اخترق مجهولون، اليوم الإثنين الموافق 11سبتمبر، حسابات واتساب لعضوي الكنيست عن "حداش" أحمد الطيبي، وعوفر كاسيف.

وبحسب موقع صحيفة معاريف العبرية، فإن الطيبي وكاسيف اشتكيا من اختراق حسابهما وانقطاع اتصالهما بالآخرين.

ويأتي ذلك بعد يومين من شكاوي مماثلة ل 14 عضوًا في الكنيست من حزب "هناك مستقبل" بينهم زعيم الحزب يائير لابيد، قبل أن تحل المشكلة.

وتدخل جهاز الشاباك في التحقيق بقضية اختراق حسابات أعضاء حزب "هناك مستقبل".

 

المصدر : وكالة سوا-صحيفة القدس

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

اختراق علمي جديد: لقاحات واعدة قد تقضي على الحصبة نهائيًا

يوليو 1, 2024آخر تحديث: يونيو 30, 2024

المستقلة/- حقق العلماء تقدمًا كبيرًا في مكافحة مرض الحصبة من خلال تطوير لقاحات جديدة قد تقضي على المرض نهائيًا.

أكد علماء أمريكيون أنهم اكتشفوا كيف يمكن للجسم المضاد المعدل منع الفيروس شديد العدوى. أوضحوا أن الآلية الفيروسية تكشف عن الأجزاء الرئيسية التي تسمح للفيروس بدمج نفسه في غشاء الخلية المضيفة. وعندما يكتمل الدمج، تصبح الخلية البشرية “هالكة” وتصبح جزءًا من الفيروس.

عمل العلماء في معهد لا جولا لعلم المناعة (LJI) بكاليفورنيا على تطوير لقاحات وعلاجات جديدة لوقف عملية الدمج هذه. الحصبة، التي تصيب الأطفال أكثر من غيرهم، تظل تهديدًا صحيًا كبيرًا رغم الجهود المكثفة في مجال اللقاحات. في عام 2022، تسببت الحصبة في وفاة حوالي 136 ألف شخص حول العالم، معظمهم من الأطفال دون سن الخامسة الذين لم يتلقوا التطعيم أو لم يتلقوا التطعيم الكافي.

قالت البروفيسورة إيريكا أولمان سافير: “الحصبة تسبب وفيات الأطفال أكثر من أي مرض آخر يمكن الوقاية منه باللقاحات، وهي واحدة من أكثر الفيروسات المعدية”. وأضاف الدكتور داود زيلا: “اللقاح الحالي يعمل بشكل جيد، لكنه لا يمكن أن يُعطى للحوامل أو لمن يعانون من ضعف في جهاز المناعة”.

يبحث العلماء الآن عن أجسام مضادة لاستخدامها كعلاج طارئ للوقاية من المرض الشديد. استخدم فريق العلماء تقنية المجهر الإلكتروني بالتبريد لتصوير كيفية تحييد الجسم المضاد للفيروس قبل إكمال عملية الدمج. وأوضحت البروفيسورة سافير: “رصدنا لقطات لعملية الدمج أثناء العمل، حيث نرى الجسم المضاد يربط البروتين ببعضه البعض قبل أن يكمل الفيروس المرحلة الأخيرة من الدمج”.

أوضح فريق البحث أن اكتشافهم قد يكون مهمًا لعائلة فيروسات Paramyxovirus الأكبر، والتي تشمل فيروس “نيباه” القاتل. قال الدكتور زيلا: “ما تعلمناه عن عملية الدمج يمكن أن يكون ذا صلة بفيروسات نيباه وفيروسات نظير الإنفلونزا البشرية وفيروس هيندرا”.

استهدف الباحثون جسمًا مضادًا يسمى mAb 77، والذي يوقف الفيروس في منتصف عملية الدمج. يأمل الفريق الآن في استخدام هذا الجسم المضاد كجزء من “كوكتيل” علاجي لحماية الأشخاص من الحصبة أو علاج المرضى المصابين بعدوى الحصبة النشطة. في تجربة متابعة، أظهرت النتائج أن mAb 77 يوفر حماية كبيرة ضد الحصبة في نماذج فئران مصابة بفيروس الحصبة.

يعمل الفريق حاليًا على دراسة الأجسام المضادة المختلفة ضد الحصبة، حيث يسعى الدكتور زيلا إلى “إيقاف الدمج في مراحل مختلفة من العملية والبحث عن فرص علاجية أخرى”.

 

 

مرتبط

مقالات مشابهة

  • صحيفة عبرية تتحدث عن المرحلة الثالثة وتكشف سبب توسيع مساحة محور نتساريم
  • أردوغان: لغة التهديد الإسرائيلية ضد لبنان تقلقنا بشدة على مستقبل المنطقة
  • ليتوانيا تقدم احتجاجًا إلى موسكو بعد اختراق طائرة مدنية روسية مجالها الجوي
  • نتنياهو يرفض ما أوردته صحيفة أمريكية حول حرب غزة
  • نتنياهو ضد الجنرالات.. المعركة على مستقبل إسرائيل.. قراءة في كتاب
  • صحيفة تتحدث عن مستقبل صلاح مع ليفربول
  • نصفها تم في أقل من دقيقة.. اختراق 193 مليون كلمة مرور
  • بالفيديو.. تفاصيل الخلاف بين أعضاء حكومة الاحتلال بعد الإفراج عن مجموعة من الأسرى
  • اختراق علمي جديد: لقاحات واعدة قد تقضي على الحصبة نهائيًا
  • مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن قتل السجناء الفلسطينيين