وزير الفلاحة: دعم يصل إلى 50 بالمائة لتأمين المستثمرات الفلاحية والمحصول
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال وزير الفلاحة والتنمية الفلاحية عبد الحفيظ هني، أن التأمين الفلاحي إجباري في الوقت الراهن نظرا للتغيرات المناخية.
وأشار وزير الفلاحة خلال ندوة صحفية على هامش عرض الإستراتيجية الوطنية لتطوير إنتاج الحبوب المنجزة من قبل باحثين من قطاعات عديدة. أنه تم ربط 30 ألف مستثمرة فلاحية في سنة واحدة من خلال 14 ألف كلم.
كما أكد وزير الفلاحة، أنه تم القيام بعدة إجتماعات على مستوى الوزراة لحماية الانتاج الوطني وحماية الفلاحين. حيث أن 90 بالمائة هي من انتاج الفلاحين الخواص. مشيرا إلى أنه تم تسجيل جفاف خلال الموسم الحالي وتم اتخاذ إجراءات للموسم القادم بهدف رفع المخزون على مستوى الديوان الوطني للحبوب.
وفيما يخص تأمين المستثمرات والمنتوجات الفلاحية، أكد وزير الفلاحة أن التأمين إجباري بالنسبة لقانون للتوجيه الفلاحي 08/16 فيها شروط بالنسبة للفلاح تأمين المنتجات هي إجبارية لما يكون دعم من الدولة. حيث أن هنالك برنامج عمل من أجل توفير الدعم من قبل الصندوق الوطني للدعم الفلاحي وخبراء للتأمين والمجالس المهنية من أجل تأمين إجباري ودعم من 30 الى غاية 50 بالمائة على تأمين المستثمرات أو المحصول. ناهيك عن إعادة النظر للنصوص التطبيقية لانتشار تأمين المستثمرات
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: وزیر الفلاحة
إقرأ أيضاً:
المغرب يعزز قدرات الجيش لتأمين الحدود الشرقية
زنقة 20 | الرباط
خصص المغرب 580 مليار سنتيم في ميزانية 2025 لتعزيز أمن حدوده مع الجزائر، عبر اقتناء أسلحة متطورة وإنشاء بنى تحتية حديثة.
و تشمل الإجراءات نشر أنظمة مراقبة إلكترونية ورادارات وطائرات بدون طيار لتأمين الحدود ومواجهة أي تهديدات محتملة.
الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، كشف أمام لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج بالبرلمان، أن اعتمادات الأداء شهدت زيادة قدرها 464 مليون درهم مقارنة بالعام الماضي، فيما بلغت اعتمادات الالتزام 8.7 مليارات درهم.
وتهدف هذه المخصصات إلى تمويل المشاريع السابقة والصفقات العسكرية المبرمة، إضافة إلى تغطية الدين العسكري، وإطلاق مشاريع جديدة تهدف إلى دعم وتعزيز الخطط الدفاعية، مع التركيز على التدابير الاستباقية للأمن والدفاع.
وأكد الوزير أن تأمين الحدود مع الجزائر يمثل أولوية قصوى للقوات المسلحة الملكية، مشيراً إلى أن مراقبة الحدود البرية على امتداد 3300 كيلومتر، بما في ذلك الحدود مع الجزائر، تتم من خلال تعبئة موارد مادية وبشرية متطورة.
وتشمل هذه الجهود نشر آليات مراقبة برية على نقاط ثابتة ومتحركة، واستخدام نظام مراقبة إلكتروني متقدم يضم رادارات ثابتة ومتحركة ومستشعرات بصرية واهتزازية، إلى جانب طائرات مسيرة.