قرر المغرب الاستجابة لأربعة عروض مساعدة قدمتها كل من بريطانيا وإسبانيا وقطر والإمارات، لمواجهة تداعيات الزلزال المدمر الذي خلف نحو 2500 قتيل على الأقل، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية مساء الأحد. ولكن هناك بلدان ومنظمات أخرى ترغب في تقديم الدعم...

وكانت دول عدّة بينها الولايات المتحدة وفرنسا وسويسرا وبلجيكا وإيطاليا وتركيا وبولندا وإسرائيل، إضافة إلى مجموعة من المنظمات والشركات، عرضت مساعدة السلطات المغربية في أعمال البحث والإنقاذ.

 

اعلان"تقييم الحاجة"

قالت وزارة الداخلية في بيان"استجابت السلطات المغربية في هذه المرحلة بالذات، لعروض الدعم التي قدمتها الدول الصديقة إسبانيا وقطر والمملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة، والتي اقترحت تعبئة مجموعة من فرق البحث والإنقاذ".

وأفاد البيان أن "هذه الفرق دخلت هذه الفرق اليوم الأحد في اتصالات ميدانية مع نظيراتها المغربية" مضيفاً أن الملك محمد السادس "عبّر عن خالص شكر المملكة المغربية للعديد من الدول الشقيقة التي عرضت المساعدات". 

وأجرت السطات المغربية، بحسب البيان، "تقييماً دقيقاً للاحتياجات في الميدان"، وعلى أساسه قبلت عروض البلدان الأربعة، وفق ما أوضح بيان وزارة الداخلية. 

وأشار البيان إلى إمكانية "اللجوء إلى عروض الدعم المقدمة من دول أخرى صديقة"، مؤكداً ترحيب المملكة بعروض المساعدات ومذكراً بأن "غياب التنسيق على المستوى الميداني قد يأتي بنتائج عكسية". 

"يموتون تحت الأنقاض"

مع ذلك لا تزال دول عدّة حول العالم تنتظر الضوء الأخضر من السلطات المغربية لإرسال طواقمها للمساعدة وسط حيرة متزايدة لدى البعض من أنه مع مرور الساعات، وتضاؤل فرص العثور على ناجين، لا يبدو المغرب في عجلة من أمره لقبول المساعدات.

أرنو فريس، مؤسس منظمة منقذون بلا حدود [Rescuers Without Borders] انتقد علناً السلطات المغربية وقال لإذاعة فرانس إنتر [حكومية] إن الحكومة المغربية "تمنع جميع فرق الإنقاذ باستثناء الفريق القطري الذي سمح له بالوصول إلى هناك. لا نفهم أبداً سبب هذا المنع". 

وأضاف فريس للإذاعة أمس الأحد "كنا نود أن نستقل طائرة تقلع خلال دقيقة واحدة من [مطار] أورلي، ولسوء الحظ لم نحصل بعد على موافقة الحكومة المغربية". 

ويعلّل فريس موقفه قائلاً "نحن جاهزون للسفر ومجهزون بكاميرات ومعدات تنصت للكشف عن الضحايا تحت الأنقاض. هناك أناس يموتون تحت الأنقاض، ولا نستطيع أن نفعل أي شيء لإنقاذهم". 

وقالت الأمم المتحدة إن لديها فريقاً في المغرب ينسق مع السلطات حول كيفية تقديم الشركاء الدوليين الدعم. 

وقالت منظمة منقذون بلا حدود إن حوالى 100 فريق يتكون من إجمالي 3.500 عنصر من جميع أنحاء العالم مسجلون لدى منصة الأمم المتحدة وجاهزون للانتشار في المغرب عندما يُطلب منهم ذلك.

"جدل في غير محلّه"

ومع أن فرنسا غير مذكورة بين البلدان في بيان وزارة الداخلية المغربية، إلا أن فريقاً من عناصر الإطفاء المتطوّعين الفرنسيّين من منطقة ليون [وسط شرق] وصل المغرب الأحد وسيُشارك في عمليّات الإنقاذ على بُعد حوالى خمسين كيلومتراً من مراكش. وتُرافق الفريق كلاب مدرّبة، وهو يحمل نحو 300 كيلوغرام من المعدّات.

اعلان

من جهتها، أعلنت منظّمة الإغاثة الشعبيّة الفرنسيّة أنّ الكثير من مسؤوليها سيتوجّهون إلى المغرب الإثنين في "مهمّة تضامن مع تخصيص مبلغ بقيمة 100 ألف يورو للضحايا وتوجيه نداء للتبرّعات".

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال سابقاً إنّ باريس "حشدت كلّ الفرق الفنّية والأمنيّة لتتمكّن من التدخّل عندما ترى السلطات المغربيّة ذلك مفيداً".

