كلب مكسيكي الأسعد في العالم.. يمتلك منزلا به تكييف
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
الكثيرون حول العالم يعشقون تربية الكلاب ويحاولون توفير سبل الراحة لها، إلا أن سيدة مكسيكية بالغت في إظهار حبها لكلبها المقرب، وقررت أن تبني له منزلا ولكنها لم تكتف بذلك، إذ وضعت بداخله جهاز تكييف، من أجل تبريد مكان جلوسه ونومه على مدار اليوم.
«برونو» الكلب الأكثر رفاهية في العالمتعد الكلاب من أكثر الحيوانات الأليفة التي يفضل معظم الناس حول العالم تربيتها، ولكن «برونو» الذى يقيم فى مدينة هيرموسيلو عاصمة ولاية سونورا في شمال غرب المكسيك، يعتبر أحد أكثر الكلاب حظا في العالم، بعد أن تكفلت مالكته بإمداد منزله الصغير بمكيف هوائي لترطيب وتبريد الطقس عليه خلال موجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها المكسيك في الفترة الأخيرة، بحسب ما نشرته صحيفة «الامبرثيال المكسيكية».
@notipremier Es un lujo para Bruno. #noticiasecuador #viral #fly #tiktok #dog #dogsoftiktok sonido original - Notipremier
فيديو لمنزل «برونو» المجهز بجهاز تكييفمقطع فيديو انتشر على نطاق واسع عبر تطبيق السوشيال ميديا «تيك توك »، بعدما ظهر فيه بيت الكلب المكسيكي «برونو» المكيف والنظيف، واستطاع المقطع الصغير أن يحصد الملايين من المشاهدات من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فضلا عن التعليقات التي تنوعت ما بين السخرية والإعجاب.
كما أوضحت مالكة «برونو» أن المقطع المصور للمنزل المكيف، لم تنشره من أجل إثارة الحجدل أو حصد المشاهدات وإنما لحث مربي الحيوانات الأليفة على الاعتناء بهم وحمايتهم، وهو ما كان واضحا في الاهتمام الكبير الذي حاولت المالكة مشاركته وإظهاره تجاه كلبها المفضل، عن طريق تصميم منزل مريح وبارد من أجله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المكسيك تربية الحيوانات الأليفة الكلاب
إقرأ أيضاً:
متقاعدو الأرجنتين يتظاهرون ضد تدابير التقشف.. فيديو
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو تحت عنوان "متقاعدو الأرجنتين يتظاهرون ضد تدابير التقشف التي فرضها الرئيس ميلي".
في مثل هذا اليوم.. منتخب الأرجنتين يفوز بكأس العالم بقيادة ميسيرونالدو و مهاجم ارجنتيني ... ايه حكاية الاهلى مع صفقات كاس العالم للانديةوأوضحت أنه تجمع عدد من المتظاهرين، بينهم متقاعدون وأعضاء ومؤيدو الأحزاب المعارضة، في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس للاحتجاج على تدابير التقشف التي فرضها الرئيس خافيير ميلي.
وأشارت إلى أنه بعد عام من توليه منصب الرئاسة، اتخذ ميلي سلسلة من الإجراءات المالية الصارمة لمواجهة الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد شملت تقليص الدعم للطاقة والنقل، وتخفيض الأجور والمعاشات التقاعدية بما يقل عن معدلات التضخم، بالإضافة إلى تسريح عشرات الآلاف من موظفي الحكومة وتعليق مشروعات البنية التحتية العامة.