جهود كبيرة لفتح الطرقات في وجه المساعدات وفرق الإنقاذ بجبال الحوز
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
تسابق فرق الإنقاذ الزمن للعثور على ناجين وانتشال جثث من تحت الأنقاض، في الوقت الذي تواجه فيه بعض الصعوبات تتجلى في وعورة الطرق المؤدية إلى الدواوير والقرى المنهارة جراء الزلزل.
هذا و كشفت المديرية للتجهيز بإقليم الحوز، حصيلة أشغال فتح الطرق المنقطعة جراء الزلزال الذي ضرب المغرب يوم الجمعة 08 شتنبر 2023، والذي حدد مركزه في إقليم الحوز.
وأوضحت المديرية أن الطرق التي تم فتحها، إلى غاية صباح يوم الإثنين 11 شتنبر 2023، هي كالتالي:
– الطريق الإقليمية 2015 ما بين أسني وإمليل.
– الطريق الإقليمية 2017 ما بين أوريكا وسيتي فاظمة.
– الطريق الإقليمية 2030 ما بين أغبالو وأوكيمدن.
– الطريق 2024 ما بين مولاي إبراهيم وأسني.
– الطريق الوطنية رقم 7 ما بين تاحناوت وأسني.
– المقطع الطرقي ما بين أسني وويركان.
– المقطع الطرقي رقم 7 ما بين ويركان وغيميكدان.
– المقطع الطرقي ما بين غيميكدان وثلاث نيعقوب.
وأشارت أن عمليات فتح الطرق المقطوعة متواصلة، حيث يتم العمل، حاليا، على فتح الطريق الإقليمية رقم 2036 المؤدية إلى إيغيل، التي هي بؤرة الزلزال.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ما بین
إقرأ أيضاً:
حادث مقتل المسعفين.. إسرائيل تجري تحقيق "كذب جنود الميدان"
نقل موقع "أكسيوس"، عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن "قائد القيادة الجنوبية يجري تحقيقا جديدا في حادث مقتل المسعفين برفح الفلسطينية".
وأضاف: "هناك فحص لإمكانية أن يكون جنود في الميدان قد كذبوا في التحقيق الأول بشأن الحادث".
وتابع: "نتائج تحقيق قائد القيادة الجنوبية في الحادث ستعرض على رئيس الأركان غدا الأحد".
وحصلت صحيفة "نيويورك تايمز" على فيديو، يظهر أضواء وعلامات الهلال الأحمر على سيارات الإسعاف التي استهدفتها إسرائيل في رفح ما أسفر عن مقتل عدد من المسعفين.
ويُوثق المقطع، الذي التقطه رجل إسعاف أثناء وصولهم إلى نقطة ميدانية في المنطقة لإجراء مهمة إنسانية، وجود مركبات إسعاف مزودة بكامل الإشارات الضوئية الخاصة بها، فيما كان مسعفوها يرتدون الزي الرسمي المضيء والمعتمد أثناء المهام الطارئة.
كما أنه أظهر بشكل واضح الإضاءات الحمراء المتقطعة لمركبات الإسعاف وإشارة الهلال الأحمر الفلسطيني التي طبعت في أكثر من مكان على هذه المركبات بما لا يدع مجالا للشك في الاشتباه بها.
وسمع في المقطع دوي رصاص إسرائيلي أطلق صوب رجال الإسعاف في المنطقة، حيث حاول في حينه المسعف مصور الفيديو الاحتماء.
وبعد ثوان وفي نهاية المقطع المصور تردد صوت رجل الإسعاف وهو ينطق بالشهادة.
ويفند هذا المقطع رواية الجيش الإسرائيلي التي نشرها في 31 مارس الماضي عن هذه الواقعة وزعم فيها أنه لم يهاجم "مركبات إسعاف عشوائيا إنما رصد اقتراب عدة سيارات بصورة مشبوهة من قوات الجيش دون قيامها بتشغيل أضواء أو إشارات الطوارئ، ما دفع القوات لإطلاق النار صوبها".