مطالب بالسماح بتصدير الأدوية الاردنية لفلسطين
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – طالب ممثل قطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية في غرفة صناعة الأردن الدكتور فادي الاطرش، بتكثيف الجهود من أجل السماح بتصدير منتجات صناعة الأدوية الأردنية للسوق الفلسطينية.
وأكد في بيان، اليوم الاثنين، وجود فرص كبيرة لصادرات الأدوية الأردنية بالسوق الفلسطينية، وتلبية احتياجاتها في ظل السمعة والجودة العالية التي تتمتع بها، موضحا أن ذلك سيسهم في استغلال الفرص التصديرية القائمة بالقطاع والتوسع بعمليات الإنتاج.
وأشار إلى أن الأدوية الأردنية تتمتع بسمعة عالية جدا وتنافسية كبيرة بالأسواق التصديرية، وأثبتت فعاليتها وحازت على ثقة القطاعات الطبية والصحية خارج المملكة.
وبين أن حجم سوق الأدوية الفلسطيني يصل إلى 250 مليون دولار، منها 100 مليون دولار عطاءات حكومية و150 مليونا للقطاع الخاص، مؤكدا أن السماح بدخول الأدوية الأردنية يشكل فرصة كبيرة ومشجعة للشركات الأردنية العاملة بالقطاع.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة مال وأعمال علوم و تكنولوجيا مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا مال وأعمال مال وأعمال الشباب والرياضة مال وأعمال علوم و تكنولوجيا مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأردنية تدين بـ"أشد العبارات" قطع إسرائيل الكهرباء عن غزة
عمان - أدان الأردن، الاثنين10مارس2025، "بأشد العبارات"، إقدام وزارة الطاقة الإسرائيلية على قطع الكهرباء عن قطاع غزة واعتبر ذلك "إمعانا واضحا في سياسة التجويع والحصار التي تفرضها إسرائيل على الفلسطينيين".
جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية، عقب إعلان هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، الأحد، أن وزير الطاقة والبنية التحتية إيلي كوهين، قرر وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء "فورا".
وأدانت الخارجية الأردنية بأشد العبارات، إقدام وزارة الطاقة الإسرائيلية قطع الكهرباء عن قطاع غزة.
واعتبرت ذلك "خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب لعام 1949".
كما اعتبرت أن "قرار الحكومة الإسرائيلية قطع الكهرباء عن غزة يُعد إمعانًا واضحًا في سياسة التجويع والحصار التي تفرضها إسرائيل على الفلسطينيين، وخصوصًا مع استمرار وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع".
كما بينت أن ذلك "يشكل انتهاكًا فاضحًا لاتفاق وقف إطلاق النار، ويهدد بتفجر الأوضاع مجددًا في غزة".
ودعت الخارجية الأردنية المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل الاستمرار باتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذ مراحله كافة، وإعادة التيار الكهربائي في غزة".
وطالبته بـ"فتح المعابر المخصصة لإرسال المساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة".
وبنهاية 1 مارس/ آذار 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" إسرائيل، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.
وفي وقت سابق الاثنين، قال رئيس شركة الكهرباء الإسرائيلية دورون أربيلي لصحيفة "معاريف" العبرية: "فصلنا الخط الذي ينقل الكهرباء إلى محطة تحلية المياه في غزة".
ويعاني عموم سكان قطاع غزة من أزمات إنسانية عديدة، بينها النقص الحاد في المياه جراء قطع إسرائيل إمدادات الماء والوقود، واستهداف مرافق المياه والآبار في العديد من المحافظات.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
Your browser does not support the video tag.