لهذا السبب غاب فيراتي عن معسكر إيطاليا الأخير
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تلعب الآن فترة التوقف الدولي الحالي، حيث يخوض منتخب إيطاليا غمار تصفيات اليورو العام المقبل.
وسوف تواجه إيطاليا يوم الثلاثاء أوكرانيا بالتصفيات.
وشهدت قائمة منتخب إيطاليا استبعاد ماركو فيراتي، نجم نادي باريس سان جيرمان.
وسيغادر فيراتي صفوف باريس سان جيرمان من أجل الانتقال إلى العربي القطري خلال الفترة المقبلة.
وسوف يصل فيراتي إلى الدوحة يوم غدا الثلاثاء لإتمام الفحص الطبي تمهيدا للتوقيع مع العربي.
وكان مدرب إيطاليا، لوتشيانو سباليتي، قد برر غياب فيراتي عن المعسكر وقال: "نحن في بداية الموسم، لذلك لم يكن الجميع يلعبون بشكل منتظم. لهذا السبب، لم أقم باستدعاء لاعبين مثل فيراتي أو جورجينيو".
لكن بحسب صحيفة ليكيب فإن فيراتي رفض استدعاء سباليتي له لإتمام انتقاله إلى العربي.
ولم يلعب لاعب خط الوسط الإيطالي تحت قيادة المدرب لويس إنريكي وتم استبعاده من قائمة باريس سان جيرمان لدوري أبطال أوروبا.
وسوف يظهر سباليتي في مؤتمر صحفي في وقت لاحق من اليوم الإثنين للتحدث عن مواجهة أوكرانيا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ماركو فيراتي فيراتي فيراتي باريس فيراتي الجديد فيراتي الهلال ماركو فيراتي الهلال
إقرأ أيضاً:
يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم إلحاح بعض المأمومين على إمامهم الراتب بالصلاة على السجادة في الوقت الذي يخشى الإمام من الانشغال بها؟
المفروض أن الإمام هو المتبوع وليس تابعًا، فينبغي أن يراعي المصلون حالة الإمام، ولا يلجئونه لحالة قد تكون سببًا في عدم كمال الخشوع في الصلاة، ولْيُترَك وشأنُه؛ سواء صلى على سجادة أم لا، وليذكر هؤلاء المأمومون أن الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال: «وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» رواه البخاري.
وذكرت دار الإفتاء أن السجود ركنٌ من أركان الصلاة بنص الكتاب والسنة والإجماع، أمَّا الكتاب: فقوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77].
وأمَّا السنة: فمنها حديث المسيء صلاته، قال فيه صلى الله عليه وآله وسلم: «ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا» أخرجه البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
وأمَّا الإجماع: فقد أجمع الفقهاء على أنَّ المصلي القادر على الركوع والسجود لا يجزئه إلا ركوعٌ وسجودٌ، نقله الإمام ابن القطان في "الإقناع في مسائل الإجماع" (1/ 132، ط. دار الفاروق الحديثة). وحقيقة السجود: وضع بعض الوجه على الأرض مع الاستقبال.
وأوضحت أن الأكمل فيه للمصلي القادر عليه: أن يسجد على جبهته، وأنفه، وكفيه، وركبتيه، وأطراف قدميه؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ عَلَى الجَبْهَةِ -وَأَشَارَ بِيَدِهِ عَلَى أَنْفِهِ- وَاليَدَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَأَطْرَافِ القَدَمَيْنِ» أخرجه الستة من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.