صحافي سعودي بارز يكشف عن الخطوة القادمة بشأن حضرموت
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
كشف صحفي سعودي، عن خطوات جادة بشأن محافظة حضرموت تتضمن مشاركة أبنائها في صنع القرار والفرق التفاوضية.. مؤكدًا أن ذلك سيكون الضامن لحماية مصالحهم واستقلاليتهم.
وقال مساعد رئيس تحرير صحيفة "عكاظ" عبدالله آل هتيلة، في منشور له على منصة "إكس:"من أبسط الحقوق المشروعة لأبناء محافظة حضرموت الآمنة المستقرة المشاركة العادلة في صناعة القرار السيادي على مستوى الدولة".
وأكد آل هتيلة أن من "حقهم في أن يُمثلوا في جميع مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية، وفي عضوية الفرق التفاوضية، لضمان حماية مصالحهم الحيوية واستقلاليتهم كمكون من مكونات الدولة".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
ترحيب فلسطيني بالقرار الأممي بشأن سيادتهم على مواردهم الطبيعية
رحب المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة الوزير رياض منصور باعتماد لجنة الأمم المتحدة المعنية بالمسائل الاقتصادية والمالية (اللجنة الثانية) بالأغلبية قرار السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية، مشيرا إلى أن التصويت الكبير لصالح القرار يؤكد مرة أخرى على التفاف المجتمع الدولي حول دعم حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه السيادي على موارده الطبيعية.
وعبر منصور عن عميق شكره للدول التي صوتت لصالح القرار الذي يرسل رسالة قوية مفادها أن كل الفظائع والتدابير التي ترتكبها إسرائيل في دولة فلسطين المحتلة مدانة من قبل العالم وبحكم القانون الدولي.
المنظمة الدولية تواصل دعم جميع الجهود الرامية إلى تهدئة الأوضاع في المنطقة، بما في ذلك وقف إطلاق النار في قطاع #غزة و #لبنان، والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن في غزة.#اليوم | #القمة_العربية_والإسلامية
أخبار متعلقة بقنابل الغاز.. إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدة جنوب بيت لحمارتفاع حصيلة هجمات الاحتلال على سوريا إلى 20 قتيلا و21 جريحاللمزيد: https://t.co/KWWPXbtNm9 pic.twitter.com/zHBMhVOopO— صحيفة اليوم (@alyaum) November 12, 2024الشعب الفلسطينيوكانت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالمسائل الاقتصادية والمالية (اللجنة الثانية) اعتمدت أمس مشروع القرار المعنون "السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية" والمُقدم من قبل مجموعة السبعة وسبعين والصين، بأغلبية 151 صوتا لصالح القرار.