وزيرة الخارجية كاترين كولونا كررت ما قاله ماكرون الإثنين، وشدّدت على أن الكلمة النهائية تعود للمغرب وأن فرنسا جاهزة بجميع الأحوال لتقديم المساعدات. 

وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولوناHanna Johre/NTB Scanpix

والعلاقة بين باريس والرباط صعبة في السنوات الأخيرة خاصة فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية التي يريد المغرب أن تعترف بها فرنسا كمغربية. ولم يكن للمغرب مبعوث في باريس منذ كانون الثاني/يناير.

وقالت كولونا لتلفزيون بيه إف إم عندما سئلت عن سبب عدم تقديم المغرب طلباً رسمياً إلى باريس للحصول على مساعدة عاجلة على الرغم من قبول المساعدة من دول أخرى مثل إسبانيا وبريطانيا وقطر والإمارات العربية المتحدة "هذا جدل في غير محله".

شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "الحياة انتهت هنا".. مأساة إنسانية بعدما دمّر الزلزال في المغرب قرية بأكملها تضامن دولي مع المغرب بعد زلزال مراكش المدمر شاهد: زلزال المغرب.. شهادات ناجين أرعبهم الزلزال في مراكش محمد السادس بن الحسن فرنسا إيمانويل ماكرون المساعدات الانسانية مراكش زلزال المغرب اعلاناعلاناعلاناعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم زلزال المغرب ضحايا كوارث طبيعية الصين بحث وإنقاذ المملكة المتحدة مسابقة عاصفة روسيا صربيا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار زلزال المغرب ضحايا كوارث طبيعية الصين بحث وإنقاذ My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فرنسا إيمانويل ماكرون المساعدات الانسانية مراكش زلزال المغرب زلزال المغرب ضحايا كوارث طبيعية الصين بحث وإنقاذ المملكة المتحدة مسابقة عاصفة روسيا صربيا زلزال المغرب ضحايا كوارث طبيعية الصين بحث وإنقاذ السلطات المغربیة وزارة الداخلیة زلزال المغرب

إقرأ أيضاً:

تحليل لـCNN: لماذا استأنفت إسرائيل حربها على غزة الآن؟

تحليل بقلم ميك كريفر من شبكة CNN

(CNN)-- كان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة ”حماس”، الذي مضى عليه شهران فقط، هشًا لبعض الوقت لكن ذلك الوقف انهار تماما بسبب القصف الإسرائيلي لغزة الثلاثاء، فلماذا استأنفت إسرائيل حربها الآن؟.

قدمت الحكومة الإسرائيلية أسبابا مختلفة، فقد صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بأن الهجمات جاءت "بسبب رفض حماس إطلاق سراح الرهائن وتهديداتها بإيذاء الجيش والمدن".

 إذا بدا هذا وكأنه نفس السبب الذي قدمته إسرائيل لشن هجوم على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، فهو كذلك بالفعل، فإن أهداف حرب إسرائيل في غزة هي إعادة الرهائن المتبقين الذين احتجزتهم “حماس” وتدمير قدراتها الحكومية والعسكرية.

وفي وقت لاحق من يوم الثلاثاء، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الهجمات جاءت بسبب "رفض حماس لمقترحين للوساطة قدمهما مبعوث الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف".

وصرح مسؤول إسرائيلي بأن الغارات الجوية على غزة هي المرحلة الأولى في سلسلة من العمليات العسكرية التصعيدية التي تهدف إلى الضغط على “حماس” لإطلاق سراح المزيد من الرهائن، مما يُمثل عودة إلى وجهة نظر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الضغط العسكري هو السبيل الأكثر فعالية لتأمين إطلاق سراح الرهائن.

وتعتبر السياسة الداخلية الإسرائيلية عاملا رئيسيا، فاليمين المتشدد في إسرائيل لم يُعجب بوقف إطلاق النار في غزة قط، لأنه يعتبره استسلاما ل”حماس”. إنهم يريدون مغادرة جميع الفلسطينيين غزة، وأن تُعيد إسرائيل بناء المستوطنات التي أخلتها في 2005.

ويحتاج نتنياهو إلى هذا الفصيل ليحكم. 

 فقد استقال وزير يميني متشدد، وهو إيتمار بن غفير، من الحكومة احتجاجا على وقف إطلاق النار، وقال وزير آخر، وهو بتسلئيل سموتريتش، إنه سيترك الحكومة إذا لم تعد إلى الحرب، وكان من شأن ذلك أن يُمزق ائتلاف نتنياهو الحكومي.

لكن الثلاثاء، أعلن حزب بن غفير "القوة اليهودية" أنه سيعود إلى الحكومة، وهذا نصر سياسي كبير لنتنياهو ولاستقرار ائتلافه.

