظة حلب شمال البلاد للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وحزب العمال الكردستاني "بي كي كي"، لاستعادة المناطق الواقعة تحت سيطرتها شمال شرقي البلاد.

وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي اجتماع المحتجين في ساحة سعد الله الجابري، منددين بانتهاكات قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات الشعب الكردية عمودها الفقري.


وتتهم "قسد" التي تحظى بدعم من الولايات المتحدة وتسيطر على ما مناطق شمال شرقي سوريا بارتباطها بتنظيم حزب العمال الكردستاني المدرج على قوائم  الإرهاب في العديد من الدول بما في ذلك تركيا.

ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات من قبيل "قسد والأسد وجهان لعملة واحدة" و"أخرجوا إخوتنا من سجونهم" و"العدالة التي تتأخر تجلب مجرمين جدد".



يأتي ذلك بعد سلسلة من التفجيرات التي استهدفت مدينة منبج في ريف حلب الشرقي خلال الأسابيع الماضية ما أسفر عن قتلى ومصابين في صفوف المدنيين.

ووجه ناشطون سوريون أصابع الاتهام إلى قوات سوريا الديمقراطية بالوقوف وراء التفجيرات التي استهدفت المدنية شمالي البلاد، في حين أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" تقريرا قالت فيها إنها وثقت مقتل نحو 60 شخصا في حلب برصاص قناصة تابعين لـ"قسد" خلال الشهرين الماضيين.



وتتواصل الجهود الدبلوماسية في محاولة لإيجاد حل لمصير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في شمال شرق سوريا، وهي واحدة من أبرز القضايا التي تؤثر على استقرار البلاد ومستقبلها بعد الإطاحة بنظام الأسد.

وتُعتبر "قسد" من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية، بينما ترى تركيا فيها تهديدا للأمن القومي بسبب روابطها بحزب العمال الكردستاني.

في مقابل ذلك، تؤكد السلطات الجديدة في دمشق عزمها بسط سيطرتها على كافة أرجاء البلاد بما في ذلك مناطق قوات سوريا الديمقراطية شمال شرقي سوريا.

مقالات مشابهة

  • تربية اربيل تباشر بتوزيع رواتب المعلمين والمعلمات من العقود
  • الأردن: تعديل أوقات دوام المدارس خلال شهر رمضان
  • التربية .. تعديل دوام المدارس في رمضان / تفاصيل
  • مسؤولون أمريكيون يبدأون محادثات سلام روسية-أوكرانية في السعودية
  • عائلات الأسرى الصهاينة تعلن الإضراب عن الطعام يوم الإثنين
  • وزيرا الصحة والتضامن ووفد الجامعة العربية يبدأون زيارة لمعبر رفح ومصابي غزة بشمال سيناء
  • مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني
  • "CDT" تدعو لإعادة النظر في الدعم الذي يستفيد منه المستوردون والتجار الكبار دون أي أثر على الأسعار
  • إضراب شامل يوقف حركة الطيران في بلجيكا ويؤثر على آلاف المسافرين
  • الكوادر التربوية في السليمانية تمهل الاتحاد الوطني 48 ساعة