فيتنام تبرم صفقة بـ 7.8 مليارات دولار لشراء طائرات بوينغ
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلن البيت الأبيض -اليوم الاثنين- أن الخطوط الجوية الفيتنامية عقدت صفقة بقيمة 7.8 مليارات دولار مع شركة بوينغ الأميركية لشراء 50 طائرة من طراز 737 ماكس، وذلك تزامنا مع زيارة يقوم بها الرئيس الأميركي جو بايدن إلى العاصمة الفيتنامية هانوي.
ورحب الجانبان بـ"الصفقة التاريخية"، وقالا إنها ستدعم أكثر من 30 ألف وظيفة في الولايات المتحدة.
وبحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، كانت فيتنام خامس أسرع أسواق الطيران نموا في العالم في عام 2022 عندما رفعت قيود السفر التي فرضت لمكافحة فيروس كورونا، ويتوقع الاتحاد أن تقدم فيتنام خدمات النقل الجوي إلى 150 مليون مسافر بحلول عام 2035.
وتملك شركة الطيران الفيتنامية حاليا أسطولا من 100 طائرة، بينها 15 طائرة بوينغ من طراز 787 دريملاينر.
وأبرمت بوينغ أيضا صفقة مع شركة (فيت جيت) المنافسة لشركة الخطوط الجوية الفيتنامية لبيع 200 طائرة من طراز 737 ماكس.
ويزور بايدن حاليا العاصمة الفيتنامية، ويستغل كبار المسؤولين التنفيذيين في بوينغ هذه الفرصة لإقامة شراكات تجارية.
وأمس الأحد، رفعت واشنطن وهانوي علاقاتهما الثنائية إلى "شراكة استراتيجية شاملة". هذا التطور جاء بعد لقاء جمع بايدن بزعيم الحزب الشيوعي الفيتنامي نغوين فو ترونغ، خلال زيارة دولة لمدة يومين أجراها للمدينة لتعميق التعاون، وفق بيان سابق للبيت الأبيض.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
فوكس نيوز:قدرات الصواريخ اليمنية في استهداف المقاتلات الامريكية متطورة
ونقلت الشبكة عن ثلاثة مسؤولين كبار في وزارة الدفاع الأميركية، تأكيدهم ان اليمنيين اطلقوا صاروخ ارض جو على طائرة من طراز أف 16 ، وقالوا أن الصاروخ لم يصب الطائرة .
وأضافوا ان اليمنيين اطلقوا صاروخًا آخر على طائرة مسيّرة أميركية من طراز "MQ-9 ريبر" كانت تحلق فوق اليمن خارج المناطق التي يسيطرون عليها.
ووفق الشبكة يُعد هذا الاستهداف الأول من نوعه لمقاتلة أميركية من قبل اليمنيين، ما يمثل تصعيدًا خطيرًا في المواجهات بالمنطقة، لا سيما البحرية والقوات الجوية .
وأكدت الشبكة وفق المسؤولين الأمريكيين ان عمليات إطلاق صواريخ أرض - جو من اليمن على مقاتلة أمريكية وطائرة إم كيو-9 هذا الأسبوع تٌشير الى تحسين القدرات في الاستهداف
جدير ذكره ان القوات اليمنية اسقطت 18 طائرة أمريكية متطورة من طراز أم كيو 9 .
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية