«مندوب مبيعات» لـ بيومي فؤاد يتذيل شباك التذاكر بـ132 جنيها
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تذيل فيلم «مندوب مبيعات» لـ بيومي فؤاد، شباك تذاكر دور العرض السينمائية، أمس الأحد بإيرادات ضعيفة للغاية، وذلك بعد أقل من أسبوعين من طرحه.
إيرادات فيلم مندوب مبيعاتوجاءت إيرادات فيلم مندوب مبيعات، أمس حوالي 132 جنيها فقط، وبذلك يصبح الفيلم مهدد بالسحب خلال الأيام المقبلة.
فيلم مندوب مبيعات\
تدور قصة العمل حول مشاكل زوجية تدفع بيومي وسيد للسفر وانتحال صفة مندوبي مبيعات في شركة سعيد الذي يدخل في صراع مع فريدة وشركتها للحصول على حبها والارتباط بها، فيكونان سببًا في تعقيد الأمر بينهما بشكل يعوق تحقيق طموحات سعيد.
فيلم مندوب مبيعات، يضم عدد من الفنانين، يأتي على رأسهم: بيومي فؤاد، وأحمد فتحي، وأيتن عامر، وإسلام إبراهيم، ووائل العوني، وهبة عبد العزيز، وأيمن قنديل، ويسري المسعودي، وإيمان يوسف، ولمياء كرم.
اقرأ أيضاًبعد تحقيقه 397 جنيها.. فيلم «مندوب مبيعات» مهدد بالسحب من دور العرض
موعد عرض فيلم «مندوب مبيعات» في السعودية للنجم بيومي فؤاد
أول بطولة مطلقة لـ بيومي فؤاد.. طرح الإعلان الرسمي لـ«مندوب مبيعات»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيومي فؤاد فيلم مندوب مبيعات مندوب مبيعات ايرادات فيلم مندوب مبيعات فيلم مندوب مبيعات لـ بيومي فؤاد فیلم مندوب مبیعات بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!
أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025
المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.
وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.
ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.
وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.
موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.
وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.
زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.
وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