كشف نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وجه بتقديم أي مساعدة يحتاجها الليبيون بعد الفيضانات التي اجتاحت البلاد.

وأعربت وزارة الخارجية وشئون المغتربين، في بيان اليوم الاثنين، عن أحر التعازي وصادق المواساة لحكومة وشعب دولة ليبيا، في ضحايا الفيضانات التي ضربت مدينة درنة، وأسفرت عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات.

وأكدت الوزارة تضامن الأردن مع ليبيا في هذا المصاب الأليم، معربةً عن تعازيها لأسر الضحايا، والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.

اقرأ أيضاًزلزال المغرب.. البحث عن ناجين ووصول رئيس فرق إنقاذ من الإمارات وقطر وإسبانيا وبريطانيا

الأمم المتحدة: خسائر زلزلال تركيا ستتجاوز 100 مليار دولار

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيضان أيمن الصفدي العاهل الأردني الفيضانات الصفدي ملك الأردن الملك عبد الله الثاني

إقرأ أيضاً:

ظاهرة فلكية فريدة.. الشمس تتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني (فيديو)

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا مصورًا سلط الضوء على ظاهرة فلكية نادرة، تتعلق بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، تحت عنوان «ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني».

وتتكرر هذه الظاهرة مرتين سنويًا، حيث تضيء الشمس وجه الملك رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل، وهو واحد من أشهر ملوك مصر القديمة من حكام الأسرة التاسعة عشرة.

ويُعتبر رمسيس الثاني صاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين بعد 16 عامًا من الحرب.

وفي هذه الظاهرة الفلكية، يظهر الملك رمسيس الثاني مع عائلته وأخته، إلى جانب الآلهة آمون ورع وبتاح، معلنًا بداية الموسم الزراعي الذي يعد مصدر الخصوبة والنماء للحياة المصرية القديمة.

وتستمر الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي للمعبد بطول 60 مترًا، لتصل إلى قدس الأقداس وتنير وجه الملك.

وتتكرر الظاهرة في يوم 22 فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلاء الملك رمسيس الثاني العرش، وكذلك في يوم 22 أكتوبر، الذي يعتقد أنه يتزامن مع يوم ميلاده، حسب بعض الروايات.

ورغم ذلك، أشار بعض الباحثين إلى أنهم لم يجدوا دليلاً على ارتباط تعامد الشمس بيوم ميلاد رمسيس الثاني في جدران المعبد.وتعتبر هذه الظاهرة الفلكية التي تمتد لأكثر من 33 قرنًا من أبرز أسرار المصريين القدماء، حيث تم اكتشافها لأول مرة عام 1874. وتعد أيضًا انعكاسًا للعلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس.

وتجدر الإشارة إلى مرور 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق بعد بناء السد العالي، حيث تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد عن 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل.

وتعد ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا دليلاً على التقدم العلمي المصري القديم في مجالات الفلك والهندسة، مما جعل المعبد وجهة سياحية عالمية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، للتمتع بمشاهدتها واكتشاف أسرار الحضارة المصرية القديمة.

اقرأ أيضاًغدا.. تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني بمعبد أبو سمبل

«مصر في عيون العالم».. .. تعامد الشمس على معبد أبو سمبل

عاجل.. بدء تعامد الشمس على وجه رمسيس بمعبد أبوسمبل.. صور

مقالات مشابهة

  • عمار عبيدات رئيسًا لنادي الجالية الأردنية في سلطنة عُمان
  • رئيس البرلمان الأردني يشكر مصر لدعمها الملك عبد الله: "مكانكم في القلب محفوظ"
  • شيخ عشيرة بني حسن الأردنية: من أجل تحرير فلسطين أنا أول فلسطيني (شاهد)
  • ظاهرة فلكية فريدة.. الشمس تتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني (فيديو)
  • ظاهرة فلكية فريدة تُظهر تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني| شاهد
  • محتويات مقبرة الملك تحتمس الثاني.. هل تتضمن الجثمان؟
  • رئيس البرازيل يتهم ترامب بتقديم نفسه إمبراطورا للعالم
  • القوات المسلحة الأردنية تعزي الكويت في شهداء الواجب
  • الملك الأردني يحذر من التصعيد بالضفة والقدس ويجدد رفض التهجير  
  • قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية