المسند يكشف عن أقوى زلزال تم تسجيله في العصر الحديث .. صور
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
الرياض
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا الأستاذ عبدالله المسند، عن أقوى زلزال تم تسجيله في العصر الحديث .
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على تويتر :” أقوى زلزال تم تسجيله في العصر الحديث درجته 9.5 بمقياس ريختر وذلك في 22 مايو 1960 في تشيلي جنوب أمريكا الجنوبية، نتج عن صدع طوله 1600 كلم تقريباً.
يُذكر أن هذا الزلزال نشأ قبالة سواحل جنوب تشيلي في 22 مايو 1960، وتسبب في أضرار جسيمة وفقدان في الأرواح على حد سواء في هذا البلد، ونتيجة لكارثة تسونامي التي ولدتها في المناطق الساحلية البعيدة للمحيط الهادئ.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أقوى زلزال العصر الحديث المحيط الهادئ المناطق الساحلية تشيلي
إقرأ أيضاً:
المسند: الفارق الزمني داخل المملكة ليس كبيرًا لكنه مؤثر
الرياض
أوضح أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند اختلاف التوقيت في المملكة ومراعاة الفارق الزمني.
وقال المسند عبر تغريده له علي منصة إكس: السعودية بلد واسع امتدادًا في الطول والعرض، لذا ينبغي مراعاة فارق التوقيت بين الشرق والغرب عند تحديد المواعيد أو إجراء الاتصالات، خاصة في المواسم والمناسبات المهمة.
وتابع: “مثال توضيحي: الفارق الزمني بين الساحل الشرقي (الدمام) والساحل الغربي (الوجه) هو حوالي 55 دقيقة، أي أن الدمام تسبق الوجه بـ 55 دقيقة في شروق الشمس، الغروب، وأوقات الصلوات طوال العام، وذلك لأنهما تقعان على دائرة عرض، لكن بفارق زمني ناتج عن اختلاف موقهما نسبة لخط الطول.
وأضاف: “هذا يعني أن وقت الصلاة يدخل في الساحل الشرقي، ويصلّون ثم ينصرفون قبل أن يدخل الوقت في الساحل الغربي”.
واكمل: “الفارق الزمني داخل المملكة ليس كبيرًا مثل روسيا والصين وكندا والولايات المتحدة، لكنه مؤثر، خاصة في تحديد أوقات الصلاة، مواعيد الطيران، والاتصالات بين المناطق الشرقية والغربية”.
وأختتم: “والوعي بهذا الفارق يساعد في تحسين إدارة الوقت والتخطيط الدقيق للمواعيد داخل المملكة .. هذا والله أعلم”.
اقرأ أيضا:
المسند: بقى على إجازة الشتاء 11 يومًا والربيع 36