الكرملين: زعيم كوريا الشمالية سيزور روسيا في الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
الوحدة نيوز/ أعلنت الرئاسة الروسية “الكرملين” أنّ زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، سيقوم بزيارة رسمية إلى روسيا في الأيام المقبلة، بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وذكر الكرملين في بيان على موقعة الرسمي، اليوم الاثنين “تلبية لدعوة من رئيس روسيا فلاديمير بوتين، سيقوم رئيس شؤون الدولة في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كيم جونغ أون، بزيارة رسمية إلى روسيا في الأيام المقبلة”.
وكانت المرة الأخيرة التي زار فيها كيم جونغ أون روسيا في أبريل من عام 2019، حيث وصل إلى فلاديفوستوك بالقطار، وعقد لقاءا مع الرئيس بوتين في حرم جامعة الشرق الأقصى الفدرالية على جزيرة “روسكي”.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نبيل الصوفي روسیا فی
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية يدعو لتعزيز القدرات النووية لبلاده
دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إلى بذل المزيد من الجهود لتعزيز القدرات النووية للبلاد، وذلك خلال زيارته لقاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهد الأسلحة النووية وفقا لوسائل إعلامية في بيونج يانج.
كوريا الجنوبية تحث كوريا الشمالية على العودة إلى الحوار لحل قضيتها النووية الولايات المتحدة تتهم كوريا الشمالية بسرقة 659 مليون دولار من العملات المشفرةوأكد كيم - حسبما نقلت هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية (كيه بي إس) في نسختها الإنجليزية اليوم الأربعاء - أن هذا العام هو عام حاسم حيث يتعين تنفيذ مهام تعزيز القدرات النووية للبلاد، كما دعا إلى الاستمرار في إنتاج المواد النووية الصالحة للاستخدام في صنع الأسلحة.
وأضاف - وفقا لوسائل الإعلام في بيونج يانج - أن الوضع الأمني في كوريا الشمالية يجعله من الضروري العمل من أجل ضمان سيادتها ومصالحها وحقوقها التنموية.
الأمم المتحدة تتلقى إشعارًا بانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخكشفت الأمم المتحدة، أنها تلقت إشعارًا أميركيًا يفيد بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ.
بحسب سكاي نيوز عربية، قد أعلن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، عقب تنصيبه في 20 يناير الجاري انسحاب بلاده من الاتفاقية.
ووقعت اتفاقية المناخ عام 2015 بهدف الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة لتجنب تأثير الأمر على المناخ.
وفي وقت سابق، وقع ترامب، على أمر تنفيذي بالانسحاب من اتفاق باريس في قاعة كابيتال وان أرينا في واشنطن أمام حشد من مؤيديه وقال إن الاتفاق خدعة غير عادلة ومنحازة وستنسحب منها واشنطن.
ولفت إلى أن استمرار الولايات المتحدة في الاتفاقية يجعل صناعتها تتعرض للضرر في الوقت الذي تطلق فيه الصين العنان للتلوث دون عقاب.
وتعد الولايات المتحدة من أكثر الدول التي تساهم في الانبعاث الحراري كما أنها من أكبر مصدري النفط والغاز الطبيعي في العالم.
وفي وقت سابق، شهد ساحة الأمم المتحدة بجنيف، وقفة تضامنية حاشدة، نظمها ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان، بمشاركة منظمات حقوقية ونشطاء من مختلف دول العالم.