حرص الفنان الإماراتي حسين الجسمي، على مواساة الشعب الليبي بعد العاصف دانيال التي ضربت البلاد مساء أمس، وامتدت حتي اليوم الإثنين.

ونشر حساب الجسمي، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» صورة تضم علم ليبيا والمغرب معًا، لدعمهما في كارثة العاصفة دانيال والزلزال المدمر، وعلق: «اللهم الطف بأهلنا في ليبيا و المغرب واحفظهم بحفظك وكن لهم عونًا ونصيرًا يا ربّ العالمين.

. كل الدعم لأهلنا في ليبيا والمغرب».

View this post on Instagram

A post shared by Hussain Al Jassmi حسين الجسمي (@7sainaljassmi)

العاصفة دانيال

تعتبر العاصفة دانيال، ثاني أقوى إعصار في موسم الأعاصير، يتكون في المحيط الهادي، وسببت حدوث موجة استوائية قبالة سواحل المكسيك في وقت سابق، وتتحرك هذه العاصفة دائما باتجاه الغرب.

بعد اجتياحه ليبيا واليونان.. هل يهدد إعصار «دانيال» مصر؟

12 أكتوبر.. حسين الجسمي ورحمة رياض على مسرح «أرينا الكويت»

«الوردة ارتاحت».. حسين الجسمي يطرح أحدث أغنياته (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حسين الجسمي حسين زلزال المغرب العاصفة دانيال العاصفة دانيال ليبيا إعصار دانيال فيضانات ليبيا العاصفة دانیال حسین الجسمی

إقرأ أيضاً:

تقرير: الزراعة في درنة فقدت 40% من الخضراوات و90% من الفاكهة بعد دانيال

????️ ليبيا – تقرير دولي: درنة خسرت 40% من إنتاج الخضراوات و90% من الفاكهة بعد فيضانات دانيال

???? كارثة بيئية وزراعية ممتدة في درنة ????
كشف تقرير اقتصادي نشره موقع “فريش بلازا” الدولي الناطق بالإنجليزية عن خسائر كبيرة في القطاع الزراعي الليبي جراء الفيضانات الكارثية التي ضربت مدينة درنة في سبتمبر 2023، مشيرًا إلى أن ما يقارب 40% من المساحات المزروعة بالخضراوات و90% من أراضي الفاكهة قد دُمّرت بالكامل.

???? درنة كانت مركزًا للتنوع البيولوجي ????
ونقل التقرير، الذي ترجمت أبرز مضامينه الاقتصادية صحيفة “المرصد”، عن رئيس منظمة ليبيا للزراعة والبيئة، إدريس المهدي، قوله إن ما قبل عاصفة دانيال ليس كما بعدها، مؤكدًا أن درنة – بوصفها قلب الجبل الأخضر – كانت من أغنى مناطق البلاد بالتنوع البيئي والحيواني، قبل أن يتغير المشهد الزراعي والبيئي والإنساني بشكل جذري.

???? جرف التربة الخصبة إلى البحر الأبيض المتوسط ????
وأوضح المهدي أن الفيضانات جرفت التربة السطحية الأكثر خصوبة وغنى بالميكروبات النافعة إلى البحر، لافتًا إلى أن الشواطئ الحمراء في درنة بعد الكارثة كانت دليلاً بصريًا على حجم الفقدان البيئي، وأن تعويض تلك التربة غير ممكن في المستقبل المنظور.

???? الاعتماد على الاستيراد لتغطية العجز الغذائي ????
وأضاف أن المنطقة كانت تنتج محاصيل رئيسية من الخضراوات والفواكه والحبوب والأعلاف الحيوانية، لكن بعد الكارثة اختفى 40% من إنتاج الخضراوات و80% من الفاكهة، مما أجبر البلاد على الاعتماد على واردات من تونس، الجزائر، مصر، وإسبانيا، فضلًا عن مصادر أفريقية وأوروبية أخرى.

???? الأزمة أصبحت هيكلية وتتوسع ????
وأكد المهدي أن ليبيا باتت تواجه أزمة غذائية هيكلية تتسع رقعتها، في ظل استمرار تقييم الأضرار بالتعاون مع منظمات دولية، أبرزها منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو)، مشيرًا إلى أن التركيز ما زال منصبًا على الجانب الهندسي، رغم وضوح الأضرار البيئية والزراعية.

???? انقراض نباتات وظهور ظواهر مناخية جديدة ????
وحذّر المهدي من انقراض وشيك لأنواع نباتية عديدة في المنطقة، بالإضافة إلى ظهور ظواهر مناخية جديدة مرتبطة مباشرة بكارثة دانيال، في ظل التغيرات التي طالت البيئة الزراعية والبنية التحتية الطبيعية.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • خبر صاعق .. غارات النهدين وقعت خلف جامع الشعب وخلفت ضحايا مدنيين
  • وزارة الصحة: 330 شهيداً وجريحاً حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي على اليمن منذ 15 مارس 2025م
  • الحمد الله علي المكسب.. أول تعليق من طاهر محمد طاهر على فوز الأهلي
  • الجاوي يعزي الشيخ الحنق باستشهاد نجله إثر غارة أمريكية على محافظة مأرب 
  • حسني بي: الشعب الليبي هو الممول لغنائم التهريب
  • وزير التربية يعزي عائلات ضحايا حادث مرور سعيدة
  • تقرير: الزراعة في درنة فقدت 40% من الخضراوات و90% من الفاكهة بعد دانيال
  • باني: الطبقة المتوسطة ذابت في ليبيا
  • كتلة التوافق الوطني تحذر من “انهيار مالي وشيك” وتدين “سرقة” مقدرات الشعب الليبي
  • الغويل: لا أرى أي قيمة في رأي الشعب الليبي