كما أن عودة الصراع في غزة ستصرف الانتباه عن رغبة نتنياهو في إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك).

وأثار هذا القرار، الذي أُعلن عنه الأحد، دعوات لاحتجاجات حاشدة.

ويعتقد كل من سموتريتش وبن غفير أن إسرائيل كانت متباطئة للغاية في إدارة الحرب.

وقال سموتريتش، الثلاثاء: "هذه عملية تدريجية خططنا لها وبنيناها في الأسابيع الأخيرة منذ تولي رئيس الأركان الجديد منصبه وستبدو مختلفة تمامًا عما تم إنجازه حتى الآن".

ماذا حدث لمحادثات وقف إطلاق النار؟

بدأت إسرائيل و”حماس” وقف إطلاق نار في 19 يناير/كانون الثاني.

 وكان من المفترض أن تستمر المرحلة الأولى 42 يومًا وأوضحت “حماس” رغبتها في الالتزام بهذا الاتفاق.

وبموجب شروط المرحلة الثانية، سيتعين على إسرائيل الانسحاب الكامل من غزة والالتزام بإنهاء دائم للحرب.

وفي المقابل، ستطلق “حماس” سراح جميع الرهائن الأحياء.

وأوضحت إسرائيل رغبتها في شروط جديدة.

 وأرادت أن تستمر “حماس” في إطلاق سراح الرهائن مقابل الإفراج عن فلسطينيين من سجون إسرائيل، ولكن دون أي التزام بإنهاء الحرب أو سحب قواتها.

كان من المقرر أن يناقش الجانبان مرحلة ثانية تبدأ في 3 فبراير/شباط، لكن الحكومة الإسرائيلية تجاهلت هذا الموعد النهائي.

وعلى خلاف عقود من التقاليد، بدأت الولايات المتحدة في التحدث مباشرة مع “حماس”، التي تعتبرها منظمة "إرهابية".

وأرسلت إسرائيل فرق تفاوض إلى قطر ومصر، الأحد "في محاولة لدفع المفاوضات إلى الأمام".

وتقول إسرائيل إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اقترح تمديد وقف إطلاق النار لمدة شهر كامل حتى شهر رمضان ثم عيد الفصح في أواخر إبريل/نيسان، ولكن دون أي من الالتزامات التي قطعوها في يناير.

و رفضت “حماس” هذه الخطة على الفور، قائلة إن نتنياهو وحكومته ينفذان "انقلابا صارخا على اتفاق وقف إطلاق النار" الذي تم الاتفاق عليه بالفعل.

وأصبح من الواضح أن الجانبين بعيدان كل البعد عن بعضهما البعض.

وعرضت “حماس” الأسبوع الماضي إطلاق سراح الجندي الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، إلى جانب جثث 4 مواطنين آخرين مزدوجي الجنسية - يُفترض أنهم قتلى أمريكيين إسرائيليين.

 وفي المقابل، قالت إن إسرائيل تلتزم "باتفاق وقف إطلاق النار المكون من 3 مراحل، والذي وقّعته جميع الأطراف في 17 يناير".

ووصفت إسرائيل هذا العرض بأنه "حرب نفسية".

هل استؤنفت الحرب بكاملها؟

لم يُقدّم الجيش الإسرائيلي سوى تفاصيل قليلة عن عمليتهن وذكر إعلانه الأول أنه ينفذ "ضربات مكثفة على أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية في قطاع غزة".

والثلاثاء، أمر الجيش الفلسطينيين في مساحات واسعة من غزة، على بُعد كيلومترات من الحدود مع إسرائيل، بمغادرة منازلهم.

وأثار ذلك تكهنات بأن إسرائيل ربما تُعدّ لغزو بري جديد وقد تحاول حتى احتلال المراكز الحضرية في غزة، وهو أمر لم تفعله حتى الآن.

وبعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير، سحبت إسرائيل قواتها إلى حدود غزة مع مصر جنوبًا، وإسرائيل شمالًا وشرقًا.

من غير المرجح أن توقف إسرائيل هجومها العسكري المتصاعد دون اتفاق لإطلاق سراح رهائن إضافيين، عازمةً على إجبار “حماس” على التفاوض تحت وطأة النيران.

وصرح المسؤول الإسرائيلي بأن لدى إسرائيل خطة لتصعيد عملياتها العسكرية تدريجيًا في غزة، لكن لا يزال من غير الواضح متى ستتمكن إسرائيل من إرسال قوات برية للقتال في غزة مرة أخرى.

