من هو زوج بثينة الرئيسي ويكيبيديا
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
من هو زوج بثينة الرئيسي ويكيبيديا – ازداد الاهتمام مؤخرًا بمعرفة من هو زوج بثينة الرئيسي ويكيبيديا، الفنانة الخليجية الشهيرة التي حققت شهرة كبيرة في العالم الفني بمنطقة الخليج العربي.
وتعمل وكالة سوا الإخبارية على توفير كل ما يبحث عنه القارئ، لذلك سوف نقدم لكم من هو زوج بثينة الرئيسي، حيث بدأت مسيرتها الفنية في مجال الإعلام ثم انتقلت إلى التمثيل، كما شاركت بثينة في العديد من الأعمال الدرامية التي نالت إعجاب الجمهور في الخليج العربي، واشتهرت بأدوارها المميزة وأدائها القوي، مما جعلها واحدة من أبرز الفنانات في المنطقة.
زوج بثينة الرئيسي ويكيبيديا لا يزال غامضًا حتى اللحظة الحالية، حيث اختارت بثينة الرئيسي الحفاظ على خصوصية حياتها الشخصية بشدة، في أحد اللقاءات التلفزيونية، رفضت بثينة الكشف عن هوية زوجها الحقيقية، مشيرة إلى أنها تمتلك علاقة طويلة الأمد معه، كما تجنبت بثينة الرئيسي الحديث بتفاصيل حول زواجها بسبب حبها الشديد للخصوصية.
من الجدير بالذكر أن بثينة الرئيسي تأخرت نسبيًا في دخول عالم وسائل التواصل الاجتماعي، وعندما انضمت إليه، قررت عدم مشاركة الجمهور بمعلومات شخصية كبيرة حول حياتها الخاصة، مؤكدة أنها ترغب في الابتعاد عن التداخل الزائد في خصوصيتها.
من هو زوج بثينة الرئيسي ويكيبيديا هل محمد الكندري زوج بثينة الرئيسيخبر زواج الفنان محمد الكندري من الفنانة بثينة الرئيسي لا يمت للواقع بصلة، وقد نفى الفنان محمد الكندري هذه الشائعات بشكل قاطع في إحدى المقابلات التلفزيونية، وأكد الكندري أنه لا يوجد أي علاقة زواجية بينه وبين بثينة الرئيسي، وبين أيضا إنهما يشتركان في علاقة صداقة وعمل فقط، ويرتبطان بعلاقة أخوية واستشارية فيما يتعلق بالعمل الفني. وأشار إلى أن بثينة تقدم له النصائح والانتقادات في بعض الأحيان، وهو يتقبلها بصدر رحب، وأن هناك تفاهمًا كبيرًا بينهما.
هذا يظهر بوضوح أن العلاقة بين محمد الكندري وبثينة الرئيسي هي علاقة مهنية وصداقة مبنية على التفاهم والاحترام المتبادل، ولا تمت للزواج بأي شكل من الأشكال.
هل فايز السعيد هو زوج بثينة الرئيسي؟لا صحة للشائعات التي تدور حول زواج الفنانة بثينة الرئيسي من الفنان فايز السعيد. قد نفى فايز السعيد هذه الأخبار وأكد أنها غير صحيحة في إحدى المقابلات التلفزيونية، كما أوضح أنهما اجتمعا لتصوير فيديو كليب مشترك بعنوان "الشرطة والإشارة"، وأنه من المتوقع أن يتزوجان في إطار الكليب وليس في الواقع.
تعاونت بثينة الرئيسي مع فايز السعيد كموديل في العديد من أعماله الفنية، ولكن هذا لا يعني وجود علاقة زواج بينهما في الحياة الواقعية.
انستجرام بثينة الرئيسيتمتلك بثينة الرئيسي حسابًا رسميًا على منصة انستغرام حيث تقوم بمشاركة مجموعة متنوعة من المحتوى، تشمل منشوراتها صورًا للأحداث الجارية في العالم مثل زلزال في المغرب مع توجيه الدعاء والتمنيات بالصبر للمتضررين. كما تُشارك صورًا لحيوانها الأليف وتسجيلات فيديو قصيرة من الإعلانات التجارية التي تروج لها في مجال المواد التجميلية والمكياج والعطور، بالإضافة إلى ذلك، تشارك بثينة صورًا من رحلاتها إلى الأماكن السياحية في الكويت والخليج العربي، وتُشجِّع أعمالها الفنية الأخيرة.
