كان الطلاق شائعًا.. 10 معلومات غريبة عن الزواج في عهد الفراعنة| رقم4 ستبهرك
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
خلال عهد الفراعنة، كان الزواج يحتل مكانة بارزة في المجتمع المصري القديم. إذ كان يُعتبر تقليدًا هامًا ومقدسًا، حيث كان يُنظر إليه على أنه اتحاد بين اثنين من البشر وبين الإنسان والإله. وقد كانت هناك مجموعة من القواعد والتقاليد التي كان يجب اتباعها في عقد الزواج في تلك الحقبة.
. 10 معلومات عن خيري شلبي في ذكراه|تفاصيل
1- في العصور الفرعونية، كان الزواج يحظى بأهمية كبيرة، حيث يُعتبر تقليدًا بارزًا يجمع بين اثنين من البشر ويجمع بين الإنسان والإله.
2- عادةً ما يكون الزواج في ذلك الوقت بين رجل وامرأة من نفس الطبقة الاجتماعية، ومن الممكن أيضًا أن يتزوج رجل من امرأة تنتمي لطبقة اجتماعية أدنى.
3- كان الزواج في تلك الحقبة عادةً ما يتم بين رجل وامرأة في سن المراهقة، ومن الممكن أيضًا أن يتزوج رجل من امرأة في سن أكبر.
4- في العصور الفرعونية، يتم عقد الزواج من خلال عقد زواج يُكتب على لوحة من الحجر أو الخشب.
5- يُعقد الزواج في العصور الفرعونية في حفلة خاصة يحضرها أفراد الأسرة والأصدقاء.
6- يُعتبر الزواج في العصور الفرعونية مقدسًا، ويُعتقد أن الآلهة تباركه.
7- يُنظر إلى الزواج في تلك الحقبة على أنه رابطة مدى الحياة، ويمكن إنهاؤه فقط عن طريق الطلاق أو وفاة أحد الزوجين.
8- يُنظر إلى الزواج في العصور الفرعونية على أنه ضروري لضمان استمرار الأسرة وتواصل السلالة.
9- حرصت الزوجة أن تكون مخلصة لزوجها، إذ كان من الممكن أن تعاقب الزوجة الخائنة بالموت.
10- من المتوقع أن يكون الزوج مراعيًا لزوجته، ومن الممكن معاقبة الزوج القاسي بالطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفراعنة الزواج المصرى القديم الحياة الزواج فی من الممکن
إقرأ أيضاً:
حور محب.. القائد الذي أنقذ مصر من الفوضى وأعاد مجد الفراعنة| شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تاريخ مصر الحافل بالقادة العظماء، يبرز اسم حور محب كواحد من أكثر الحكام الذين تركوا بصمة لا تُمحى، لم يكن مجرد فرعون، بل كان قائدًا عسكريًا بارعًا، انتقل من ساحة المعارك إلى عرش مصر ليعيد الاستقرار بعد فترة من الاضطرابات.
بدأ حور محب مسيرته كقائد للجيش، وكان الذراع اليمنى للملوك، خاصة توت عنخ آمون.
في زمن إخناتون، حيث عاشت مصر واحدة من أكثر الفترات اضطرابًا بسبب التغييرات الدينية والسياسية، أثبت حور محب شجاعته وكفاءته في قيادة الجيش. وبعد وفاة توت عنخ آمون، ومع تصاعد التوترات، كان لا بد من قائد قوي يعيد لمصر استقرارها، فكان حور محب هو الرجل المناسب لهذه المهمة.
بمجرد توليه الحكم، قاد إصلاحات جذرية، أعاد فيها هيكلة الدولة، وفرض النظام في الإدارة والقضاء، وأعاد عبادة آمون بعد محاولات إخناتون لفرض ديانة التوحيد.
لم يكن حكمه مجرد فترة انتقالية، بل كان بداية نهضة جديدة، حيث شهدت مصر ازدهارًا في العمارة والفن، وشيّد العديد من المعابد العظيمة، أبرزها توسعاته في معبد الكرنك.
حور محب لم يكن مجرد ملك، بل كان نموذجًا للقائد الذي جمع بين القوة والعدل، وأثبت أن الاستقرار هو أساس التقدم والازدهار، فهل كانت قوته العسكرية وحدها سر نجاحه، أم أن حكمته وعدله كانا مفتاح نهضة مصر؟ شاركونا آرائكم حول الدروس التي يمكن أن نتعلمها من قصة هذا الفرعون العظيم.
https://youtube.com/shorts/H93Fib4043c?si=gXUjOseMkialNe5e