أكد الناطق الرسمي باسم الشرطة السودانية العميد فتح الرحمن محمد توم، أن الشرطة تعمل بمهنية واحترافية عالية في تأمين كامل مناجم التعدين ، ومنشآت النفط والتعدين والخط الناقل ، فضلاً عن تنشيط عمل المعابر وضبط المتمردين الفارين من الخرطوم وعدد من معتادي الاجرام الذين خرجوا من السجون . وكشف الناطق بإسم الشرطة السودانية في بيان صحفي ، عن حصولها على كشوفات كل الذين غادروا السجون ووضعهم بقوائم الحظر من السفر ، بالاضافة لضبطها عدد كبير من السيارات المنهوبة والمسروقة والمنقولات الاخري .

كما تم تامين طرق المرور السريع. وأشار البيان إلى الجهود التي بذلتها الشرطة لانشاء منصة للبلاغ الالكتروني واستقبال عدد كبير من البلاغات عبرها . سونا

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

وزارة الدفاع السورية تتوعد حملة السلاح

أكد متحدث باسم وزارة الدفاع السورية، السبت، أن كل من يرفض تسليم سلاحه للدولة سيواجه "رداً حاسماً لا تهاون فيه"، وذلك خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب البلاد.

وشدد المتحدث على أن من يراهن على الفوضى لم يدرك بعد أن "عهد الاستبداد قد انتهى، وأن حزب البعث دُفن إلى غير رجعة تحت إرادة الشعب السوري"، بحسب صحيفة "الوطن" المحلية.
وشدد على ضرورة الالتزام الصارم بتوجيهات وزارة الدفاع، مؤكداً أنه "يمنع منعاً باتاً الاقتراب من أي منزل أو التعرض لأي شخص داخله، إلا وفق الأهداف المحددة من قبل الضباط المسؤولين عن العمليات العسكرية".
كما أشار إلى أن الوزارة ستباشر إخلاء المناطق التي تشهد عمليات عسكرية من أي شخص لا صلة له بالمواجهات، مع إحالة أي مخالف لهذه التعليمات إلى القضاء دون تهاون.
وأضاف أن جميع الوحدات العسكرية والأمنية المنتشرة في الميدان ملزمة بتنفيذ التعليمات بدقة، وفق توجيهات القائد العام للقوات المسلحة، لضمان ضبط العمليات العسكرية والحفاظ على النظام والأمن.
وفي هذا السياق، أعلنت وزارة الدفاع انتشار قواتها وقوات الأمن العام في منطقة وادي العيون بريف مصياف الغربي، وذلك بعد طرد فلول النظام السابق، بهدف تأمين المنطقة وحماية ممتلكات المدنيين.

سوريا.. حصيلة جديدة لضحايا اشتباكات منطقة الساحل - موقع 24أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان السبت بأن أكثر من 530 مدنياً علوياً قتلوا، منذ الخميس، على يد قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها، وذلك خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب البلاد.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت بأن أكثر من 530 مدنياً علوياً قتلوا، منذ الخميس، على يد قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها.
وترتفع بذلك الحصيلة الاجمالية منذ بدء الاشتباكات إلى 745 قتيلاً، بينهم 213 من قوات الأمن والمسلحين الموالين للأسد، بحسب المصدر ذاته.
وشنت السلطة الحاكمة الجديدة حملة صارمة على ما قالت إنها "بذرة تمرد" من مسلحين مرتبطين بحكومة الأسد.
وبدأت الاشتباكات بعد كمين تعرضت له قوة أمنية ذهبت لاعتقال مطلوب في قرية ذات غالبية علوية في غرب البلاد.
وأطيح بالأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي بعد عقود من حكم عائلته، الذي اتسم بالقمع الشديد، وشهدت فترة حكمه حرباً أهلية مدمرة.

مقالات مشابهة

  • رمضان في عُمان.. خيوط متصلة
  • حرية سجين
  • وزارة الدفاع السورية تتوعد حملة السلاح
  • بعد انفلات كبير في ميناء سواكن.. الشرطة تتدخل
  • هل أدار الأسد من موسكو معركة استعادة حُكمه ومن هُم الذين قادوا الهُجوم على اللاذقية ومن أين حصلوا على السلاح؟
  • أهالي حماة يشيعون شهداء الأمن العام الذين ارتقوا يوم أمس
  • الأمن: الفتاة المتغيّبة عن منزل ذويها في مأدبا سلّمت نفسها
  • اتصال مصري - امريكي يناقش قضية غزة والسلام في الشرق الاوسط
  • أنقرة تدعم دمشق في قتالها ضد "فلول الأسد"
  • المفقودون.. جرح مفتوح يعذّب آلاف العائلات في قطاع غزة