View this post on InstagramA post shared by ﷽ (@buthaina_alraisi1)
قد يهمك:
من هو زوج منال سلامة ويكيبيديا - أبناء منال سلامة من هو فادي حزبون زوج ديالا سيستم - حنا ديالا سيستمبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال، متابعينا في وكالة سوا، حيث قدمنا لكم من هو زوج بثينة الرئيسي ويكيبيديا، بالإضافة إلى انستجرام بثينة الرئيسي.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اغتيال الجنرال الروسي ياروسلاف موسكاليك: ما علاقة الموساد؟
في مشهد يعكس تحوّلا دقيقا في طبيعة المواجهة مع روسيا، جاء مقتل الجنرال ياروسلاف موسكاليك، نائب مدير إدارة العمليات في هيئة الأركان العامة الروسية، إثر انفجار سيارة مفخخة في إحدى ضواحي كمعزز لفكرة أن للصراع الدولي جانب خفي وأدوات متعددة يجب تفكيكها لفهم مشهد الصراع العالمي بعد الحرب الباردة.
بعيدا عن الضجة الإعلامية المحيطة بالحادثة، فإن قراءة متأنية لطبيعتها وطريقة تنفيذها تشير بوضوح إلى أن الصراع مع موسكو قد دخل مرحلة أكثر تعقيدا، حيث لم تعد العمليات تقتصر على ميادين القتال التقليدية، بل أصبحت تلامس بنية الدولة الروسية في مستوياتها العليا.
يعد اغتيال موسكاليك، بالنظر إلى موقعه الوظيفي، أكثر من مجرد عمل انتقامي أو تكتيكي محدود. فالمسؤوليات التي كان يتولاها ترتبط مباشرة بإدارة العمليات العسكرية والتخطيط الاستراتيجي، مما يجعل استهدافه ضربة موجهة نحو القدرة العملياتية لهيئة الأركان العامة الروسية. هذا النوع من الضربات، التي تستهدف شخصيات مركزية في الهرم العسكري، لا يهدف إلى إحداث خسائر فورية فقط، بل يسعى إلى التأثير بعيد المدى عبر خلخلة منظومة اتخاذ القرار وإضعاف الكفاءة القيادية في الأوقات الحرجة.
قراءة هذا الحادث بمعزل عن التطورات الكبرى سيكون اجتزاء للواقع، فحرب الاستنزاف التي تُمارس ضد روسيا اليوم لم تعد تقتصر على الساحات الخارجية، بل امتدت لتضرب الرموز القيادية في محاولة لإحداث أثر استراتيجي بعيد المدى. هذا النهج، الذي يعتمد على ضربات دقيقة ضد الأفراد، يمثل في جوهره اعترافا بأن المعركة العسكرية المفتوحة باتت أقل أولوية من المعركة على المعنويات، وعلى قدرة الدولة على الحفاظ على تماسك أجهزتها العليا
ولعل من اللافت أن عملية الاغتيال هذه تأتي ضمن سلسلة من الاستهدافات النوعية التي طالت في الفترة الأخيرة مسؤولين روس رفيعي المستوى، بما في ذلك مقتل الفريق إيغور كيريلوف في حادث مشابه أواخر عام 2024. التكرار هنا لا يشي بعمليات منفردة أو معزولة، بل يشير إلى اعتماد نمط عملياتي محدد، يستند إلى مراقبة دقيقة للأهداف، واختيار توقيتات ومواقع مدروسة لتنفيذ الضربات دون ترك دلائل مباشرة.
