شروط استقدام الزوجة في السعودية والأوراق المطلوبة والرسوم
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
كشفت الإدارة العامة للجوازات بالمملكة العربية عبر موقعها على الإنترنت عن شروط استقدام الزوجة في السعودية والأوراق المطلوبة والرسوم، من الأمور التي تهم المقيمين بالمملكة والعاملين من المصريين، إذ تكون فرصة للم شمل الأسرة من جديد.
شروط استقدام الزوجة في السعودية والأوراق المطلوبة والرسوموفيما يلي، تعرض «الوطن» في التقرير القادم، شروط استقدام الزوجة في السعودية والأوراق المطلوبة والرسوم، وفق الموقع الرسمي للإدارة العامة للجوازات بالمملكة.
وحتى يتمكّن المقيم من استقدام الزوجة إلى السعودية لابد من توافر بعض الشروط والتي تأتي كالتالي:
- مر على إقامة المتقدم 3 أشهر على الأقل.
- جواز سفر الزوجة ساري.
- أن تكون مهنة المتقدم ضمن المهن التي لها أحقية الاستقدام.
- للمتقدم حساب على منصة أبشر
- تقديم كل المستندات المطلوبة من خلال السفارة أو القنصليات.
- هوية مقدم الطلب سارية.
- سداد الرسوم الخاصة بالاستقدام للزوجة.
- لمن لديه بعصمته أكثر من زوجه يحق له استقدام زوجة واحدة فقط.
الأوراق المطلوبة لاستقدام الزوجة في السعوديةبينما الأوراق المطلوبة لاستقدام الزوجة إلى السعودية كالآتي:
- صورة حديثة للزوج «المقيم».
- صورة حديثة للزوجة.
- جواز سفر ساري الصلاحية.
- عقد زواج الكتروني معتمد وموثق من الهيئات المختصة.
- أصل وصورة من إقامة الزوج.
- تعبئة نموذج الاستقدام بشكل دقيق وصحيح.
رسوم استقدام الزوجة في السعوديةتتباين قيمة رسوم استقدام الزوجة في السعودية حسب مدة الإقامة وهي كالآتي:
- رسوم الاستقدام لمدة 3 أشهر نحو 2000 ريال.
- رسوم الاستقدام لمدة 6 أشهر نحو 3000 ريال.
- رسوم الاستقدام لمدة عام نحو 5000 ريال.
- رسوم الاستقدام لمدة عامين نحو 8000 ريال.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم دقلو: الحكومة الجديدة جاهزة لمباشرة طباعة العملة والأوراق الثبوتية وستحظى بحماية جوية كاملة
نيروبي: التغيير/ أكد قائد ثاني قوات الدعم السريع، الفريق عبد الرحيم دقلو، جاهزية الحكومة الجديدة لمباشرة مهامها، مثل طباعة العملة، الأوراق الثبوتية، وغيرها من الاستعدادات، والقى دقلو كلمة أمام القوى السياسية والإدارات الأهلية الداعمة لتحالف السودان التأسيسي (تأسيس) في العاصمة الكينية نيروبي، أكد فيها على أن الحكومة القادمة ستحظى بحماية جوية كاملة.
ودعا دقلو الحاضرين إلى التبشير باتفاق نيروبي في مختلف المدن والمناطق الريفية، مؤكداً أن التنمية والإعمار قادمان بعد التخلص من القوى التي تعرقل التغيير.
كما اتهم المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية بإشعال الحرب، موضحًا أنهما كانا يخططان للقضاء على كل من ينادي بالحرية والسلام والعدالة.
وأشار إلى أن جميع القوى السياسية والإدارات الأهلية حمّلته مسؤولية التغيير بعد سقوط نظام البشير، مؤكدًا أنه تم اتخاذ القرار بعد تفويض مجتمعي كامل، وعاهد الجميع على عدم التراجع حتى تحقيق السودان الجديد.
إطلاق سراح حمدوك
كما كشف قائد ثاني قوات الدعم السريع عن دوره في إطلاق سراح رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، بعد أن وضعه قائد الجيش عبد الفتاح البرهان في السجن، موضحًا أنه أشرف شخصيًا على خروجه وإيصاله إلى منزله، إلى جانب إطلاق سراح قيادات القوى السياسية.
وأضاف أن دبلوماسيين غربيين، بمن فيهم السفيران البريطاني والسويدي، إضافة إلى المبعوث الأمريكي ورئيس بعثة الأمم المتحدة السابق فولكر بيرتس، زاروه في منزله لشكره، لكنه أكد لهم أن المؤسسة، بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو، هي من تستحق الشكر.
وأوضح أن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو اتخذ موقفًا شجاعًا عندما اكتشف أن قرارات 25 أكتوبر كانت انقلابًا نفذته الحركة الإسلامية، وقدم اعتذاره للشعب السوداني.
كما أشار إلى أنه قدم رؤية سياسية متكاملة لحل الأزمات التاريخية والحالية في السودان، وساءل القوى السياسية عن مصدر تفويضها لحكم البلاد، مشيرًا إلى أن الجيش يظل تحت سيطرة نخبة معينة مثل بقية الأحزاب التقليدية، بينما الحركات المسلحة تظل ذات طابع قبلي.
مواجهة الحركة الإسلامية
وأكد دقلو أن الحركة الإسلامية أصرت على خوض الحرب رغم محاولاتهم إيجاد حلول سلمية، مشددًا على أن قواتهم لن تتراجع، وأنهم مستعدون للقتال حتى تحرير السودان من قبضة القوى التقليدية، قائلاً: “طالما الفي المدق بندق، لا شيء يهمنا، سنواجههم حتى النهاية”.
وتعهّد قائد ثاني قوات الدعم السريع بمواصلة القتال حتى إنهاء سيطرة الحركة الإسلامية، مؤكدًا أن السودان بعد الحرب سيكون مختلفًا تمامًا وكأن الحرب لم تقع.
وأضاف أن الأحداث الأخيرة كشفت العملاء والخونة، متوعدًا بملاحقة أعدائهم في كل مكان، وأكد على أن السودان الجديد بات قريبًا، قائلاً: “نلتقي في السودان الجديد بإذن الله”.