ناصر الشمراني : فيه جحود من الشباب للاعبين اللى حققوا بطولات .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
نواف السالم
أجاب مهاجم ناديي الهلال والشباب السابق ناصر الشمراني على سؤال أحد المتابعين حول وجود جحود من لاعبي نادي الشباب الذين حققوا بطولات.
وقال الشمراني “مستحيل فيه جحود لنادي الشباب، فيه جحود من الشباب للاعبين اللى حققوا بطولات”.
وأضاف الشمراني “ليه ما توجه السؤال ذا للادارة السابقة واللى قبله مره من المرات كنا نبي نحضر مالقينا تجاوب من الإدارة ، ليش تروح للنادي الفلاني طيب انتم ماكلمتونا حنا بادرنا ورفضتم اتكلم بلسان بكل اللاعبين”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: نادي الشباب ناصر الشمراني
إقرأ أيضاً:
بندر الرزيحان: هل يحق للهلال المطالبة بثلاث بطولات في عام واحد؟
ماجد محمد
أثار الناقد الرياضي بندر الرزيحان تساؤلات حول معايير احتساب البطولات التاريخية للأندية السعودية، خصوصًا فيما يتعلق ببطولات المناطق، مشيرًا إلى أن جميع الأندية يجب أن تُحتسب لها بطولاتها الرسمية والودية باعتبارها حقًا مكتسبًا.
وقال الرزيحان عبر موقع “إكس” : من حق جميع الأندية أن تُحسب بطولاتها الرسمية والودية وهذا حق مكتسب للجميع، ولكن عندي سؤال بسيط: طالما تم وضع معايير لاحتساب بطولات المناطق، هل بطولات المناطق التي سوف تحتسب هي بطولات مستقلة أم هي تصفيات تمهيدية لكأس الملك؟”.
وتساءل الرزيحان عما إذا كانت بطولات المناطق التي تم تحقيقها في السبعينات ستكون محط اعتراف باعتبارها بطولات قائمة بذاتها أو مجرد مراحل تمهيدية للبطولات الكبرى مثل كأس الملك. وقال: “في حال الفوز ببطولات المناطق ثم تأهل الفريق للمرحلة التالية في تصفيات كأس الملك، هل يتم اعتبار الفائز بمنطقة ما بطلًا إقليميًا أم جزءًا من مسار الطريق نحو كأس الملك؟”.
وأشار الرزيحان إلى مقال نُشر في جريدة “عكاظ” بتاريخ 11 نوفمبر 1384 هجري، حيث تم التأكيد على أن “جلالة الملك فيصل سلم فريق الهلال كأس الملك الفائز ببطولة الدوري العام”. وأضاف: “هل يحق للهلاليين المطالبة بمثل هذه البطولات كبطولة دوري؟ وهل من المنطقي اعتبار الهلال قد فاز بثلاث بطولات إقليمية مختلفة في نفس العام؟”.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن الهلال في عام 1384 هجري حقق 6 بطولات، بما في ذلك كأس ولي العهد، مشيرًا إلى أن هذا العدد الكبير من البطولات في موسم واحد يثير تساؤلات حول كيفية تصنيف هذه الإنجازات وفق المعايير المعتمدة حاليًا.