من الناحية التقنية، يظهر أسلوب التنفيذ، عبر عبوة ناسفة زرعت في سيارة وتم تفجيرها عن بُعد، تشابها مع أساليب شهدتها مناطق أخرى من العالم، حيث تم توظيف هذا النمط لضرب شخصيات علمية أو أمنية في بيئات حضرية محصنة نسبيا. استخدام هذا الأسلوب في موسكو يكشف عن قدرة على تجاوز الإجراءات الأمنية المشددة، وعن امتلاك معلومات دقيقة عن تحركات الهدف اليومية. كما يشير إلى أن المواجهة باتت تدار بأدوات خفية تعتمد على إضعاف الخصم عبر عمليات محدودة الأثر ماديا، لكنها كبيرة التأثير سياسيا وعسكريا.
المقاربة التي تعتمد على استهداف الأفراد في مواقع القيادة ليست جديدة في الحروب الحديثة، إلا أن تبنيها في مواجهة دولة بحجم روسيا يمثل تطورا ذا دلالات مهمة. فاستهداف عناصر مركزية مثل موسكاليك يعكس قناعة بأن إضعاف الحلقات القيادية قد يكون أكثر فاعلية وأقل كلفة من الدخول في صدامات واسعة النطاق. كما أن هذا النوع من العمليات يهدف إلى نشر شعور بانعدام الأمان داخل النخبة السياسية والعسكرية، مما يؤدي إلى آثار متراكمة من الارتياب وفقدان الثقة داخل البنية القيادية.
توقيت العملية يطرح بدوره تساؤلات حول مرحلة الصراع القادمة. فتنفيذ عملية بهذا الحجم في قلب موسكو لا يمكن فصله عن مسار التصعيد في الملفات الدولية المرتبطة بروسيا، خاصة مع استمرار المواجهة في أوكرانيا وتصاعد العقوبات الغربية وتوترات المشهد الأمني في مناطق أخرى. إرسال رسالة مباشرة إلى القيادة الروسية عبر استهداف جنرال من هذا الوزن السياسي والعسكري يعني أن الأدوات المستخدمة لم تعد مقيدة بالجبهات التقليدية، بل تتسع لتشمل الداخل الروسي نفسه كمساحة مفتوحة للصراع غير المباشر.
إن قراءة هذا الحادث بمعزل عن التطورات الكبرى سيكون اجتزاء للواقع، فحرب الاستنزاف التي تُمارس ضد روسيا اليوم لم تعد تقتصر على الساحات الخارجية، بل امتدت لتضرب الرموز القيادية في محاولة لإحداث أثر استراتيجي بعيد المدى. هذا النهج، الذي يعتمد على ضربات دقيقة ضد الأفراد، يمثل في جوهره اعترافا بأن المعركة العسكرية المفتوحة باتت أقل أولوية من المعركة على المعنويات، وعلى قدرة الدولة على الحفاظ على تماسك أجهزتها العليا.
إن القراءة الأعمق لعملية اغتيال الجنرال ياروسلاف موسكاليك تقتضي عدم عزلها عن التجارب التاريخية الحديثة في ميدان العمليات السرية. فهناك تشابه بنيوي واضح بين الأسلوب الذي استُخدم في هذه العملية، وبين سلسلة الاغتيالات التي استهدفت علماء البرنامج النووي الإيراني في العقدين الماضيين، والتي نفذها جهاز الموساد الإسرائيلي.
في كلتا الحالتين، يعتمد الفاعل المجهول على أدوات متشابهة وهي رصد دقيق للهدف لفترات طويلة، اختيار أماكن مكشوفة نسبيا رغم الإجراءات الأمنية، تنفيذ الضربة بأقل تدخل مباشر لتفادي الاشتباه السريع، وضرب شخصيات يعتبر حضورها حاسما في مشاريع استراتيجية بالغة الحساسية.
النتيجة في كلا السياقين ليست فقط تصفية شخصية مهمة، بل إحداث صدمة عضوية في بنية القرار سواء في البرنامج النووي الإيراني آنذاك، أو داخل المؤسسة العسكرية الروسية اليوم.