من ناحية أخرى، يبدو أن “حماس” وحلفائها - الذين قتلوا مئات الجنود الإسرائيليين في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 - ملتزمون حتى الآن بشروط وقف إطلاق النار الحالي.

وادعت إسرائيل عدة مرات منذ 19 يناير إطلاق صواريخ من غزة، ولكن داخل حدود القطاع لكنها لم تقدم أدلة على ذلك، ولم تطلق “حماس” صواريخ على إسرائيل طوال شهرين من الهدنة.

ماذا يعني هذا لسكان غزة؟

إنه أمر مدمر، حيث يُعد يوم الثلاثاء اليوم الأكثر دموية في غزة منذ أكثر من عام - منذ 7 نوفمبر 2023، عندما قُتل 548 فلسطينيًا.

ومرّ أكثر من أسبوعين منذ أن منعت إسرائيل دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة - ردًا، كما قالت، على رفض “حماس” الموافقة على شروط إسرائيلية جديدة للهدنة، وستُفاقم الحرب هذه المعاناة.

والثلاثاء، شوهدت حشود من الفلسطينيين مرة أخرى في حالة نزوح، بعد أن أمرهم الجيش بأخذ ما لديهم من ممتلكات قليلة ومغادرة المناطق التي تُعتبر غير آمنة.

وقال أحمد الشافعي، الذي كان يحتمي في دير البلح، لشبكة CNN إن القصف بدأ حوالي الساعة الثانية صباحًا، وأضاف: "أليس لدى الإسرائيليين أي وعود يلتزمون بها؟ لقد كانت ليلة مرعبة، الله وحده رحيم، ولا يزال هناك ولدان تحت الأنقاض لا يمكننا انتشالهما."

وقتل الجيش الإسرائيلي ما يقرب من 49 ألف فلسطيني في غزة منذ هجوم “حماس” في 7 أكتوبر، معظمهم من المدنيين، وفقًا لوزارة الصحة هناك.

وقال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، الثلاثاء إن "تأجيج الجحيم على الأرض باستئناف الحرب لن يجلب إلا المزيد من اليأس والمعاناة".

ماذا يعني هذا للرهائن؟

إنها ضربة موجعة، فلا يزال هناك 59 رهينة في غزة، يُعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة، وأسر الرهائن ما زالوا غاضبين.

وقال منتدى الرهائن والعائلات المفقودة في بيان: "لقد اختارت الحكومة التخلي عن الرهائن، ونحن مصدومون وغاضبون ومرعوبون من التفكيك المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر المروع لدى حماس".

ما الدور الذي لعبته الولايات المتحدة؟

ذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الاثنين أن "إدارة ترامب والبيت الأبيض تشاورا مع الإسرائيليين بشأن هجماتهم على غزة".

ونسب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنفسه الفضل في وقف إطلاق النار الذي بدأ قبيل توليه منصبه، ولعب مساعدوه دورا كبيرا في دفع نتنياهو لقبوله لكنه أوضح أيضًا أنه سيدعم استئناف إسرائيل للحرب.

وقال في بيان صدر في وقت سابق من هذا الشهر: "سأرسل لإسرائيل كل ما تحتاجه لإنجاز المهمة، ولن يكون أي عنصر في حماس بأمان إذا لم تفعلوا ما أقوله، أطلقوا سراح الرهائن الآن، وإلا ستدفعون ثمنا باهظا لاحقا".

أمريكاإسرائيلالإدارة الأمريكيةالجيش الإسرائيليالحكومة الإسرائيليةبنيامين نتنياهوحركة حماسدونالد ترامبغزةنشر الثلاثاء، 18 مارس / آذار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • دراسة ترصد انخفاض سكان المدن المغربية الكبرى وهجرة فريدة نحو الضواحي
  • سعيد شعو أمام محكمة هولندية : أبيع النعناع و لدي الكثير من المال في المغرب
  • تحليل لـCNN: لماذا استأنفت إسرائيل حربها على غزة الآن؟
  • التقدم والاشتراكية يستدعي وزيري الداخلية والإسكان إلى البرلمان في سياق جدل عمليات الهدم في الرباط
  • الشرطة الفرنسية تجلي مئات المهاجرين من مسرح في باريس
  • الخطوط الملكية المغربية تروج لخط الدارالبيضاء ساوباولو لجلب مزيد من السياح لوجهة المملكة
  • السلطات المغربية تُرحّل نكاز بعدما نكث تعهده بعدم التصوير أو الإدلاء بتصريحات معادية
  • برلمان البيرو يحث الحكومة على دعم مبادرة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية
  • تأخير الرحلات البحرية يكدس الحافلات المغربية في ميناء الخزيرات
  • الداخلية الفرنسية: الإخوان الإرهابيون يقتحمون الدولة من بوابة التعليم