الهيئة العامة للنقل تعلن عن فتح التوظيف «للجنسين»
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للنقل فتح التوظيف (للجنسين) في مختلف المجالات الوظيفية بمدينة الرياض، وذلك وفقًا لعدة تفاصيل.
المسميات الوظيفية
محلل أول تقنيات التكامل.
مسؤول عقود – الأجرة وتوجيه المركبات.
مهندس معايير.
مسؤول أول عقود - النقل بين المدن.
محلل تنظيم منافسة.
إخصائي توطين وتنمية قدرات.
إخصائي سياسات.
مسؤول أول شؤون البحارة.
إخصائي حوكمة وامتثال.
كبير مهندسين معايير.
محلل سياسات.
إخصائي تخطيط إستراتيجية قطاع.
مسؤول أول حقوق وامتيازات.
محلل تطوير الأعمال.
محلل مالي وميزانية.
مسؤول حقوق وامتيازات.
إخصائي المعلومات الاستباقية السيبرانية.
إخصائي تحليل أعمال.
مدير مشروع أول.
مشرف تحقيق حوادث - النقل البحري.
محلل أول أعمال - استراتيجية قطاع.
التخصصات
الإدارية.
القانونية.
المالية.
التقنية.
الهندسية.
الشروط العامة
أن تتوفر في المتقدم المؤهلات العلمية والخبرات المهنية اللازمة لشغل الوظيفة وفقا للوصف الوظيفي.
أن يجيد اللغة الإنجليزية واستخدام الحاسب الآلي.
أن يكون لائقا صحية.
طريقة التقديم
أوضحت الهيئة أن التقديم مُتاح الآن، للتقديم ومعرفة تفاصيل أكثر عن شروط الوظائف المُعلنة، يرجى الدخول على الرابط التالي
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تعلن الإفراج عن مسؤول بالشرطة الليبية اعتقلته بموجب مذكرة للجنائية الدولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مصدر بوزارة الداخلية الإيطالية بأن السلطات أفرجت عن مسؤول كبير بالشرطة القضائية الليبية بعد اعتقاله بناء على مذكرة من المحكمة الجنائية الدولية تتعلق بتهم ارتكاب جرائم حرب.
وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية "أنسا" ووكالات أنباء إيطالية أخرى أن الرجل، ويدعى نجيم أسامة المصري وفقا لوزارة العدل الإيطالية والمدرج في سجلات الحكومة الليبية باسم أسامة نجيم، صعد بالفعل على متن طائرة متجهة إلى طرابلس.
وقال المصدر بوزارة الداخلية لوكالة "رويترز" إن إطلاق سراحه جاء بسبب خطأ قانوني.
وأوضح المصدر أن قوات الشرطة التي ألقت القبض عليه تقاعست عن إبلاغ وزارة العدل على الفور وفقا لما يقتضيه الأمر في مثل هذه الحالات.
وتم إلقاء القبض عليه في مدينة تورينو بشمال إيطاليا يوم الأحد بعد بلاغ من الشرطة الدولية (الإنتربول). ورحبت جماعات إنقاذ المهاجرين ومنظمات حقوق الإنسان باعتقاله.
وورد في صحيفة "أفينيري" الإيطالية، التي كانت أول من أورد نبأ الاعتقال، أن "الرجل أدار مركزا لاحتجاز المهاجرين في العاصمة الليبية في إطار دوره في الشرطة القضائية، وكان تابعا لقوة الردع الخاصة العسكرية".
وأشادت منظمة إنقاذ المهاجرين الإيطالية الخيرية (ميديتيرانيا) باعتقاله وجددت انتقادها للاتفاقيات التي تساعد روما والاتحاد الأوروبي بموجبها السلطات الليبية على وقف عبور المهاجرين للبحر إلى أوروبا.