كشفت الفنانة شمس، العديد من الأسرار الفنية والشخصية، إضافة إلى تفاصيل مقابلتها مع الراقصة دينا، بعد تعرضها لاكتئاب بسبب عدم عملها، كما وجهت رسالة قاسية للفنانات.

 

أول تعليق من بشرى على انتقاد طارق الشناوي لـ أولاد حريم كريم

وتحدثت شمس، خلال لقائها مع الإعلامية مروة صبري في برنامج "قعدة ستات"، عن مقابلتها للراقصة دينا، قائلة:" قابلت دينا وقعدنا مع بعض وقت طويل وأدتني طاقة إيجابية للحياة وحب المهنة تاني، وقالتلي لازم تخرجي معانا قولتلها انا هخرج معاكي يا دينا عشان الحب باين في عنيكي، هخرج مع الناس اللي أحس إنهم بيحبوني مش هخرج عشان حد ينافقني أو أنافق حد أو أعمل مصلحة من حد أو العكس.

 

وأضافت شمس خلال لقائها في البرنامج، قائلة: "الوسط مليء بالكويسين والوحشين، وفي ناس عايشة الدور ومن ضهرك بتكرهك وبتتكلم عليكي وحش.. كل حاجة بتوصل محدش بيقولك مين بس انتي بتعرفي من الكلام اللي بيترميلك، في ناس بتوصل الكلام، في حد ممكن يقولك رشحتك لدور بس فلانة قالت إن شاء الله، يعني إن فلانة بتكرهك،.

 

ووجهت شمس، رسالة قاسية للوسط الفني: عايزة اقول للناس دي كلها إن الكفن ملوش جيوب، وانا مفهمتش الجملة دي غير لما اخواتي ماتوا، لا في كفن هتاخد فيه فلوس ولا شغل، الناس اللي بتكره ومش بتتمنى الخير لبعض.

 

نبذة عن الفنانة شمس

 

ممثلة مصرية، ولدت في مدينة اﻹسكندرية في عام 1976، درست بالمعهد العالي للسكرتارية، بدأت مسيرتها الفنية من خلال الإعلانات التجارية، كانت بدايتها فى التمثيل في مسرحية (قصة الحى الغربي)، ثم في مسلسلات (وهزمتني إمرأة)، (سوق العصر)، (للعدالة وجوة كثيرة)، (أين قلبي)، وفي السينما شاركت في العديد من الأفلام منها (حمادة يلعب، فيلم ثقافي، الفرح).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنانة شمس شمس الراقصة دينا الإعلامية مروة صبري برنامج قعدة ستات الفن الوسط الفنى اخبار شمس ممثلة شهيرة

إقرأ أيضاً:

خالد ناجح يكتب: كل عام ومصر بخير

كل عام ومصر بخير، كل عام وحضراتكم طيبون وبصحة وسلام وسعادة.

اليوم ليس يوماً عادياً فى مصر أو فى العالم العربى. نحتفل بذكرى مولد رسول الإنسانية ومعناها -لو تعلمون- عظيم.

فى قريتنا كانت للمولد النبوى طقوس بسيطة وخاصة، حيث كان يتجمع بائعو الحلوى، خاصة عروسة المولد والولد على الحصان. وكانت هذه الحلوى الأكثر مبيعاً من بين أنواع الحلوى الأخرى، حيث يقبل عليها الأطفال والشباب. كان الأولاد يقبلون على حلاوة الفارس على الحصان، والبنات يشترين عروسة المولد، حتى الكبار كانوا يحرصون على شرائها كهدية للأطفال عند زيارة أو مجاملة قريب أو صديق لديه أطفال.

كانت المساجد تعج بالمنشدين والمشايخ لقراءة القرآن وإلقاء الدروس عن السيرة النبوية من العصر حتى صلاة العشاء. كانت الزيارات تتم خلال اليوم بين الأهل والأصدقاء حاملين الحلوى فى شنط ورقية مصنوعة يدوياً. ساحة «المندرة» أو المضيفة لكل عائلة تجمع الناس للاستماع إلى المشايخ والإنشاد الدينى، وبين كل «ربع» تجد تجويداً وقصيدة إنشاد وخطبة قصيرة. خلال ذلك، كانت حلاوة المولد والفول السودانى تملأ أطباقاً مرصوصة على طاولات صغيرة مع الشاى واليانسون، الذى كان المشروب الرسمى للمشايخ والمنشدين.

