طريقة تحضير صينية الدجاج مع البطاطس بالكاري
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تعزز البهارات من مذاق الوجبات التي تقدم لأفراد الأسرة وهذا ما يدفع الامهات لأضافتها في الوجبات الرئيسية المفضلة لدى أفراد أسرتها.
وتعد صينية الدجاج من أفضل أنواع الوجبات الرئيسية سهلة التحضير فضلًا عن فوائد تناولها من أبرز تناولها احتوائها على السيلينيوم والمعادن الأساسية التي تُساهم في الأداء الأيضي فهو جيد للغدة الدرقية والتمثيل الغذائي، إضافةً إلى أنه يحتوي فيتامين ب6 الذي يُحافظ على الأوعية الدموية صحية ومستويات طاقة مرتفعة وعلى التمثيل الغذائي وحرق السعرات الحرارية مما سوف يساعدك في الحفاظ على وزن صحي.
واليوم نقدم لكِ طريقة تحضير صينية الدجاج مع البطاطس بالكاري.
- أفخاذ الدجاج : 4 قطع (منزوع الجلد)
- الجزر : 3 حبات (مقطع إلى شرائح)
- البطاطس : 4 حبات (متوسطة الحجم ومقطعة إلى شرائح)
- فليفلة خضراء : 2 حبة (مقطعة شرائح)
- الفلفل الحار : 2 قرن (مقطع شرائح)
- البصل : 1 حبة (مقطع شرائح)
- الثوم : 5 فصوص (مقطع شرائح)
- ملح : 2 ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ملعقة صغيرة
- سبع بهارات : ملعقة صغيرة
- الكاري : ملعقة كبيرة
- الكركم : 2 ملعقة صغيرة
- الزيت النباتي : 3 ملاعق كبيرة
- الماء : نصف كوب
طريقة التحضير
حمي الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
حضري صينية فرن، ووزعي بها شرائح البصل، والجزر، والفليفلة الخضراء، والفلفل الحار، والثوم، والبطاطس.
تبّلي الخضار بنصف كمية الملح، والفلفل الأسود، والسبع البهارات، والكركم، والكاري.
في وعاء، ضعي أفخاذ الدجاج وتبّليها بكمية التوابل المتبقية.
وزعي أفخاذ الدجاج فوق خليط الخضار في الصينية.
اسكبي الزيت والماء فوق المكونات، ثم غطّي الصينية بورق القصدير.
أدخلي الصينية إلى الفرن لحوالي 50-60 دقيقة حتى تمام النضج، ثم قدميها ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البهارات صينية الدجاج الدجاج ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت.. نماذج صغيرة تنافس عمالقة الذكاء الاصطناعي
في سباق متسارع في مشهد الذكاء الاصطناعي، أعلنت مايكروسوفت عن مجموعة جديدة من نماذج الذكاء الاصطناعي تحت اسم Phi 4، والتي تتميز بحجمها الصغير وأدائها القوي، لتنافس نماذج أكبر وأكثر شهرة مثل o3-mini من OpenAI.وفق موقع "تك كرانش" التقني.
من خلال Phi 4، تضع مايكروسوفت نفسها في موقع المنافسة المباشرة مع عمالقة القطاع، مقدمة نماذج مفتوحة المصدر يمكنها التعامل مع مهام معقدة كحل المسائل الرياضية، البرمجة، وتحليل البيانات، وكل ذلك بكفاءة تضاهي نماذج أضخم وأكثر تعقيدًا.
اقرأ أيضاً.. مايكروسوفت".. قصة نجاح من الحوسبة إلى الذكاء الاصطناعي والسحابة
أكدت مايكروسوفت أنها اعتمدت في تطوير هذه النماذج الجديدة على أساليب تدريب عصرية وتقنيات متطورة مثل "التعلم المعزز" و"التقطير المعرفي"، لضمان الحصول على أداء قوي بالرغم من الحجم الصغير نسبيًا. وأوضحت الشركة أن هدفها الأساسي هو توفير ذكاء اصطناعي قوي حتى للأجهزة التي لا تتمتع بمواصفات تقنية عالية، ما يسمح باستخدامه في بيئات تحتاج إلى رد فعل سريع، مثل الأجهزة المحمولة وتطبيقات إنترنت الأشياء (IoT).
3 نماذج رئيسية:
Phi 4 reasoning plus وPhi 4 reasonin و Phi 4 mini reasonin ..جميع هذه النماذج مصنفة ضمن نماذج "الاستدلال" (Reasoning)، والتي تركز على التحقق الدقيق من صحة الحلول للمسائل المعقدة، وهو ما يجعلها مثالية لمهام تتعلق بالرياضيات، العلوم، والبرمجة.
أخبار ذات صلة
تم تدريب Phi 4 mini reasoning كمساعد تعليمي ذكي على مليون مسألة رياضية اصطناعية باستخدام نموذج R1 من شركة DeepSeek الصينية.. ويقدم أدوات تعليمية مثل التدريس التفاعلي على أجهزة خفيفة الوزن، ويتميز بأداء عالي رغم الحجم الصغير.
Phi 4 reasoning: النموذج الثاني في السلسلة يضم 14 مليار معلمة، وتم تدريبه على بيانات ويب عالية الجودة إلى جانب عروض مختارة من نموذج o3-mini. يقدم حلولاً في مسائل الرياضيات، البرمجة، والعلوم كما يتميز بأداء متفوق في المجالات التقنية المعقدة.
Phi 4 reasoning plus: نموذج يتميز بدقة تضاهي النماذج العملاقة هذا النموذج هو نسخة مطورة من Phi-4 الأصلي، مُهيأ ليحقق دقة أعلى في مهام محددة. يُقارب أداء نموذج R1 (رغم أن الأخير يحتوي على 671 مليار معلمة).في الاختبارات: تساوى تقريبًا مع o3-mini في اختبار OmniMath ويمتاز بقوة أداء هائلة مقابل حجم أصغر.
لماذا هذه النماذج مهمة؟
عائلة Phi تقدم لمطوري التطبيقات أدوات ذكاء اصطناعي قوية بحجم صغير، مناسبة لتطبيقات الحوسبة على الحافة (Edge AI) — أي التطبيقات التي تعمل على الأجهزة مباشرة من دون الحاجة لخوادم ضخمة.
تهدف مايكروسوفت، من خلال هذه النماذج إلى تمكين المطورين من بناء تطبيقات أسرع، وأخف، وأكثر ذكاءً.
مع إطلاق نماذج Phi 4 الجديدة، تثبت مايكروسوفت أنها ماضية بقوة نحو إعادة تشكيل مشهد الذكاء الاصطناعي، ليس فقط من حيث الأداء، بل من خلال تقديم حلول عملية تناسب احتياجات المطورين والتطبيقات الحديثة.
وبينما يواصل الذكاء الاصطناعي التوليدي لعب دور أكبر في التعليم، البرمجة، والأعمال، فمن المتوقع أن تصبح نماذج مثل Phi 4 جزءًا أساسيًا من الأدوات المستخدمة لتطوير تطبيقات ذكية تعمل بكفاءة وسرعة على الأجهزة الطرفية. هذه الخطوة قد تفتح الباب أمام موجة جديدة من الابتكار.
ومع توافر هذه النماذج عبر منصة Hugging Face، فإن الطريق أصبح ممهدًا أمام مجتمع المطورين لاستكشاف إمكانياتها، وتوظيفها لبناء الجيل القادم من التطبيقات الذكية.
لمياء الصديق (أبوظبي)