مؤشر سوق الأسهم يغلق على ارتفاع
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
الرياض
أنهى مؤشر السوق السعودي، جلسة اليوم الإثنين، على ارتفاع بنسبة 0.7 %، ليغلق عند 11235 نقطة (+ 81 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 6.5 مليار ريال.
وارتفع سهم مصرف الراجحي، بنسبة 1 %، عند 70.80 ريال.
وصعد سهما أكوا باور، ومعادن، عند 190 ريالا (+ 3 %) للأول و39.15 ريال (+4 %) للثاني.
وأنهت أسهم اليمامة للحديد، وفيبكو، وشاكر، والخزف السعودي، تداولاتها على ارتفاع بنسب تراوح بين 7 و10 %، وسط تداولات نشطة.
في المقابل، أغلق سهم أرامكو السعودية، عند 33.80 ريال (- 0.4 %)، عقب نهاية أحقية توزيعات نقدية على المساهمين بواقع 0.46 ريال للسهم عن الربع الثاني 2023.
وتصدر سهم عذيب للاتصالات، تراجعات اليوم بنسبة 10 %، عند 144.80 ريال، بتداولات بلغت نحو 2.3 مليون سهم، وسط عمليات جني أرباح بعد مكاسب الجلسات الماضية.
وأغلق سهم أسمنت حائل، 12.40 ريال (- 3 %).
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ارتفاع الأسهم سوق مؤشر يغلق
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض عشية الاقتراع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية على انخفاض، مع ترقب المتداولين الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقرر إجراؤها غدًا الثلاثاء.
وسجل مؤشر "ستوكس يوروب 600" للأسهم الأوروبية انخفاضًا بنسبة 0.33% بمقدار نقطة واحدة ليصل إلى 509 نقاط، كذلك تراجع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.56% بمقدار 107 نقاط ليصل إلى 19147 نقطة.
كما تراجع مؤشر "كاك 40" للأسهم في البورصة الفرنسية بنسبة 0.50% بمقدار 37 نقطة ليصل إلى 7371 نقطة، وخسر مؤشر IBEX 35 ببورصة إسبانيا بنسبة 0.32% بمقدار 37 نقطة ليصل إلى 11805 نقاط.
وانخفض مؤشر FTSE MIB ببورصة الأسهم الوطنية الإيطالية بنسبة 0.39% بمقدار 135 نقطة ليصل إلى 34540 نقطة.
فيما ارتفع مؤشر (فوتسي 100) ببورصة لندن البريطانية بنسبة 0.9% بمقدار 7 نقاط ليصل إلى 8184 نقطة.
وذكرت شبكة "سي إن بي سي" الاقتصادية الناطقة باللغة الإنجليزية أن الأسواق العالمية تستعد لأسبوع مهم، وقد تعتمد بصورة كبيرة على الحزب الذي سيتولى قيادة الكونجرس الناتج عن التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.
ومن المحتمل أن يحافظ مجلس النواب والشيوخ الأمريكيان المنقسمان، على الوضع السياسي الراهن للولايات المتحدة ذات أكبر اقتصاد في العالم، ومع ذلك، قد تكون هناك خطط إنفاق جديدة أو إصلاح ضريبي.