حسين الجسمي يعزي الشعب الليبي في ضحايا العاصفة دانيال: كن لهم عونًا يا الله
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
حرص الفنان الإماراتي حسين الجسمي، على مواساة الشعب الليبي بعد العاصف دانيال التي ضربت البلاد مساء أمس، وامتدت حتي اليوم الإثنين.
ونشر حساب الجسمي، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» صورة تضم علم ليبيا والمغرب معًا، لدعمهما في كارثة العاصفة دانيال والزلزال المدمر، وعلق: «اللهم الطف بأهلنا في ليبيا و المغرب واحفظهم بحفظك وكن لهم عونًا ونصيرًا يا ربّ العالمين.
A post shared by Hussain Al Jassmi حسين الجسمي (@7sainaljassmi)
العاصفة دانيال
تعتبر العاصفة دانيال، ثاني أقوى إعصار في موسم الأعاصير، يتكون في المحيط الهادي، وسببت حدوث موجة استوائية قبالة سواحل المكسيك في وقت سابق، وتتحرك هذه العاصفة دائما باتجاه الغرب.
بعد اجتياحه ليبيا واليونان.. هل يهدد إعصار «دانيال» مصر؟
12 أكتوبر.. حسين الجسمي ورحمة رياض على مسرح «أرينا الكويت»
«الوردة ارتاحت».. حسين الجسمي يطرح أحدث أغنياته (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسين الجسمي حسين زلزال المغرب العاصفة دانيال العاصفة دانيال ليبيا إعصار دانيال فيضانات ليبيا العاصفة دانیال حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
متى: كنا ننتظر من قاسم الاعتذار من الشعب اللبناني
رأى عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب نزيه متّى عبر برنامج "الجمهورية القوية" من إذاعة "لبنان الحرّ" أنّ "هناك تناقضاً واضحاً في مواقف الشيخ نعيم قاسم الأخيرة، فهو من جهة يقول: "نحن تحت راية الدولة وتحت سقف اتفاق الطائف"، ومن جهة أخرى يقول: "سلاح المقاومة باقٍ والمقاومة مستمرّة"، علماً أنّ البند الأول من اتفاق الطائف ينصّ على أن لا سلاحَ في لبنان سوى سلاح الشرعية اللبنانية".
أضاف : "كنتُ انتظر من الشيخ قاسم في أول خطاب له بعد انتهاء الحرب أن يعتذر علناً من الشعب اللبناني لأنّ حزب الله دمّر لبنان واقتصاده وبُنيته، بدل أن يركّز حديثه بالتهجّم تارة على وزير الخارجية يوسف رجّي وتارة أخرى على رئيس الجمهورية جوزاف عون، وهذا ما فعله سلفه السيد حسن نصرالله اثر انتهاء حرب العام 2006 عندما قال كلمته الشهيرة: "لو كنتُ أعلم"، وتوجّه الى قيادة الحزب قائلاً: "أنتم تدمّرون البلد مجدداً من خلال مواقفكم وتصرفاتكم وتأخذونه بأيديكم الى المجهول".
من جهة أخرى، أكد متى أنّ "الشيخ قاسم ليس هو من يقرر كيف سيكون مسار لبنان ومصيره، فهو يستطيع فقط إعطاء رأيه في هذا الموضوع وليس فرضه أبداً على اللبنانيين، لأنّنا شاهدنا ولمسنا في الماضي الى أين أودت أحادية الرأي بالبلد والى أيّ واقع أليم أوصلته"، مشدداً على "ضرورة عدم إعطاء ذريعة جديدة لإسرائيل للإعتداء على لبنان من خلال تسليم حزب الله كافة مخازن أسلحته وصواريخه الى الدولة وحلّ ميليشياته العسكرية نهائياً"، لافتاً الى أنّ "حزب الله هو الذي إستقدم الولايات المتحدة الى لبنان بتورّطه في حرب إسناد غزّة ووقّع إتفاق وقف إطلاق النار معها عبر حليفه الرئيس نبيه برّي، وليس القوات اللبنانية أو الدولة".
وتابع: "لا نستطيع أن ننكر انه سيكون هناك صراعُ خفيّ وتجاذبات صامتة في المرحلة المقبلة داخلياً، وهناك فريق سيبقى متمسّكاً بمواقفه وخياراته المؤذية الى أن يقتنع في نهاية المطاف بخيار الدولة ومؤسّساتها الشرعية".
وأشار متى الى أنّ "الجيش اللبناني لديه قدرة محدّدة وعديدٌ معيّن، ويجب الحذار من استنزاف طاقة الجيش وقدراته على حدود واحدة، دون أن ننسى تدخّله الدائم لضبط الأوضاع الأمنية في الداخل، من هنا المطلوب من الجميع بإلحاح الإنضواء تحت لواء الشرعية اللبنانية ودعم الجيش ومساندته".