مصر والأردن تعلنان تضامنهما مع ليبيا في مواجهة آثار العاصفة “دانيال”
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أعلنت مصر والأردن تضامنهما مع ليبيا في مواجهة آثار العاصفة المتوسطية “دانيال”، التي ضربت المناطق الشرقية من ليبيا.
وأعربت الخارجية المصرية، في بيان لها، عن خالص تعازيها وتضامنها مع ليبيا إثر العاصفة “دانيال”، وما أسفرت عنه من سيول ضربت البلاد أخيراً، ونتج منها سقوط عشرات الضحايا والمصابين.
وقدمت تعازيها لأسر الضحايا إثر هذا المصاب الأليم، معربة عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
من جانبها أكدت وزارة الخارجية الأردنية تضامنها مع ليبيا في هذا المصاب الأليم، معربة عن تعازيها لأسر الضحايا، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
وأعلنت الحكومة الليبية تنكيس الأعلام والحداد ثلاثة أيام على ضحايا العاصفة، وذلك في القطاعين العام والخاص وجميع المؤسسات.
وبحثت حكومة الوحدة الوطنية حاليا في اجتماع طارئ تداعيات السيول والفيضانات الناجمة عن العاصفة، بحضور رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: مع لیبیا
إقرأ أيضاً:
“يحرض على مواجهة عسكرية عالمية”.. كوريا الشمالية تندد ببيان الناتو
المناطق_متابعات
نددت كوريا الشمالية “بأشد العبارات الممكنة” بالإعلان المشترك لحلف شمال الأطلسي الذي أدان شحنات الأسلحة المزعومة من بيونغ يانغ إلى حليفتها روسيا، حسبما أفادت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية السبت.
وفي بيان مشترك بمناسبة قمة المنظمة التي عقدت من الثلاثاء إلى الخميس في واشنطن، أدان رؤساء دول الناتو بيونغ يانغ التي اتهموها بـ”تأجيج الحرب العدوانية الروسية ضد أوكرانيا” من خلال “تقديم مساعدات عسكرية مباشرة” إلى موسكو.
أخبار قد تهمك سيئول: القوة فقط تستطيع حماية بلادنا ضد تهديدات كوريا الشمالية 9 يوليو 2024 - 4:37 مساءً زيارة بوتين لكوريا الشمالية تُقلق سيول وواشنطن وطوكيو 24 يونيو 2024 - 8:29 صباحًاونددت وزارة الخارجية الكورية الشمالية “بأشد العبارات الممكنة وعبرت عن رفضها (لإعلان) الناتو” حسبما أفادت وكالة الأنباء الكورية الشمالية.
ونقلت الوكالة عن متحدث باسم الوزارة قوله إن إعلان الناتو هو “برنامج عدواني يحرض على حرب باردة جديدة ومواجهة عسكرية عالمية” و”يتطلب قوة جديدة وأسلوب عمل جديدا ضده”.
ونفت بيونغ يانغ مرارا توريد أسلحة إلى موسكو. إلا أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقعا في يونيو الماضي اتفاقا ينص على تبادل مساعدات عسكرية في حال وقوع هجوم.
وفي إطار قمة حلف شمال الأطلسي، اتفقت سيول وحليفتها واشنطن على تنفيذ نظام ردع واسع النطاق في شبه الجزيرة الكورية للرد على التهديدات النووية لكوريا الشمالية.
وأوضح المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي أن سيول وواشنطن ستجريان تدريبات عسكرية معا من أجل تطبيق هذه التوجيهات التي تضفي الطابع الرسمي على نشر أسلحة نووية أميركية في شبه الجزيرة الكورية وفي محيطها.
وتراجعت العلاقات بين الكوريتين إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، مع تعثر الدبلوماسية منذ فترة طويلة وتكثيف بيونغ يانغ اختبارات الأسلحة وإطلاقها بالونات محملة نفايات في إطار ما تقول إنه رد على بالونات محملة شعارات دعائية مناهضة لنظامها يُرسلها ناشطون كوريون جنوبيون باتجاه أراضيها.
إيلون ماسك: أتمنى الشفاء العاجل لترامب وأنا أؤيده بشكل كامل