«نزاهة» مستمرة في استلام إقرارات الذمة المالية
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة لمكافحة الفساد (نزاهة) أنها ما زالت مستمرة في عملية استلام إقرارات الذمة المالية للمشمولين بنظام الذمة المالية.
وأكدت على ضرورة التزام الفئات الواردة في المادة (2) من القانون رقم 2 لسنة 2016 في شأن إنشاء الهيئة والأحكام الخاصة بالكشف عن الذمة المالية بالمواعيد المحددة قانوناً لتقديم إقرارات الذمة المالية، والتي تنص على تقديم الخاضعين للإقرار الأول خلال 60 يوما من تاريخ تولي المنصب، وتحديث الإقرار خلال 60 يوما من نهاية كل ثلاث سنوات لمن بقي من منصبه، والإقرار النهائي خلال 90 يوما من تاريخ ترك المنصب أو زوال الصفة.
«الرحمة العالمية» أطلقت إغاثة عاجلة لدعم المتضررين من الزلزال في المغرب منذ 20 دقيقة «خفر السواحل» تحذر: رصد أنبوب يطفو فوق سطح البحر ما بين «البدع» و«فيلكا» منذ ساعة
وأوضحت أنه لمعرفة مواعيد تقديم الإقرار يمكن زيارة منصة «سهل» أو الاتصال على 118، ولتحميل نموذج إقرار الذمة المالية يرجى زيارة الموقع الالكتروني للهيئة www.nazaha.gov.kw، علما بأن ساعات العمل الرسمية لاستلام الإقرارات من الساعة 8:30 صباحاً حتى الساعة 12:30 ظهرا وذلك في مقر الهيئة الرئيسي بمنطقة الشامية خلال أيام العمل الرسمية.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: الذمة المالیة
إقرأ أيضاً:
انتقادات لتعيين محمود حمزة مديرًا للاستخبارات العسكرية: المنصب يتطلب خبرات متراكمة
ليبيا – خبير سياسي ينتقد تعيين قائد مسلح في منصب استخباراتي حساس ويحذر من تداعياته
رأى أستاذ العلوم السياسية بجامعة درنة، يوسف الفارسي، أن تعيين أمر كتيبة 444 اللواء محمود حمزة مديرًا لإدارة الاستخبارات العسكرية في حكومة الدبيبة، يعكس غياب المعايير اللازمة لتولي منصب أمني حساس، مشيرًا إلى أن هذا المنصب يتطلب خبرات متراكمة وفق الأعراف العسكرية المتبعة عالميًا وحتى في دول الجوار.
انتقادات وتداعياتوفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط“، حذر الفارسي من خطورة إسناد ملف أمني حساس لقائد مسلح، معتبرًا ذلك خطوة قد تؤدي إلى تعميق الشرخ داخل المؤسسة العسكرية الليبية.
وأشار إلى أن إخراج مشهد اجتماع استخباراتي عسكري لدول الجوار الليبي في العاصمة طرابلس بهذه الطريقة يمثل محاولة من حكومة عبد الحميد الدبيبة لفرض وجودها على الساحة الإقليمية، مع تجاهل واضح لقوات الجيش الوطني المتمركزة في شرق البلاد.
رسالة سياسية أم خطوة استراتيجية؟واعتبر الفارسي أن مثل هذه التحركات تعكس نهجًا يهدف إلى تعزيز سيطرة الحكومة الحالية في طرابلس، دون مراعاة للتوازن الوطني داخل المؤسسات العسكرية والأمنية، ما يزيد من تعقيد المشهد الليبي الداخلي والإقليمي.