الأشغال تكشف عن موعد استلام مشروع جمرك عمان الجديد
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
وزير الأشغال العامة: المشروع يحقق جملة من الأهداف التنموية والاقتصادية
ذكرت وزارة الأشغال العامة والإسكان، أن نسبة الإنجاز في مشروع جمرك عمان الجديد بمنطقة الماضونة، تجاوزت الـ 98 بالمئة.
اقرأ أيضاً : أمانة عمان تعتزم التوسع بمشروع "افرزها صح" لإدارة النفايات
وأضافت في بيان لها وصل "رؤيا" نسخة عنه، أنه من المنتظر استلام المشروع بشكل أولي مع نهاية تشرين الثاني المقبل.
بدوره قال وزير الأشغال العامة ماهر أبو السمن، إن المشروع يحقق جملة من الأهداف التنموية والاقتصادية ويخفف حركة المرور داخل مدينة عمان خصوصًا أنه سيتم استحداث ميناء بري للشاحنات في الموقع نفسه، الأمر الذي من شأنه الحد من دخول الشاحنات إلى العاصمة.
وأكد أن المشروع سيُسهم في إنعاش منطقة جنوب وشرق عمان، بالإضافة إلى تشكيل منطقة جذب استثماري خصوصًا في مجالات النقل والخدمات المساندة ويعزز من حركة التبادل التجاري ما بين الأردن ومختلف دول العالم.
ولفت الى أن المشروع جزء من المخطط الشمولي على طريق عمان التنموي، وهو أحد أكبر مشاريع الوزارة إذ تبلغ مساحته 1300 دونم وتكلفته الإجمالية 94 مليون دينار، ويقام بتمويل من صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي على نظام التأجير التمويلي.
وبحسب بيان الوزارة، فإن مساحة الابنية الخرسانية والمعدنية في المشروع بلغت 88 ألف متر مربع، إضافة الى 612 ألف متر من خدمات البنية التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الأشغال العامة والإسكان مشروع
إقرأ أيضاً:
تقارير تكشف موعد انتهاء الحرب في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
على خلفية التقارير التي تفيد بموافقة حزب الله، على اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، يقدر مسؤولون كبار في إسرائيل أنه في حالة التوصل إلى اتفاق بشأن القضية الأخيرة محل النزاع، فإن وقف إطلاق النار سيدخل حيز التنفيذ في غضون أسبوع وسينتهي الجمود في لبنان.
وبحسب وسائل الإعلام العبرية، نقلا عن كبار المسؤولين، فإن الخلافين الرئيسيين يتعلقان بحرية العمل الإسرائيلية، وتشكيل لجنة الإشراف في لبنان، وأنه بالنسبة لإسرائيل، حرية النشاط خط أحمر.
وفي سياق ذلك، ألقى الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، كلمة اليوم الأربعاء، أكد فيها قبول الحزب للمقترح الأميركي لوقف إطلاق النار، وتبادل تصريحاته مع الوفد الأميركي.
وبحسب “قاسم”، فإن وقف الحرب يعتمد على "الرد الإسرائيلي وجدية نتنياهو"، مع السماح لحزب الله بمواصلة المحادثات حول وقف إطلاق النار، وسنرى إن كانت ستسفر عن نتائج أم لا، غير أن “قاسم” أوضح: "سنتفاوض ونقاتل في الوقت نفسه، نحن مستعدون لدفع ثمن باهظ، لكن إسرائيل ستدفع أيضا ثمنا باهظا".
وأضاف: "لدينا شروط لإنهاء الحرب، وإذا لم يحدث ذلك، فيمكننا مواصلة القتال إلى الأبد".
وتابع: "توقعت إسرائيل أن تتمكن من الحصول في الاتفاق على ما لم تحققه على الأرض، هذا غير ممكن، يجب ألا تتاح لإسرائيل الفرصة لانتهاك سيادة لبنان والدخول والقتل متى شاءت".