اختفت معظم هذه الطقوس مع انشغال الناس بمشاغلهم اليومية ومشاكلهم الاجتماعية والاقتصادية. والأهم من ذلك، حتى فى الجلسات العادية التى لا ترتبط بالمناسبات، تجد الجميع مشغولاً بشاشات هواتفهم التى استحوذت عليهم وفصلتهم عن عالم الواقع، وأصبحوا يسبحون فى فضاء مواقع التواصل الاجتماعى.

بل وصل الأمر إلى أن البعض لا يستطيع ترك الشاشة وشرب كوب الشاى أو فنجان القهوة الخاص به، فكيف له أن يركز فى حديث أو مناقشة تدور حوله.

المولد النبوى الشريف هو من المناسبات الدينية الهامة التى تحتفل بها الأمة الإسلامية فى جميع أنحاء العالم، تخليداً لذكرى مولد النبى محمد صلى الله عليه وسلم. يمثل هذا اليوم فرصة للتأمل فى حياة الرسول وأخلاقه وتعاليمه التى شكلت مساراً هادياً للبشرية نحو الخير والعدل والسلام.

يعود تاريخ الاحتفال بالمولد النبوى إلى القرن الثانى عشر الميلادى، حين بدأ المسلمون فى إحياء هذه الذكرى سنوياً من خلال التجمعات والاحتفالات الدينية. أصبح المولد النبوى مناسبة ذات طابع اجتماعى وثقافى، حيث يجتمع الناس لتلاوة القرآن، وإلقاء الأناشيد الدينية، وتنظيم الندوات والاحتفالات التى تمجد حياة النبى الكريم. نهدى بعضنا البعض الحلوى ونتزاور بعد أن أصبحنا ندور فى «ساقية» المشاغل والمشاكل اليومية.

يعد المولد النبوى الشريف فرصة لتجديد الروح الإيمانية، من خلال التأمل فى شخصية الرسول محمد كرمز للتسامح والعدل والرحمة. فى زمننا الحالى، تبرز الحاجة للاقتداء بنهج النبى، خاصة فى التعامل مع التحديات المعاصرة التى تواجه المجتمع الإسلامى، وخاصة ما يحدث من إبادة لإخوتنا فى فلسطين تحت أعين وصمت العالم أجمع.

إن الاحتفال بالمولد النبوى ليس مجرد حدث تاريخى، بل هو تذكير بالرسالة النبوية التى تدعو إلى الأخلاق الحميدة، والتعايش السلمى بين الناس، والإيمان بالتنوع والتسامح. هو فرصة للتأمل فيما حولنا ونحمد الله عز وجل على نعمة مصر والأمن والاستقرار الذى نعيشه.

مقالات مشابهة

  • السعودية.. وزارة الداخلية تنفذ الإعدام تعزيرا بحق مواطنين وتكشف ما أُدينا به
  • لهذا السبب.. غادة عادل تتصدر تريند "جوجل"
  • بعد نجاح ألبومها.. أنغام تهاجم الذكاء الاصطناعي
  • ماراثون رمضان 2025.. دينا الشربيني تتعاقد على بطولة مسلسل «كامل العدد 3»
  • سر تصدر دينا الشربيني للتريند.. تفاصيل
  • خالد ناجح يكتب: كل عام ومصر بخير
  • إسرائيل تهاجم بوريل وتتهمه بـ "معاداة السامية"
  • «أطيب خلق الله».. منة فضالي تنعى ناهد رشدي بكلمات مؤثرة
  • دينا عن المساكنة: لا أمانع أن يخوض ابني التجربة قبل الزواج (فيديو)
  • الفنانة المصرية دينا تثير جدلاً حول المساكنة: موافقة ابني يجربها