غير أن الفارق الأهم يكمن في البيئة التي تجري فيها هذه العمليات، فبينما كانت إيران تخوض آنذاك سباقا حساسا على المستوى النووي، فإن روسيا اليوم في مواجهة مفتوحة مع الغرب على أكثر من جبهة، عسكرية واقتصادية واستخباراتية. وبالتالي، فإن استهداف جنرالات بحجم موسكاليك لا يمثل فقط ضربا لشخصية تنفيذية، بل محاولة لكسر الروح المعنوية داخل مؤسسة تخوض صراعا وجوديا على عدة مستويات.
الربط مع أساليب الموساد هنا ليس بقصد التشبيه الأخلاقي أو السياسي، بل هو رصد للتطور العملياتي، نموذج العمليات الانتقائية ضد الأفراد المتنفذين أصبح جزءا من الصراعات الكبرى المعاصرة التي تخوضها إسرائيل، بما في ذلك الصراع مع روسيا.
العالم قد دخل فعليا حقبة جديدة من الصراع؛ حقبة تُستبدل فيها الجيوش بالعملاء، وتُستبدل فيها المعارك المفتوحة بالضربات الانتقائية الدقيقة، وتُستهدف فيها مراكز القوة لا عبر الحصار ولا عبر القصف، بل عبر تفكيك منظومات التفكير والتخطيط نفسها. وما موسكو اليوم إلا إحدى الساحات الجديدة لهذا الصراع الطويل، الصامت أحيانا، والمدوّي في نتائجه دائما
من زاوية استراتيجية أوسع، ما يحدث اليوم في موسكو يؤشر إلى أن الصراع الاستخباراتي لم يعد يُدار في الأطراف أو عبر العملاء الميدانيين فحسب، بل بات يستهدف النخبة في عواصم القرار ذاتها. الانتقال من تفجيرات هامشية أو عمليات تجسس إلى اغتيالات دقيقة في قلب المدن الكبرى يدل على أن الخصوم يسعون إلى زعزعة قدرة الدول على حماية كوادرها في الداخل، وليس فقط استنزافها في الخارج.
بهذا المعنى، فإن الاغتيالات التي تطال شخصيات قيادية روسية ليست سوى مظهر واحد من ملامح تحول أوسع:
1) صراع باتت أدواته الأساسية هي المعلومات، الضربات الانتقائية، وإنتاج شعور دائم بالخطر داخل مؤسسات الحكم.
2) يظهر النمط التاريخي لعمليات الاغتيال الإسرائيلية سواء بالنسبة للعلماء النووين الإيرانيين أو القادة في حماس، على سبيل المثال لا الحصر، أنها ليست فاعلة على المدى المتوسط أو الطويل، لكن تكرار المشهد داخل روسيا يشير إلى تحولات في أسلوب إدارة الصراع الروسي الغربي ذاته والتي أصبحت إسرائيل جزءا لا يتجزأ منه.
3) على المدى الطويل، تعتمد فعالية هذه الاستراتيجية على مدى قدرة روسيا على تحصين مؤسساتها الداخلية، وتعزيز منظومة الحماية حول شخصياتها الحساسة، ورفع كفاءة أجهزتها الاستخباراتية في التعامل مع أساليب حرب الظل الجديدة. فنجاح خصومها في تكرار هذه الضربات سيعني بالضرورة انتقال الضغوط من ميادين القتال إلى داخل غرف صناعة القرار، مما قد يُضعف تدريجيا الموقف الاستراتيجي الروسي في مواجهة التحديات الكبرى.
ختاما، فإن اغتيال الجنرال موسكاليك، بما يحمله من دلالات عملياتية وسياسية وأصابع اتهام موجهة إلى الموساد بحسب الطبيعة التاريخية لهذا النوع من عمليات الاغتيال المنهجية، يؤكد أن العالم قد دخل فعليا حقبة جديدة من الصراع؛ حقبة تُستبدل فيها الجيوش بالعملاء، وتُستبدل فيها المعارك المفتوحة بالضربات الانتقائية الدقيقة، وتُستهدف فيها مراكز القوة لا عبر الحصار ولا عبر القصف، بل عبر تفكيك منظومات التفكير والتخطيط نفسها. وما موسكو اليوم إلا إحدى الساحات الجديدة لهذا الصراع الطويل، الصامت أحيانا، والمدوّي في نتائجه دائما.